جمعية المتقاعدين بالضالع تدعو لمسيرة سلمية في التاسع من سبتمبر
> الضالع «الأيام» خاص:
> دعت جمعية المتقاعدين بمحافظة الضالع للخروج في مسيرة سلمية في التاسع من سبتمبر الجاري,وطالبت الجمعية في بيان صادر عنها كل المتقاعدين والمتعاطفين معهم والداعمين لقضيتهم وكل الشرفاء من أبناء الضالع الذين لا يرضيهم الظلم الى الخروج معهم والحضور الى موقع التجمع وانطلاق المسيرة أمام فرع الاتصالات بالضالع مروراً بالشارع الرئيسي الى أمام فندق النورس والعودة بالاتجاه نفسه الى أمام المتحف العسكري حيث سيتم تلاوة بيان الهيئة الادارية لجمعية المتقاعدين .
وأشار البيان الى ان اللجنة التي تضم د. عبده صالح المعطري وعميد أحمد علي مثنى وعقيد طيار طه علي قاسم وعقيد علي مقبل صالح وعقيد صالح علي ناصر ومقدم محمود عبيد أحمد ومحمد ناشر الشعيبي ستتوجه بحمل مطالب المتقاعدين الى محافظ الضالع لتسليمها للقيادة السياسة والعسكرية.
وجاء في البيان ان الجمعية في الفترة القليلة الماضية ناشدت المسؤولين في الدولة وكل ضمير حي في هذا الوطن بالمساعدة في رفع الظلم عن كاهل المتقاعدين العسكريين والمدنيين ليس في محافظة الضالع فحسب، مؤكدة ان الظلم لحق بالمتقاعدين وأسرهم في عموم الوطن وتحديداًُ في المحافظات الجنوبية بسبب حرب ونتائج حرب عام 1994م والتي أحالتهم وأسرهم الى هذا الجحيم المستمر المتصاعد، بحسب وصف البيان.
وأوضح البيان ان المتقاعدين حرموا من كافة المستحقات القانونية والدستورية كان أخرها وأهمها في الوقت الحاضر نسبة 50% من الزيادة الأخيرة التي مر عام كامل على صرفها لمن حالفهم الحظ في البقاء في أعمالهم .
وأكد البيان ان الجمعية في بيانها الأخير والمنشور في عدة صحف ومواقع الكترونية وأهمها صحيفة «الأيام» في عددها (4872) بتاريخ 21 أغسطس الماضي قد وعدت بأنها ستصعد من احتجاجاتها حتى تلبية مطالبها القانونية والدستورية.
وأشار البيان الى ان اللجنة التي تضم د. عبده صالح المعطري وعميد أحمد علي مثنى وعقيد طيار طه علي قاسم وعقيد علي مقبل صالح وعقيد صالح علي ناصر ومقدم محمود عبيد أحمد ومحمد ناشر الشعيبي ستتوجه بحمل مطالب المتقاعدين الى محافظ الضالع لتسليمها للقيادة السياسة والعسكرية.
وجاء في البيان ان الجمعية في الفترة القليلة الماضية ناشدت المسؤولين في الدولة وكل ضمير حي في هذا الوطن بالمساعدة في رفع الظلم عن كاهل المتقاعدين العسكريين والمدنيين ليس في محافظة الضالع فحسب، مؤكدة ان الظلم لحق بالمتقاعدين وأسرهم في عموم الوطن وتحديداًُ في المحافظات الجنوبية بسبب حرب ونتائج حرب عام 1994م والتي أحالتهم وأسرهم الى هذا الجحيم المستمر المتصاعد، بحسب وصف البيان.
وأوضح البيان ان المتقاعدين حرموا من كافة المستحقات القانونية والدستورية كان أخرها وأهمها في الوقت الحاضر نسبة 50% من الزيادة الأخيرة التي مر عام كامل على صرفها لمن حالفهم الحظ في البقاء في أعمالهم .
وأكد البيان ان الجمعية في بيانها الأخير والمنشور في عدة صحف ومواقع الكترونية وأهمها صحيفة «الأيام» في عددها (4872) بتاريخ 21 أغسطس الماضي قد وعدت بأنها ستصعد من احتجاجاتها حتى تلبية مطالبها القانونية والدستورية.