سكولاري البرازيلي يتمنى للبرتغال الفوز بكأس العالم لكرة القدم
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> كان لويز فيليبي سكولاري بطلا عالميا قبل أربع سنوات عندما قاد منتخب بلاده البرازيل إلى الفوز بكأس العالم التي أقيمت في كوريا الجنوبية واليابان معا في عام .2002 أما الان فهو يحلم بأن تفوز البرتغال في منافسات البطولة العالمية المقامة حاليا في ألمانيا.
وأوضح المدرب البرازيلي المدير الفني للمنتخب البرتغالي في مقابلة مع وكالة الانباء الالمانية :"الآن يعرف بعض اللاعبين البرتغاليين أن الوقت قد حان لبذل كل جهد ممكن وإعطاء كل شيء".
وبدون شك فإن لويس فيجو البالغ من العمر 33 عاما هو أحد هؤلاء اللاعبين الذين يملكون فرصة أخيرة لتحقيق شيء كبير في نهائيات كأس العالم.
وبعد أن حصل على المركز الثاني في بطولة كأس الامم الاوروبية في عام 2004 يعد المنتخب البرتغالي المتوازن من بين الفرق المرشحة للفوز بكأس العالم من خلال مشاركته الرابعة في هذا المحفل العالمي.
ويبدو منتخب المكسيك وحده المنافس الجاد للبرتغاليين على صدارة المجموعة التي تضمهما إلى جانب أنجولا وإيران.
وحذر سكولاري من المنتخب المكسيكي :"فريق وطني تاريخي ومهم".. لكنه مع ذلك لا يرغب في تصنيف أي فريق فوق أي فريق آخر.
د ب أ: هل تمثل المكسيك الخصم الاكثر أهمية؟
سكولاري: لا.. الاهم هم أنجولا وإيران والمكسيك. إذا ما هزمت المكسيك وخسرت أمام إيران وأنجولا لن تتأهل. لا أرى خصما واحدا.. أرى ثلاثة خصوم. وعلى هذا المقياس أرى أن أنجولا تمثل الخصم الاول.
د ب أ: هل تعتقد أنها ستكون مباراة خاصة على اعتبار أن البرتغال كانت تحتل أنجولا؟
سكولاري: إنها مباراة خاصة لانها المباراة الاولى التي تجمع بين الفريقين والاولى في نهائيات كأس العالم ولانها تأتي ضمن منافسات قصيرة حيث أمامك ثلاث مباريات فقط.. أنها الاكثر أهمية.
د ب أ : هل تعتقد أن المكسيك حققت قفزة نوعية في الفترة الحالية؟
سكولاري: منذ زمن بعيد. إذا لم أخطيء فهذه هي المرة الثانية عشرة أو الثالثة عشرة التي تشارك فيها المكسيك في نهائيات كأس العالم. لم يتمكنوا من الفوز باللقب أبدا لكن لديهم فريق وطني تاريخي ومهم. لقد قدموا عروضا جيدة خلال البطولات السابقة وحسنوا مركزهم في التصنيف العالمي ويتطورون على كافة الاصعدة.
د ب أ: لقد أثبتوا في بطولة كأس العالم للقارات أن لديهم القدرة على المضي قدما.. أليس كذلك؟
سكولاري: نعم.. نعم.. إنه فريق جيد وقيادته جيدة ومنظم ولديه لاعبون جيدون. تاريخهم أفضل في التصفيات وفي نهائيات كأس العالم من البرتغال.
د ب أ: في رأيك.. من هم اللاعبون البارزون في منتخب المكسيك؟
سكولاري: جميعهم. لست من نوع المدربين الذين يختارون أصحاب المهارات الفردية لانني أدرك أن لاعبا واحدا لا يمكنه الفوز بالمباراة. الفوز يحتاج إلى فريق متكامل.
د ب أ: ماذا عن البرتغال.. إلى أي مدى تريد محاكاة نهائي كأس الامم الاوروبية؟
سكولاري: مع احترامنا لكل خصومنا الاقوياء للغاية ترغب البرتغال في الوصول إلى أبعد ما يمكنها شأنها في ذلك شأن كل الفرق الاخرى.
د ب أ: هل تفكر في الفوز باللقب؟
سكولاري: دائما.
د ب أ: بعدما أقنعت فيجو بالعودة إلى المنتخب قال أنه وافق على العودة من أجل خاطرك أنت.. فهل هذا يعني أنه صار "الرجل الكبير" في غرفة تبديل الملابس؟
سكولاري: ليس لدي فيجو وحده. لدي أيضا كوستينيا وباوليتا وريكاردو كارافايو. لدي مجموعة من اللاعبين الاخرين النشطين. بعضهم يملك خبرة أكثر والبعض الاخر يملك صفات القيادة.. وفيجو أحدهم.
د ب أ: هل تعتقد أن البرتغال فريق خبير؟
سكولاري: نعم.. فمتوسط أعمار اللاعبين يصل إلى 26 عاما. أنه الوقت المناسب لهذه المجموعة من اللاعبين.
