7 مليارات دولار قيمة الفرص الاستثمارية المتاحة في اليمن
> الرياض «الأيام» عن «الوطن»:
> نشرت صحيفة «الوطن» السعودية أمس خبراً جاء فيه:«وقعت الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية أمس عقد تنظيم إقامة مؤتمر استكشاف فرص الاستثمار في اليمن ومعرض منتجات دول مجلس التعاون المصاحب للمؤتمر وذلك بمقر الأمانة العامة بالرياض.
ومثل الأمانة العامة في توقيع العقد الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية محمد المزروعي وعن الجانب اليمني نائب وزير الصناعة والتجارة اليمني علي السياغي كما شارك في التوقيع الرئيس التنفيذي لشركة كنزاي للتدريب والمؤتمرات الشركة المنظمة للمؤتمر والمعرض.
وأكد المزروعي أن الاستثمارات الخليجية في اليمن محدودة، على الرغم من توفر فرص تتجاوز قيمتها 7 مليارات دولار.
وقال إن القطاع الخاص يلعب دوراً كبيراً في عملية التنمية وتطوير وإقامة المشاريع، مبينا أن اللجنة المشتركة دعت القطاع الخاص في دول المجلس للمشاركة في مؤتمر استكشاف فرص الاستثمار في اليمن الذي سيقام في فبراير من العام المقبل في اليمن، للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي يمكن أن تعرض وتطرح خلاله.
وأوضح أن هذه فرصة جيدة للقطاع الخاص لاستغلالها والتعرف على مجالات الاستثمار في اليمن، مشيرا إلى أن الدعوة لا تقتصر على القطاع الخاص الخليجي فقط وإنما تم توجيه دعوات لمؤسسات إقليمية، ودولية للمشاركة في المؤتمر منها صندوق النقد العربي والبنك الإسلامي للتنمية، ومجلس الغرف في دول المجلس وبرنامج تمويل التجارة العربية، للتهيئة والمساهمة في توفير مناخ مناسب في القطاع الخاص. وأشار المزروعي خلال مؤتمر صحفي أمس، إلى أن إقامة المؤتمر تأتي انطلاقا من توجيهات المجلس الأعلى لدول مجلس التعاون بتفعيل التعاون مع اليمن، وتنفيذا لقرارات المجلس الوزاري بتكليف الأمانة العامة بدراسة أوجه التعاون مع اليمن ودول المجلس.وبين أنه تم تشكيل لجنة تحضيرية مشتركة من المسؤولين والمختصين من الجانبين، لضمان الإعداد الجيد لهذا المؤتمر، حيث عقدت هذه اللجنة عدة اجتماعات، واستكملت من خلالها جميع المتطلبات اللازمة لضمان نجاح المؤتمر وفعالياته. من جهته أكد نائب وزير الصناعة والتجارة اليمني علي أحمد السياغي محدودية الاستثمارات الخليجية في اليمن والذي لا يتجاوز 200 مليون دولار، مبينا أن الفرص الاستثمارية في اليمن عديدة، وستقدم في المؤتمر فرص استثمارية في مجلات السياحة والزراعة ومجالات النفط، وغيرها من المجلات، مشيرا إلى أن الحكومة اليمينة تقوم على قدم وساق لتوفر البيئة الصحية للاستثمار.
وكشف السياغي عن أن الفرص الاستثمارية من الناحية الفنية تقدر بنحو 7 مليارات، وأنه تم تقديم 35 فرصة استثمارية للأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدراستها.
وذكر أن هناك استثمارات سعودية متوقعة لم تنفذ بعد وما زالت تحت الدراسة وتبلغ قيمتها نحو مليار ريال.
ومثل الأمانة العامة في توقيع العقد الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية محمد المزروعي وعن الجانب اليمني نائب وزير الصناعة والتجارة اليمني علي السياغي كما شارك في التوقيع الرئيس التنفيذي لشركة كنزاي للتدريب والمؤتمرات الشركة المنظمة للمؤتمر والمعرض.
وأكد المزروعي أن الاستثمارات الخليجية في اليمن محدودة، على الرغم من توفر فرص تتجاوز قيمتها 7 مليارات دولار.
وقال إن القطاع الخاص يلعب دوراً كبيراً في عملية التنمية وتطوير وإقامة المشاريع، مبينا أن اللجنة المشتركة دعت القطاع الخاص في دول المجلس للمشاركة في مؤتمر استكشاف فرص الاستثمار في اليمن الذي سيقام في فبراير من العام المقبل في اليمن، للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي يمكن أن تعرض وتطرح خلاله.
وأوضح أن هذه فرصة جيدة للقطاع الخاص لاستغلالها والتعرف على مجالات الاستثمار في اليمن، مشيرا إلى أن الدعوة لا تقتصر على القطاع الخاص الخليجي فقط وإنما تم توجيه دعوات لمؤسسات إقليمية، ودولية للمشاركة في المؤتمر منها صندوق النقد العربي والبنك الإسلامي للتنمية، ومجلس الغرف في دول المجلس وبرنامج تمويل التجارة العربية، للتهيئة والمساهمة في توفير مناخ مناسب في القطاع الخاص. وأشار المزروعي خلال مؤتمر صحفي أمس، إلى أن إقامة المؤتمر تأتي انطلاقا من توجيهات المجلس الأعلى لدول مجلس التعاون بتفعيل التعاون مع اليمن، وتنفيذا لقرارات المجلس الوزاري بتكليف الأمانة العامة بدراسة أوجه التعاون مع اليمن ودول المجلس.وبين أنه تم تشكيل لجنة تحضيرية مشتركة من المسؤولين والمختصين من الجانبين، لضمان الإعداد الجيد لهذا المؤتمر، حيث عقدت هذه اللجنة عدة اجتماعات، واستكملت من خلالها جميع المتطلبات اللازمة لضمان نجاح المؤتمر وفعالياته. من جهته أكد نائب وزير الصناعة والتجارة اليمني علي أحمد السياغي محدودية الاستثمارات الخليجية في اليمن والذي لا يتجاوز 200 مليون دولار، مبينا أن الفرص الاستثمارية في اليمن عديدة، وستقدم في المؤتمر فرص استثمارية في مجلات السياحة والزراعة ومجالات النفط، وغيرها من المجلات، مشيرا إلى أن الحكومة اليمينة تقوم على قدم وساق لتوفر البيئة الصحية للاستثمار.
وكشف السياغي عن أن الفرص الاستثمارية من الناحية الفنية تقدر بنحو 7 مليارات، وأنه تم تقديم 35 فرصة استثمارية للأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدراستها.
وذكر أن هناك استثمارات سعودية متوقعة لم تنفذ بعد وما زالت تحت الدراسة وتبلغ قيمتها نحو مليار ريال.