مغترب يمني: ندفع 2000 درهم إماراتي وجواز السفر في منفذ شحن
> أبوظبي «الأيام» خاص:
> تسلمت «الأيام» رسالة عبر بريد الصحيفة الإلكتروني من مغترب يمني مقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة، مطالباً بنشرها لإطلاع المسؤولين في اليمن على هذه القضية التي يتناولها في سياق رسالته التي ننشرها استجابة لطلبه وفيما يلي نصها:
«أخواني أعضاء فريق «الأيام»
تحية طيبة وبعد ..
أولاً أنا أخوكم من أبناء اليمن المغتربين بالخارج بدولة الإمارات حيث أقيم هنا منذ ولادتي، أرسل لكم هذه الرسالة راجيا النظر فيها بعين الاهتمام وفتح الموضوع والاهتمام به ألا وهو منفذ شحن الفاصل بين سلطنة عمان واليمن حيث أصبح هذا الخط أخد الخطوط الرئيسية التي تستقطب المغتربين اليمنيين والخليجيين لدخول اليمن بسبب قرب المسافة وتحسين الخطوط هناك، والمشكلة أن السلطات اليمنية تقوم بأخذ مبلغ وقدره 2000 درهم إماراتي أي ما يعادل 100000 ريال يمني كتأمين وتأخذ جواز سفرك وذلك كله في حالة دخولك بسيارتك الشخصية وطبعاً هذا على حد سواء للمغترب اليمني أو الخليجي الذي هو من أصل يمني ويحمل جنسية أخرى، المشكلة يا إخواني هي جهل هؤلاء هناك بهذا الشأن فكيف نحن نطالب بتذليل المعوقات أمام الاستثمار الخارجي وأمام الزحف الهائل من قبل اليمنيين والخليجين على هذا الخط بسبب قرب المسافة، فلماذا لا يستغل الوضع ويسمح بدخول هؤلاء بدون عراقيل حيث إن المبلغ لو لم يأخذ من القادمين فأكيد سوف يقوم بصرفه داخل اليمن وهناك يدور المبلغ ويعود بالفائدة على الجميع، لكن للأسف يؤخذ المبلغ ويرد في حالة رجوعك، لذلك نرجو الكتابة في جريدتكم الموقرة عن هذا الشأن».
«أخواني أعضاء فريق «الأيام»
تحية طيبة وبعد ..
أولاً أنا أخوكم من أبناء اليمن المغتربين بالخارج بدولة الإمارات حيث أقيم هنا منذ ولادتي، أرسل لكم هذه الرسالة راجيا النظر فيها بعين الاهتمام وفتح الموضوع والاهتمام به ألا وهو منفذ شحن الفاصل بين سلطنة عمان واليمن حيث أصبح هذا الخط أخد الخطوط الرئيسية التي تستقطب المغتربين اليمنيين والخليجيين لدخول اليمن بسبب قرب المسافة وتحسين الخطوط هناك، والمشكلة أن السلطات اليمنية تقوم بأخذ مبلغ وقدره 2000 درهم إماراتي أي ما يعادل 100000 ريال يمني كتأمين وتأخذ جواز سفرك وذلك كله في حالة دخولك بسيارتك الشخصية وطبعاً هذا على حد سواء للمغترب اليمني أو الخليجي الذي هو من أصل يمني ويحمل جنسية أخرى، المشكلة يا إخواني هي جهل هؤلاء هناك بهذا الشأن فكيف نحن نطالب بتذليل المعوقات أمام الاستثمار الخارجي وأمام الزحف الهائل من قبل اليمنيين والخليجين على هذا الخط بسبب قرب المسافة، فلماذا لا يستغل الوضع ويسمح بدخول هؤلاء بدون عراقيل حيث إن المبلغ لو لم يأخذ من القادمين فأكيد سوف يقوم بصرفه داخل اليمن وهناك يدور المبلغ ويعود بالفائدة على الجميع، لكن للأسف يؤخذ المبلغ ويرد في حالة رجوعك، لذلك نرجو الكتابة في جريدتكم الموقرة عن هذا الشأن».