> لا يزال ملعب الفقيد بارادم بالمكلا يعاني من الاهمال والذي تسبب في تصحر أرضية الملعب ولم يتوقف هذا الاهمال عند هذا فحسب، بل امتد الى اسوار الملعب وتحديدا السور الشرقي، وقبل أن تدلف من البوابة الشرقية، تستوقفك صورة أخرى من صور الاهمال تتمثل في اللوحة التي الصقت على هذا السور كتب عليها ملعب الفقيد بارادم، الا ان عوامل التعرية مارست هوايتها المفضلة في طمس المعالم، والصورة هذه التي التقطت في الاسبوع الاخير من اغسطس توضح اهمال القائمين على الملعب الذي امتد الى اسوار بارادم، فهل نعمل على قهر عوامل التعرية وتجديد اللوحة التي تحمل إسم فقيد حضرموت بارادم الذي كرس قسطا من حياته في خدمة الحركة الرياضية.