أمسية رمضانية بجمعية ردفان بأمانة العاصمة والمشاركون يدعون للاهتمام بالزراعة
> صنعاء «الأيام» خاص:
> أقامت جمعية ردفان الاجتماعية التضامنية بأمانة العاصمة يوم الخميس الماضي أمسية رمضانية كرستها للاحتفاء بأعياد الثورة اليمنية وذلك في اطار برنامج فعالياتها خلال شهر رمضان المبارك.
وكانت الجمعية قد دشنت فعالياتها الرمضانية يوم الخميس الخامس من رمضان بتسمية أعضاء اللجان التخصصية للجمعية في مجالات الشئون الاجتماعية، الاقتصادية، الثقافية، الإعلامية، الشباب والرياضة، والعلاقات العامة، وغيرها.
وخلال الأمسية المنعقدة يوم الخميس جرى الحديث عن الدور البطولي لأبناء ردفان في ثورة 26 سبتمبر وتفجير ثورة 14 أكتوبر المجيدة.
كما جرى التطرق الى قضايا ومشكلة الجانب الزراعي في محافظة لحج والنجاحات والإخفاقات التي شهدها ودعوة الجهات ذات العلاقة الى العمل على تذليل الصعوبات التي يواجها هذا القطاع الهام، معربين عن الأمل في ان يحظى مشروع «التنمية الزراعية لمحافظة لحج» بالتمويل اللازم من قبل وزارتي الزراعة والتخطيط والتعاون الدولي.
كما أعرب المشاركون في الأمسية عن الأمل في ان يحظى المناضلون من أبناء ردفان بالاهتمام والرعاية واعادة النظر في المخصصات المقررة لهم من الدولة «حيث أصبح ما يستلمونه مبالغ يخجل من ذكرها».
الى ذلك أكد المشاركون على ضرورة تعزيز روح التكافل والتضامن بين الناس وتحقيق العدل والمساواة في الحقوق والواجبات على حد سواء تطبيقا لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف في تقديم الدعم لليتامى والأرامل والعجزة.
وكانت الجمعية قد دشنت فعالياتها الرمضانية يوم الخميس الخامس من رمضان بتسمية أعضاء اللجان التخصصية للجمعية في مجالات الشئون الاجتماعية، الاقتصادية، الثقافية، الإعلامية، الشباب والرياضة، والعلاقات العامة، وغيرها.
وخلال الأمسية المنعقدة يوم الخميس جرى الحديث عن الدور البطولي لأبناء ردفان في ثورة 26 سبتمبر وتفجير ثورة 14 أكتوبر المجيدة.
كما جرى التطرق الى قضايا ومشكلة الجانب الزراعي في محافظة لحج والنجاحات والإخفاقات التي شهدها ودعوة الجهات ذات العلاقة الى العمل على تذليل الصعوبات التي يواجها هذا القطاع الهام، معربين عن الأمل في ان يحظى مشروع «التنمية الزراعية لمحافظة لحج» بالتمويل اللازم من قبل وزارتي الزراعة والتخطيط والتعاون الدولي.
كما أعرب المشاركون في الأمسية عن الأمل في ان يحظى المناضلون من أبناء ردفان بالاهتمام والرعاية واعادة النظر في المخصصات المقررة لهم من الدولة «حيث أصبح ما يستلمونه مبالغ يخجل من ذكرها».
الى ذلك أكد المشاركون على ضرورة تعزيز روح التكافل والتضامن بين الناس وتحقيق العدل والمساواة في الحقوق والواجبات على حد سواء تطبيقا لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف في تقديم الدعم لليتامى والأرامل والعجزة.