استراحة «الأيام الرياضي» .. الشيخ العيسي وأعداء النجاح
> «الأيام الرياضي» أحمد عبدربه علوي:
> كان الله في عون الشيخ المتواضع أحمد صالح محمد العيسي، رئيس الاتحاد اليمني لكرة القدم للفترة القادمة حتى عام 2010م حيث مما يدعو للارتياح ان يكون على رأس قيادة هذه اللعبة الشعبية الاولى جراء المنغصات التي تعيشها في كل مرحلة من مراحل الدوري او غيرها سواء كان اصحاب الشكوى على حق ام غير ذلك والمؤسف ان الجميع يعتبر نفسه صاحب حق دون ان يسمع الى وجهة النظر الاخرى او يناقشها ليقتنع بها أو يحكم العقل من أجل الوصول إلى حقائق الأمور ونحن نتابع الحملة الصحفية الهوجاء ضد هذا الرجل الخلوق.
هذا الرجل الوجه المقبول لإدارة هذه اللعبة الشعبية الأولى في العالم لكن ماذا نعمل في القول لعتاولة أعداء النجاح عناصر الحقد والتخريب الذين لا يعجبهم العجب عندما نراهم ونسمعهم يتطاولون على هذه الهامة الرفيعة التي هي في نفس الوقت لا تعير الاهتمام لهؤلاء عواجيز اول نظرة، اين كانوا عندما كانت هذه اللعبة (كرة القدم) في خبر كان!! الشيخ أحمد العيسي تبوأ هذه المسئولية من خلال فوزه الساحق بدون جدال أو نزاع من قبل أعضاء اللجنة العمومية للاندية الرياضية في بلادنا لإدارة كرتنا اليمنية التي تعتبر واجهة جماهيرية للرياضة أضحت اليوم ما تكون لمثل هذا الرجل الهادىء لادارتها كي تخترق ازمتها وتتجاوز محنتها من الداخل.
هذا الرجل الذي باستطاعته ادارتها بكل حنكة ودراية لما يتمتع به من اخلاق حميدة وحبه وشغفه لهذه اللعبة (كرة القدم) التي اصبحت تتزايد اهميتها الظاهرة (اجتماعية - انسانية) تستولي بلا منازع على موقع أكثر الالعاب الرياضية الاخرى اما يكفيهم ان هذا الرجل الانساني المحسن بنبله الشخصي والانساني خير معين لهم مادياً ومعنوياً.
هذا الرجل التي اخذت الرياضة جزءاً كبيراً من وقته الهام داعماً بكل ما يملك تلك اللعبة الشعبية التي تعشعش في وجدانه تلك اللعبة الشعبية التي منحته السعادة لانه حاضر في النشاط الرياضي وكل ما يتعلق من شؤون وقضايا لهذه اللعبة وأسلوب التخطيط الرياضي الرفيع المستوى الراقي الذي يسير عليه الشيخ أحمد العيسي، رئيس الاتحاد الكروي وأسلوبه الجيد في توطيد علاقته بالمهتمين والقائمين على هذه اللعبة الشعبية.
في الأخير نقول: سر ونحن معك لا تلتفت لهؤلاء أعداء النجاح وعدم الاهتمام بهم لأنهم لا يستحقون ذلك.
هذا الرجل الوجه المقبول لإدارة هذه اللعبة الشعبية الأولى في العالم لكن ماذا نعمل في القول لعتاولة أعداء النجاح عناصر الحقد والتخريب الذين لا يعجبهم العجب عندما نراهم ونسمعهم يتطاولون على هذه الهامة الرفيعة التي هي في نفس الوقت لا تعير الاهتمام لهؤلاء عواجيز اول نظرة، اين كانوا عندما كانت هذه اللعبة (كرة القدم) في خبر كان!! الشيخ أحمد العيسي تبوأ هذه المسئولية من خلال فوزه الساحق بدون جدال أو نزاع من قبل أعضاء اللجنة العمومية للاندية الرياضية في بلادنا لإدارة كرتنا اليمنية التي تعتبر واجهة جماهيرية للرياضة أضحت اليوم ما تكون لمثل هذا الرجل الهادىء لادارتها كي تخترق ازمتها وتتجاوز محنتها من الداخل.
هذا الرجل الذي باستطاعته ادارتها بكل حنكة ودراية لما يتمتع به من اخلاق حميدة وحبه وشغفه لهذه اللعبة (كرة القدم) التي اصبحت تتزايد اهميتها الظاهرة (اجتماعية - انسانية) تستولي بلا منازع على موقع أكثر الالعاب الرياضية الاخرى اما يكفيهم ان هذا الرجل الانساني المحسن بنبله الشخصي والانساني خير معين لهم مادياً ومعنوياً.
هذا الرجل التي اخذت الرياضة جزءاً كبيراً من وقته الهام داعماً بكل ما يملك تلك اللعبة الشعبية التي تعشعش في وجدانه تلك اللعبة الشعبية التي منحته السعادة لانه حاضر في النشاط الرياضي وكل ما يتعلق من شؤون وقضايا لهذه اللعبة وأسلوب التخطيط الرياضي الرفيع المستوى الراقي الذي يسير عليه الشيخ أحمد العيسي، رئيس الاتحاد الكروي وأسلوبه الجيد في توطيد علاقته بالمهتمين والقائمين على هذه اللعبة الشعبية.
في الأخير نقول: سر ونحن معك لا تلتفت لهؤلاء أعداء النجاح وعدم الاهتمام بهم لأنهم لا يستحقون ذلك.