شجار عائلي يؤدي إلى مصرع رجل وإصابة امرأة بطلق ناري
> عمران «الأيام» عبدالحافظ معجب:
> لقي رجل مصرعه وأصيبت امرأة بطلق ناري إثر شجار عائلي وقع بينهما بمنطقة (بني موهب) مديرية السودة بعمران يوم أمس الأحد.
وأفاد «الأيام» مصدر أمني بأن مواطنا يدعى عبده شاطر (35 عاما) أطلق النار من مسدس على زوجة أخية (أ.ع) البالغة من العمر 25 عاما وأصابها في منطقة الصدر ثم قام بإطلاق عيار ناري على نفسه في منطقة الرأس أدى إلى وفاته في الحال.
وقد نقلت جثة المتوفى الى ثلاجة مستشفى عمران العام فيما نقلت المرأة المصابة الى المستشفى ذاته لتلقي العلاج.
ويأتي هذا الحادث بعد أقل من يومين على مقتل شخصين وإصابة آخر بمنطقة ظبر خارف عصر الجمعة الماضية إثر عراك مسلح نشب بين أفراد عائلة واحـدة على ساقية ماء.
وأفاد شهود عيان بأن المقتولين يملكان مزرعتي قات متجاورة، وقد بدأ النزاع بينهما بتراشق كلامي بشأن من يبدأ بسقي أرضه اولا، ثم تطور النزاع الى عراك بالسلاح الناري بعد أن اتخذ كل واحد منهما موقعه للقتال، والتحق الأبناء بالآباء في قتال شرس أدى الى مصرع كل من المواطن ثابت صالح جميل (55 عاما)، والمواطن صالح حمود قائد (59 عاما) وجرح شاب آخر من أبناء القرية.
وقد قامت سلطات الأمن باحتجاز الجثتين في ثلاجة مستشفى عمران العام، لإجبار الأبناء على تسليم أنفسهم وإيقاف القتال بين الفريقين الذي لم يتوقف بسبب نزوع كل واحد منهم نحو الأخذ بثأر أبيه.
وأفاد «الأيام» مصدر أمني بأن مواطنا يدعى عبده شاطر (35 عاما) أطلق النار من مسدس على زوجة أخية (أ.ع) البالغة من العمر 25 عاما وأصابها في منطقة الصدر ثم قام بإطلاق عيار ناري على نفسه في منطقة الرأس أدى إلى وفاته في الحال.
وقد نقلت جثة المتوفى الى ثلاجة مستشفى عمران العام فيما نقلت المرأة المصابة الى المستشفى ذاته لتلقي العلاج.
ويأتي هذا الحادث بعد أقل من يومين على مقتل شخصين وإصابة آخر بمنطقة ظبر خارف عصر الجمعة الماضية إثر عراك مسلح نشب بين أفراد عائلة واحـدة على ساقية ماء.
وأفاد شهود عيان بأن المقتولين يملكان مزرعتي قات متجاورة، وقد بدأ النزاع بينهما بتراشق كلامي بشأن من يبدأ بسقي أرضه اولا، ثم تطور النزاع الى عراك بالسلاح الناري بعد أن اتخذ كل واحد منهما موقعه للقتال، والتحق الأبناء بالآباء في قتال شرس أدى الى مصرع كل من المواطن ثابت صالح جميل (55 عاما)، والمواطن صالح حمود قائد (59 عاما) وجرح شاب آخر من أبناء القرية.
وقد قامت سلطات الأمن باحتجاز الجثتين في ثلاجة مستشفى عمران العام، لإجبار الأبناء على تسليم أنفسهم وإيقاف القتال بين الفريقين الذي لم يتوقف بسبب نزوع كل واحد منهم نحو الأخذ بثأر أبيه.