جمعية الحكمة اليمانية تحتفي بالمبرزين المشاركين بالمراكز الصيفية التي أقامتها هذا العام
جمعية الحكمة تكرم المشاركين بالمراكز الصيفية
> المكلا «الأيام» صلاح العماري:
> كرمت جمعية الحكمة اليمانية الخيرية فرع حضرموت مساء أمس المبرزين من طلاب ومدرسي الدورات والمراكز الصيفية التي اقامتها الجمعية صيف هذا العام والبالغ عددها 94 دورة ومركزا صيفيا شارك فيها أكثر من 7 آلاف طالب وطالبة بتكلفة اجمالية تجاوزت 8 ملايين ريال.
وفي الحفل التكريمي الختامي الذي أقيم على مسرح خور المكلا وحضره الإخوة د.سالم مبارك العوبثاني المدير العام لمديرية مدينة المكلا، م.محسن علي باصرة عضو مجلس النواب، ابراهيم احمد الحبشي المدير العام لمكتب الشباب والرياضة بساحل حضرموت وعدد من اصحاب الفضيلة العلماء، ابتهل فضيلة العلامة الشيخ محمد بن أحمد بافضل، الذي ألقى كلمة العلماء وفضيلة الشيخ أحمد بن حسن المعلم، رئيس جمعية الحكمة اليمانية الخيرية فرع حضرموت والأخ عبدالحكيم علي بن محفوظ، رئيس اللجنة العلمية بالجمعية، ابتهلوا جميعا بالشكر لله عز وجل بأن هيأ الأجواء المناسبة لتقديم أعمال نافعة تصب في مصلحة الأمة وخير البلاد، مؤكدين ان العمل الخيري تغذية للأجساد والأرواح وتنمية للنفوس والعقول وان الاستمساك بالدين هو طريق النصر والخير الذي لا مخرج للأمة مما هي فيه الا به.
وعبر فضيلة المشايخ عن تقديرهم لإسهام السلطة المحلية في انجاح أعمال الجمعيات الخيرية وكذا المحسنين الذين غرسوا أموالهم في أرض الخير والعطاء، والمدرسين والطلاب وأولياء الأمور الذين دفعوا بأبنائهم الى حلقات الذكر والعلم والمنفعة.
جمعية الحكمة تكرم المشاركين بالمراكز الصيفية
وفي الحفل التكريمي الختامي الذي أقيم على مسرح خور المكلا وحضره الإخوة د.سالم مبارك العوبثاني المدير العام لمديرية مدينة المكلا، م.محسن علي باصرة عضو مجلس النواب، ابراهيم احمد الحبشي المدير العام لمكتب الشباب والرياضة بساحل حضرموت وعدد من اصحاب الفضيلة العلماء، ابتهل فضيلة العلامة الشيخ محمد بن أحمد بافضل، الذي ألقى كلمة العلماء وفضيلة الشيخ أحمد بن حسن المعلم، رئيس جمعية الحكمة اليمانية الخيرية فرع حضرموت والأخ عبدالحكيم علي بن محفوظ، رئيس اللجنة العلمية بالجمعية، ابتهلوا جميعا بالشكر لله عز وجل بأن هيأ الأجواء المناسبة لتقديم أعمال نافعة تصب في مصلحة الأمة وخير البلاد، مؤكدين ان العمل الخيري تغذية للأجساد والأرواح وتنمية للنفوس والعقول وان الاستمساك بالدين هو طريق النصر والخير الذي لا مخرج للأمة مما هي فيه الا به.
وعبر فضيلة المشايخ عن تقديرهم لإسهام السلطة المحلية في انجاح أعمال الجمعيات الخيرية وكذا المحسنين الذين غرسوا أموالهم في أرض الخير والعطاء، والمدرسين والطلاب وأولياء الأمور الذين دفعوا بأبنائهم الى حلقات الذكر والعلم والمنفعة.