> عدن «الأيام» فردوس العلمي:
عقد صباح أمس في ديوان محافظة عدن لقاء موسع برئاسة الاخ عبدالكريم شائف، الأمين العام للمجلس المحلي، كرس لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالأمن والسلامة. وفي اللقاء أوضح الأخ عبدالكريم شائف ان اللقاء يهدف الى تثبيت الجهود المشتركة في المرافق الحيوية بالمحافظة لبحث جملة من القضايا المتصلة بتطور أداء وكفاءة هذه الخدمات المقدمة وفق معايير وطرق سلامة جديدة ووفق التطور النوعي لأداء الخدمة، إضافة إلى تعزيز التنسيق الأمني مع إدارة الأمن والمرافق ذات العلاقة لتعزيز الأمن والأمان .
مؤكداً أن أي مشكلة في هذه المرافق تؤثر على السياحة والخدمات كونها متصلة ببعضها البعض وأي مرفق خارج الجاهزية الأمنية يعطي تقديرات عكسية على حركة التطور.
مشيراً الى ان الاجتماع فرصة لتنسيق الجهود التي ستبحثها تلك الجهات وتكون مسؤولية بحيث لا يكون هناك اجتماع واحد بل اجتماعات متواصلة.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ الأمين العام للمجلس المحلي:«إن الاجتماع ركز على ضرورة توفير قدر كاف من الحماية الأمنية لكل المنشآت والمرافق الحيوية بالتنسيق مع الجهات الأمنية بالمحافظة لوضع الاشتراطات الأمنية واحتياطات السلامة في كل الفنادق بحيث تؤدي دورها بكفاءة عالية وفق التكنلوجيا الحديثة والمتطورة، إلى جانب وضع الاشتراطات الأمنية واحتياطات السلامة في كافة الفنادق لرصد ومنع حصول أي مخالفة أو تخريب قبل حدوثه.
كما تم تحديد (20) يوماً لكافة المرافق لإنجاز ما تبقى من البنى التحتية الخاصة بها إلى جانب ضرورة مراقبة كافة السواحل وتعزيز الجوانب الأمنية في كافة المنشآت الحيوية بحيث تسير عملية الاستثمار والتنمية وفق آفاق أمنية مستقرة».
موضحاً ان الاجتماع هو امتداد للاجتماعات السابقة مع اللجنه الامنية وقيادة محافظة عدن والمرافق الحيوية ذات الصلة بالتنمية والاستثمار والسياحة خاصة الفنادق والمراكز التجارية الكبيرة والمنشآت الحيوية التي لها علاقة بالمواطنين، والتي تقدم خدمة يومية للنشاط الاستثماري والسياحة والمواطن، فيما يتعلق بالسكن والنشاط التجاري.
مؤكداً ان كل المرافق مجهزة بأجهزة فحص للسيارت والنزلاء «وهذا ليس لمضايقة المواطنين بل من أجل حماية المواطن واليمن ولكي تسير اليمن نحو التنمية والازدهار».
مشيراً الى ان كل هذا لن يتم الا باليقظة وبتعاون الجميع.
مؤكداً أن أي مشكلة في هذه المرافق تؤثر على السياحة والخدمات كونها متصلة ببعضها البعض وأي مرفق خارج الجاهزية الأمنية يعطي تقديرات عكسية على حركة التطور.
مشيراً الى ان الاجتماع فرصة لتنسيق الجهود التي ستبحثها تلك الجهات وتكون مسؤولية بحيث لا يكون هناك اجتماع واحد بل اجتماعات متواصلة.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ الأمين العام للمجلس المحلي:«إن الاجتماع ركز على ضرورة توفير قدر كاف من الحماية الأمنية لكل المنشآت والمرافق الحيوية بالتنسيق مع الجهات الأمنية بالمحافظة لوضع الاشتراطات الأمنية واحتياطات السلامة في كل الفنادق بحيث تؤدي دورها بكفاءة عالية وفق التكنلوجيا الحديثة والمتطورة، إلى جانب وضع الاشتراطات الأمنية واحتياطات السلامة في كافة الفنادق لرصد ومنع حصول أي مخالفة أو تخريب قبل حدوثه.
كما تم تحديد (20) يوماً لكافة المرافق لإنجاز ما تبقى من البنى التحتية الخاصة بها إلى جانب ضرورة مراقبة كافة السواحل وتعزيز الجوانب الأمنية في كافة المنشآت الحيوية بحيث تسير عملية الاستثمار والتنمية وفق آفاق أمنية مستقرة».
موضحاً ان الاجتماع هو امتداد للاجتماعات السابقة مع اللجنه الامنية وقيادة محافظة عدن والمرافق الحيوية ذات الصلة بالتنمية والاستثمار والسياحة خاصة الفنادق والمراكز التجارية الكبيرة والمنشآت الحيوية التي لها علاقة بالمواطنين، والتي تقدم خدمة يومية للنشاط الاستثماري والسياحة والمواطن، فيما يتعلق بالسكن والنشاط التجاري.
مؤكداً ان كل المرافق مجهزة بأجهزة فحص للسيارت والنزلاء «وهذا ليس لمضايقة المواطنين بل من أجل حماية المواطن واليمن ولكي تسير اليمن نحو التنمية والازدهار».
مشيراً الى ان كل هذا لن يتم الا باليقظة وبتعاون الجميع.
