نقاط رياضية هامة
> «الأيام الرياضي» محمد منصور مؤيم /مودية - أبين
> أحسنت «الأيام الرياضي» صنعاً عندما قررت الصدور يومين في الأسبوع، لأنها ومن دون مجاملة تعتبر وجبة دسمة لقرائها، الذين يحرصون على شرائها حتى وإن كانت يومية.
كما فعلت طوال أيام مونديال كأس العالم الذي أقيم بألمانيا ، وأجدها فرصة هنا لأطالب هيئة تحريرها بزيادة عدد الأعمدة الثابتة، وكذا تثبيت زاوية ركن التعارف، لأنه همزة الوصل بين القراء.. لا سيما المساهمين المواظبين، وذلك للتعارف فيما بينهم.
> لا يختلف اثنان على أن الزميل خالد أحمد واكد، يعد من أفضل وأنشط من يكتبون في صفحة أصدقاء «الأيام الرياضي» بل لا أبالغ إذا قلت انه يستحق أن يكون له عمود ثابت في هذه الصفحة، وحتى تكتمل حلاوة ما يكتبه أتمنى من خالد أحمد واكد أن يرفق صورته الشخصية بالمواد التي يرسلها إلى الصحيفة حتى نستطيع أن نتعرف عليه .. ونحن في انتظار تلبية طلبنا من هذا الصديق العزيز.
> لو نظرنا إلى من أحرز بطولة الدوري لهذا الموسم لوجدنا أنه منتخب وليس فريقاً، فالصقر نسي أو تناسى أن الاعتماد على النفس فضيلة بدلاً من قيامه بتجميع لاعبين جاهزين من أغلب محافظاتنا فضلاً عن استقدام اللاعبين الأجانب ..
صحيح نحن في عصر الاحتراف لكن ليس بهذا الشكل، فالفريق لا بأس إذا استقدم لاعبين اثنين أو ثلاثة من خارج قواعده .. أما أن يكون جميع اللاعبين من المحترفين كما فعل الصقر فهذا شيء غير مقبول، فالبطولة الصقراوية ليست كاملة الحلاوة لأنها أتت بأقدام محترفين وليس بأقدام أبناء النادي .. والسؤال هنا هل يعقل أن تكون تعز بسكانها الذين يتجاوزون الأربعة ملايين غير قادرة على إنجاب لاعبين جيدين يحملون لواء فريق محافظتهم حتى لا يلجأ إلى المحترفين؟ .
كما فعلت طوال أيام مونديال كأس العالم الذي أقيم بألمانيا ، وأجدها فرصة هنا لأطالب هيئة تحريرها بزيادة عدد الأعمدة الثابتة، وكذا تثبيت زاوية ركن التعارف، لأنه همزة الوصل بين القراء.. لا سيما المساهمين المواظبين، وذلك للتعارف فيما بينهم.
> لا يختلف اثنان على أن الزميل خالد أحمد واكد، يعد من أفضل وأنشط من يكتبون في صفحة أصدقاء «الأيام الرياضي» بل لا أبالغ إذا قلت انه يستحق أن يكون له عمود ثابت في هذه الصفحة، وحتى تكتمل حلاوة ما يكتبه أتمنى من خالد أحمد واكد أن يرفق صورته الشخصية بالمواد التي يرسلها إلى الصحيفة حتى نستطيع أن نتعرف عليه .. ونحن في انتظار تلبية طلبنا من هذا الصديق العزيز.
> لو نظرنا إلى من أحرز بطولة الدوري لهذا الموسم لوجدنا أنه منتخب وليس فريقاً، فالصقر نسي أو تناسى أن الاعتماد على النفس فضيلة بدلاً من قيامه بتجميع لاعبين جاهزين من أغلب محافظاتنا فضلاً عن استقدام اللاعبين الأجانب ..
صحيح نحن في عصر الاحتراف لكن ليس بهذا الشكل، فالفريق لا بأس إذا استقدم لاعبين اثنين أو ثلاثة من خارج قواعده .. أما أن يكون جميع اللاعبين من المحترفين كما فعل الصقر فهذا شيء غير مقبول، فالبطولة الصقراوية ليست كاملة الحلاوة لأنها أتت بأقدام محترفين وليس بأقدام أبناء النادي .. والسؤال هنا هل يعقل أن تكون تعز بسكانها الذين يتجاوزون الأربعة ملايين غير قادرة على إنجاب لاعبين جيدين يحملون لواء فريق محافظتهم حتى لا يلجأ إلى المحترفين؟ .