شريان أضاع ضربة جزاء.. تضامن شبوة يكسب مايو في أرضه وبين جمهوره
> صنعاء «الأيام» عبدالله مهيم:
> خطف فريق التضامن الفوز أمام مضيفه 22 مايو وعاد إلى شبوة بثلاث نقاط ثمينة واكتفى بهدف وحيد لمهاجمه الرائع فتحي خبازي في اللقاء الذي جمع الفريقين عصر أمس على ملعب المريسي واختتمت لقاءات الجولة الرابعة لدوري الإياب.
خبازي يرجح كفة الضيوف
منذ البداية هاجم الضيوف ولم ينتظروا وكاد مهاجمهم المشاغب فتحي خبازي أن يفتتح التسجيل مبكرا في د (6) عندما خطف كرة من المنتصف وتجاوز أكثر من مدافع وينفرد بالحارس وسدد كرة مرت بجوار القائم، ورد عليه نزار جمعة برأسية تمكن حارس التضامن عبدالله من إبعادها في د(12) وهدأ اللعب بعد ذلك ولم تكن هناك أي خطورة حتى د (33) عندما انفرد إبراهيم المنصوري بمرمى مايو، لكنه سدد الكرة في جسم الحارس، لكن زميله الخطر فتحي خبازي استطاع أن يهز الشباك بعد ثلاث دقائق عندما انبرى برأسية لكرة عكسية ارتدت من العارضة وتابعها في الشباك ولم تشهد بقية الدقائق أي جديد لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف بهدف وحيد.
شوط أصفر بلا فائدة
الشوط الثاني صبغ باللون الأصفر تماما من خلال الهجوم المكثف منذ البداية واستفاد أصحاب الأرض من التراجع الملحوظ للضيوف، حيث أضاع المحترف سام فرصة محققه للتعادل في د (3) وكاد المنج أن يدرك التعادل في د (7) إلا أن المدافع محمد عوض أخرج الكرة في اللحظات الأخيرة، ودفع مدرب مايو بالمهاجمين عبداللاه شريان والحيدري، لكن الحال لم يتغير وبالمقابل اعتمد الضيوف على الهجمات المرتدة والتي كانت على استحياء حتى أن الكرة لم تصل إلى حارس مايو، في الشوط الثاني تأتي د(32) ويتحصل مايو على ضربة جزاء بعد عرقلة الحارس الدحيمي للمهاجم شريان الذي نفذها بنفسه، لكن الدحيمي تألق وصدها واستمر الأداء الهجومي لمايو بغية إدراك التعادل، إلا أن دفاع التضامن استبسل في الحفاظ على تقدمه وتحصل الحيدري على فرصة للتعديل في د (41) إلا أنه بدلاً من تسديد الكرة إلى الشباك مررها أمام المرمى فلم تجد أحداً يتابعها ليعلن الحكم نهاية اللقاء بفوز ثمين للتضامن.
لقطات
> أدار اللقاء علي القدسي وساعده إبراهيم الغرباني وأكرم باكرمان وحميد عثمان رابعاً وراقبه فنياً عبدالله سالم وإدارياً عبدالله الثريا.
> المدرب المصري الجديد للتضامن استطاع أن يكسب أول مباراة له مع الفريق خارج أرضه.
> الحارس الدحيمي والمهاجم خبازي قوة ضاربة في التضامن الأول في الخلف والثاني في الأمام.
> فريق 22 مايو يمتلك أسماء كبيرة، لكن الفريق نتائجه سلبية.. أين الخلل؟
خبازي يرجح كفة الضيوف
منذ البداية هاجم الضيوف ولم ينتظروا وكاد مهاجمهم المشاغب فتحي خبازي أن يفتتح التسجيل مبكرا في د (6) عندما خطف كرة من المنتصف وتجاوز أكثر من مدافع وينفرد بالحارس وسدد كرة مرت بجوار القائم، ورد عليه نزار جمعة برأسية تمكن حارس التضامن عبدالله من إبعادها في د(12) وهدأ اللعب بعد ذلك ولم تكن هناك أي خطورة حتى د (33) عندما انفرد إبراهيم المنصوري بمرمى مايو، لكنه سدد الكرة في جسم الحارس، لكن زميله الخطر فتحي خبازي استطاع أن يهز الشباك بعد ثلاث دقائق عندما انبرى برأسية لكرة عكسية ارتدت من العارضة وتابعها في الشباك ولم تشهد بقية الدقائق أي جديد لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف بهدف وحيد.
شوط أصفر بلا فائدة
الشوط الثاني صبغ باللون الأصفر تماما من خلال الهجوم المكثف منذ البداية واستفاد أصحاب الأرض من التراجع الملحوظ للضيوف، حيث أضاع المحترف سام فرصة محققه للتعادل في د (3) وكاد المنج أن يدرك التعادل في د (7) إلا أن المدافع محمد عوض أخرج الكرة في اللحظات الأخيرة، ودفع مدرب مايو بالمهاجمين عبداللاه شريان والحيدري، لكن الحال لم يتغير وبالمقابل اعتمد الضيوف على الهجمات المرتدة والتي كانت على استحياء حتى أن الكرة لم تصل إلى حارس مايو، في الشوط الثاني تأتي د(32) ويتحصل مايو على ضربة جزاء بعد عرقلة الحارس الدحيمي للمهاجم شريان الذي نفذها بنفسه، لكن الدحيمي تألق وصدها واستمر الأداء الهجومي لمايو بغية إدراك التعادل، إلا أن دفاع التضامن استبسل في الحفاظ على تقدمه وتحصل الحيدري على فرصة للتعديل في د (41) إلا أنه بدلاً من تسديد الكرة إلى الشباك مررها أمام المرمى فلم تجد أحداً يتابعها ليعلن الحكم نهاية اللقاء بفوز ثمين للتضامن.
لقطات
> أدار اللقاء علي القدسي وساعده إبراهيم الغرباني وأكرم باكرمان وحميد عثمان رابعاً وراقبه فنياً عبدالله سالم وإدارياً عبدالله الثريا.
> المدرب المصري الجديد للتضامن استطاع أن يكسب أول مباراة له مع الفريق خارج أرضه.
> الحارس الدحيمي والمهاجم خبازي قوة ضاربة في التضامن الأول في الخلف والثاني في الأمام.
> فريق 22 مايو يمتلك أسماء كبيرة، لكن الفريق نتائجه سلبية.. أين الخلل؟