رئيس رابطة الأدباء والكتاب الأردنيين لـ «الأيام»:من سوء حظ هذا الاجتماع انعقاده في أوضاع متفاقمة بالوطن العربي
> صنعاء «الأيام» خاص:
> في تصريح خاص ومقتضب أدلى به لـ «الأيام» حول أهمية انعقاد دورة المكتب الدائم لاتحاد الاأباء والكتاب العرب في صنعاء في ظل ظروف مأساوية تواجه لبنان وفلسطين والعراق قال الأستاذ أحمد ماضي رئيس رابطة الأدباء والكتاب الأردنيين أستاذ الفلسفة بالجامعة الأردنية ورئيس الجمعية الفلسفية العربية:
«هذا الاجتماع لم ينعقد جراء الظروف الراهنة بل انه اجتماع دوري يعقد مرة كل ستة شهور ولا صلة له بالأحداث الجارية في لبنان وغزة ولكن من سوء الحظ أن هذا الاجتماع ينعقد في ظل أوضاع متفاقمة في غزة والضفة الغربية وأوضاع متفاقمة جدا في لبنان نتيجة الهجمة الشرسة الصهيونية المدعومة من قبل الامبريالية الامريكية، لذلك الاجتماع عني عناية كبيرة من حيث البيان الختامي ومن حيث الوسائل التي يتعين اتباعها من أجل المقاومة في أي قطر عربي سواء بفلسطين أو لبنان أو العراق».
وفي رده على سؤال عن الجديد الذي سيقدمه الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب للقارئ العربي مع موعد اقتراب المؤتمر العام للاتحاد العام نهاية هذا العام 2006م؟
أجاب الأستاذ ماضي: «هذه الدورة في اعتقادي أنا ورغم مشاركاتي في جميع المؤتمرات لا أستطيع القول إن لهذا الاجتماع خصوصية معينة بمعنى أنه يمكن أو قد يمثل طفرة من نوع ما ، هذا الاجتماع اجتماع دوري ليس أكثر».
وحول انطباعاته عن الحركة الأدبية والإبداع المساهم في اليمن، قال: «حقيقة لست مطلعا على الحركه الأدبية في اليمن وللاسف انني لست مطلعاً عليها وبصراحه لأنني منشغل بالفلسفة والفكر لذلك عنايتي الأولى هي بهذين المجالين ولست مطلعاً على الحركة الأدبية باليمن ونشكر فخامة رئيس الجمهورية اليمنية لرعايته لانعقاد المكتب الدائم والشكر موصول لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ووزارة الثقافة اليمنية ونحن نسعد جدا أثناء قدومنا لليمن التي نتمنى لأهلها حياة سعيدة وشكرا »
«هذا الاجتماع لم ينعقد جراء الظروف الراهنة بل انه اجتماع دوري يعقد مرة كل ستة شهور ولا صلة له بالأحداث الجارية في لبنان وغزة ولكن من سوء الحظ أن هذا الاجتماع ينعقد في ظل أوضاع متفاقمة في غزة والضفة الغربية وأوضاع متفاقمة جدا في لبنان نتيجة الهجمة الشرسة الصهيونية المدعومة من قبل الامبريالية الامريكية، لذلك الاجتماع عني عناية كبيرة من حيث البيان الختامي ومن حيث الوسائل التي يتعين اتباعها من أجل المقاومة في أي قطر عربي سواء بفلسطين أو لبنان أو العراق».
وفي رده على سؤال عن الجديد الذي سيقدمه الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب للقارئ العربي مع موعد اقتراب المؤتمر العام للاتحاد العام نهاية هذا العام 2006م؟
أجاب الأستاذ ماضي: «هذه الدورة في اعتقادي أنا ورغم مشاركاتي في جميع المؤتمرات لا أستطيع القول إن لهذا الاجتماع خصوصية معينة بمعنى أنه يمكن أو قد يمثل طفرة من نوع ما ، هذا الاجتماع اجتماع دوري ليس أكثر».
وحول انطباعاته عن الحركة الأدبية والإبداع المساهم في اليمن، قال: «حقيقة لست مطلعا على الحركه الأدبية في اليمن وللاسف انني لست مطلعاً عليها وبصراحه لأنني منشغل بالفلسفة والفكر لذلك عنايتي الأولى هي بهذين المجالين ولست مطلعاً على الحركة الأدبية باليمن ونشكر فخامة رئيس الجمهورية اليمنية لرعايته لانعقاد المكتب الدائم والشكر موصول لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ووزارة الثقافة اليمنية ونحن نسعد جدا أثناء قدومنا لليمن التي نتمنى لأهلها حياة سعيدة وشكرا »