> عدن «الأيام» خالد هيثم:
فوز عريض وهام حققه فريق وحدة عدن على فريق الشرطة قوامه ستة اهداف نظيفة في اطار الجولة الثالثة عشرة لدوري الثانية ليعزز حظوظه وتمسكه بالبقاء.
شوط وحداوي واهداف ثلاثة
سيطر الوحداوية على مجريات الشوط الاول منذ البداية من خلال البسط على منافذ اللعب ونقل الكرة في طرفي الملعب وخصوصاً الجانب الايمن الذي تواجد فيه السريع غانم عبده الذي كانت حركته ذات مردود ايجابي واضح في هجمات الوحدة، كما أن حالة التوهان في الملعب عند بعض لاعبي الشرطة أعطى لاعبي الوحدة الاكثر حيوية ونشاطا الافضلية المطلقة فوصلوا مرات عديدة صوب حارس مرمى الشرطة محمد أبوبكر ونجحوا في د. 17 في تسجيل أول الاهداف عبر مهاجمهم الشاب فتاح أحمد لتكون الحالة في الملعب بعد ذلك على نفس النسق اندفاع وحداوي مكثف وهجمات شرطاوية قليلة وخجولة بسبب الفعالية الغائبة لمهاجميه حسن يحيى وابراهيم قاسم وفي ظل الافضلية الخضراء اضاف الوحدة هدفاً ثانياً عبر المدافع محمد غراب من كرة ثابثة بعدها حاول الشرطة الظهور في الملعب ونظم بعض الالعاب تحرك لاعبوه بشكل افضل الا ان الهجمة ظلت بلا فاعلية حقيقية وخطورة على مرمى حارس الوحدة زكي وفي ظل مسعى الشرطة لتقليص الفارق وفي د. 45 عزز وسام معاوية النتيجة بهدف ثالث وجميل بعد ان استغل تمريرة محسن أحمد في عمق دفاع الشرطة لينهي الشوط عليه.
شوط مضاعفة النتيجة
لم يتغير الحال في الشوط الثاني فظل الوحدة هو المسيطر بسبب الحالة المرتاحة كونه متقدماً بثلاثية وأظهر الشرطة بعض المحاولات الخجولة وعلى هذا المنوال في الملعب استطاع السريع غانم عبده من احدى انطلاقاته ان يسجل ومن آخر لمسة له في الملعب الهدف الرابع حيث خرج ودخل مكانه عمر باحكيم، هذا الهدف زاد الامور صعوبة على لاعبي الشرطة وجعل الوحدة يلعبون بمعنوية وزخم اكبر فسجلوا هدفين آخرين عبر محمد الريمي، وفتاح احمد لتنتهي المباراة بفوز كبير للوحدة هو الابرز في مـشـوارهـم لـيـرفـعـوا رصـيـدهم الـى 14 نـقـطـة ويـعـززوا حـظوظهم في البقاء.
> ادار اللقاء كمال الغيل وحميد عثمان وجولان محمد وسليم محمود رابعاً وراقبه عبدالقادر باجميل ادارياً ومحمد السنهوب تحكيمياً ومحمد النويجي من الفرع.
> الفوز الوحداوي امس كان مهماً نظراً لعدد الجولات المتبقية والتي تتطلب مجهوداً جباراً للوصول الى الغاية تحت قيادة مدرب مقتدر هو كريم علاوي.
> خطوط استاد 22 مايو بالكاد نراها لدرجة اننا لم نعرف لماذا احتسب حكم اللقاء فاولا على حارس مرمى الشرطة؟
> عشب الملعب حالته سيئة في وضع الاستاد الكبير.
شوط وحداوي واهداف ثلاثة
سيطر الوحداوية على مجريات الشوط الاول منذ البداية من خلال البسط على منافذ اللعب ونقل الكرة في طرفي الملعب وخصوصاً الجانب الايمن الذي تواجد فيه السريع غانم عبده الذي كانت حركته ذات مردود ايجابي واضح في هجمات الوحدة، كما أن حالة التوهان في الملعب عند بعض لاعبي الشرطة أعطى لاعبي الوحدة الاكثر حيوية ونشاطا الافضلية المطلقة فوصلوا مرات عديدة صوب حارس مرمى الشرطة محمد أبوبكر ونجحوا في د. 17 في تسجيل أول الاهداف عبر مهاجمهم الشاب فتاح أحمد لتكون الحالة في الملعب بعد ذلك على نفس النسق اندفاع وحداوي مكثف وهجمات شرطاوية قليلة وخجولة بسبب الفعالية الغائبة لمهاجميه حسن يحيى وابراهيم قاسم وفي ظل الافضلية الخضراء اضاف الوحدة هدفاً ثانياً عبر المدافع محمد غراب من كرة ثابثة بعدها حاول الشرطة الظهور في الملعب ونظم بعض الالعاب تحرك لاعبوه بشكل افضل الا ان الهجمة ظلت بلا فاعلية حقيقية وخطورة على مرمى حارس الوحدة زكي وفي ظل مسعى الشرطة لتقليص الفارق وفي د. 45 عزز وسام معاوية النتيجة بهدف ثالث وجميل بعد ان استغل تمريرة محسن أحمد في عمق دفاع الشرطة لينهي الشوط عليه.
شوط مضاعفة النتيجة
لم يتغير الحال في الشوط الثاني فظل الوحدة هو المسيطر بسبب الحالة المرتاحة كونه متقدماً بثلاثية وأظهر الشرطة بعض المحاولات الخجولة وعلى هذا المنوال في الملعب استطاع السريع غانم عبده من احدى انطلاقاته ان يسجل ومن آخر لمسة له في الملعب الهدف الرابع حيث خرج ودخل مكانه عمر باحكيم، هذا الهدف زاد الامور صعوبة على لاعبي الشرطة وجعل الوحدة يلعبون بمعنوية وزخم اكبر فسجلوا هدفين آخرين عبر محمد الريمي، وفتاح احمد لتنتهي المباراة بفوز كبير للوحدة هو الابرز في مـشـوارهـم لـيـرفـعـوا رصـيـدهم الـى 14 نـقـطـة ويـعـززوا حـظوظهم في البقاء.
> ادار اللقاء كمال الغيل وحميد عثمان وجولان محمد وسليم محمود رابعاً وراقبه عبدالقادر باجميل ادارياً ومحمد السنهوب تحكيمياً ومحمد النويجي من الفرع.
> الفوز الوحداوي امس كان مهماً نظراً لعدد الجولات المتبقية والتي تتطلب مجهوداً جباراً للوصول الى الغاية تحت قيادة مدرب مقتدر هو كريم علاوي.
> خطوط استاد 22 مايو بالكاد نراها لدرجة اننا لم نعرف لماذا احتسب حكم اللقاء فاولا على حارس مرمى الشرطة؟
> عشب الملعب حالته سيئة في وضع الاستاد الكبير.