د ب أ: لكن ستكون هذه هي الفرصة الاخيرة بالنسبة لعدد من اللاعبين المهمين مثل فيجو وباوليتا وحتى كوستينيا؟
سكولاري:هناك بعض اللاعبين يبلغون 33 و34 عاما. أنهم أذكياء ويدركون أن الوقت قد حان لإعطاء كل ما لديهم".
وأوضح المدرب البرازيلي المدير الفني للمنتخب البرتغالي في مقابلة مع وكالة الانباء الالمانية :"الآن يعرف بعض اللاعبين البرتغاليين أن الوقت قد حان لبذل كل جهد ممكن وإعطاء كل شيء".
وبدون شك فإن لويس فيجو البالغ من العمر 33 عاما هو أحد هؤلاء اللاعبين الذين يملكون فرصة أخيرة لتحقيق شيء كبير في نهائيات كأس العالم.
وبعد أن حصل على المركز الثاني في بطولة كأس الامم الاوروبية في عام 2004 يعد المنتخب البرتغالي المتوازن من بين الفرق المرشحة للفوز بكأس العالم من خلال مشاركته الرابعة في هذا المحفل العالمي.
ويبدو منتخب المكسيك وحده المنافس الجاد للبرتغاليين على صدارة المجموعة التي تضمهما إلى جانب أنجولا وإيران.
وحذر سكولاري من المنتخب المكسيكي :"فريق وطني تاريخي ومهم".. لكنه مع ذلك لا يرغب في تصنيف أي فريق فوق أي فريق آخر.
د ب أ: هل تمثل المكسيك الخصم الاكثر أهمية؟
سكولاري: لا.. الاهم هم أنجولا وإيران والمكسيك. إذا ما هزمت المكسيك وخسرت أمام إيران وأنجولا لن تتأهل. لا أرى خصما واحدا.. أرى ثلاثة خصوم. وعلى هذا المقياس أرى أن أنجولا تمثل الخصم الاول.
د ب أ: هل تعتقد أنها ستكون مباراة خاصة على اعتبار أن البرتغال كانت تحتل أنجولا؟
سكولاري: إنها مباراة خاصة لانها المباراة الاولى التي تجمع بين الفريقين والاولى في نهائيات كأس العالم ولانها تأتي ضمن منافسات قصيرة حيث أمامك ثلاث مباريات فقط.. أنها الاكثر أهمية.
د ب أ : هل تعتقد أن المكسيك حققت قفزة نوعية في الفترة الحالية؟
سكولاري: منذ زمن بعيد. إذا لم أخطيء فهذه هي المرة الثانية عشرة أو الثالثة عشرة التي تشارك فيها المكسيك في نهائيات كأس العالم. لم يتمكنوا من الفوز باللقب أبدا لكن لديهم فريق وطني تاريخي ومهم. لقد قدموا عروضا جيدة خلال البطولات السابقة وحسنوا مركزهم في التصنيف العالمي ويتطورون على كافة الاصعدة.
د ب أ: لقد أثبتوا في بطولة كأس العالم للقارات أن لديهم القدرة على المضي قدما.. أليس كذلك؟
سكولاري: نعم.. نعم.. إنه فريق جيد وقيادته جيدة ومنظم ولديه لاعبون جيدون. تاريخهم أفضل في التصفيات وفي نهائيات كأس العالم من البرتغال.
د ب أ: في رأيك.. من هم اللاعبون البارزون في منتخب المكسيك؟
سكولاري: جميعهم. لست من نوع المدربين الذين يختارون أصحاب المهارات الفردية لانني أدرك أن لاعبا واحدا لا يمكنه الفوز بالمباراة. الفوز يحتاج إلى فريق متكامل.
د ب أ: ماذا عن البرتغال.. إلى أي مدى تريد محاكاة نهائي كأس الامم الاوروبية؟
سكولاري: مع احترامنا لكل خصومنا الاقوياء للغاية ترغب البرتغال في الوصول إلى أبعد ما يمكنها شأنها في ذلك شأن كل الفرق الاخرى.
د ب أ: هل تفكر في الفوز باللقب؟
سكولاري: دائما.
د ب أ: بعدما أقنعت فيجو بالعودة إلى المنتخب قال أنه وافق على العودة من أجل خاطرك أنت.. فهل هذا يعني أنه صار "الرجل الكبير" في غرفة تبديل الملابس؟
سكولاري: ليس لدي فيجو وحده. لدي أيضا كوستينيا وباوليتا وريكاردو كارافايو. لدي مجموعة من اللاعبين الاخرين النشطين. بعضهم يملك خبرة أكثر والبعض الاخر يملك صفات القيادة.. وفيجو أحدهم.
د ب أ: هل تعتقد أن البرتغال فريق خبير؟
سكولاري: نعم.. فمتوسط أعمار اللاعبين يصل إلى 26 عاما. أنه الوقت المناسب لهذه المجموعة من اللاعبين.
د ب أ: لكن ستكون هذه هي الفرصة الاخيرة بالنسبة لعدد من اللاعبين المهمين مثل فيجو وباوليتا وحتى كوستينيا؟
سكولاري:هناك بعض اللاعبين يبلغون 33 و34 عاما. أنهم أذكياء ويدركون أن الوقت قد حان لإعطاء كل ما لديهم".