> «الأيام الرياضي» خالد أحمد وأكد/ عدن
التدريب الرياضي أصبح علماً يدرس في المعاهد والكليات، لما له من أهمية في تطوير مستوى اللعبة، وبالمدرب فقط تقاس نتائج الفرق والمنتخبات وهو المسؤول الأول والأخير عن الفريق .
وذلك حسب الصلاحيات التي تمنح له، ولهذا يعمل المدرب على تجنيب فريقه الخسارة .
ولو بالاعتماد على الخطط الدفاعية والخروج بأخف الهزائم، بينما يلجأ المدرب المحترف المؤهل علمياً إلى دراسة اللاعبين في تشكيلته المختارة، ومعرفة امكانية كل لاعب على حده.. بعدها يحدد إن كان سيلعب مهاجماً أم مدافعاً.
وكلما أخذ المدرب فرصة أطول في التدريب كلما تحسنت نتائج الفريق، والمدرب الذي حصل على فرصة تأهيل أعلى هو أقدر على اختصار الوقت لبناء منتخب جيد المستوى.معظم الدول العربية لديها كفاءات تدريبية عالية وعلى الرغم من ذلك تستمر في تأهيل مدربيها للوصول إلى مصاف المدربين العالميين، وبالفعل نجح بعض المدربين العرب في قيادة منتخباتهم للبطولات العالمية واستطاعوا مقارعة أقوى المنتخبات العالمية، وأول هذه الأسماء العربية هي:
التونسي عبدالمجيد شتالي - المصري محمود الجوهري - العراقي عمو بابا، ومن الاسماء الشابة الجديدة في عالم التدريب: المغربي بادو الزاكي، العراقي عدنان حمد، التونسي عمار السويح وأحمد العجلاني والسعودي ناصر الجوهر، وهذا النجاح لهؤلاء المدربين كان بسبب التأهيل المستمر والمتواصل في أرقى المعاهد العالمية، وما على اتحادنا العام إلا الأخذ بهذه التجارب العربية المتعددة ويعمل على تأهيل مدربينا الوطنيين باستمرار لأنهم الخيار والملاذ الأخير في سبيل تطور اللعبة ورقيها للحاق بركب الدول التي سبقتنا في هذا المجال.
وذلك حسب الصلاحيات التي تمنح له، ولهذا يعمل المدرب على تجنيب فريقه الخسارة .
ولو بالاعتماد على الخطط الدفاعية والخروج بأخف الهزائم، بينما يلجأ المدرب المحترف المؤهل علمياً إلى دراسة اللاعبين في تشكيلته المختارة، ومعرفة امكانية كل لاعب على حده.. بعدها يحدد إن كان سيلعب مهاجماً أم مدافعاً.
وكلما أخذ المدرب فرصة أطول في التدريب كلما تحسنت نتائج الفريق، والمدرب الذي حصل على فرصة تأهيل أعلى هو أقدر على اختصار الوقت لبناء منتخب جيد المستوى.معظم الدول العربية لديها كفاءات تدريبية عالية وعلى الرغم من ذلك تستمر في تأهيل مدربيها للوصول إلى مصاف المدربين العالميين، وبالفعل نجح بعض المدربين العرب في قيادة منتخباتهم للبطولات العالمية واستطاعوا مقارعة أقوى المنتخبات العالمية، وأول هذه الأسماء العربية هي:
التونسي عبدالمجيد شتالي - المصري محمود الجوهري - العراقي عمو بابا، ومن الاسماء الشابة الجديدة في عالم التدريب: المغربي بادو الزاكي، العراقي عدنان حمد، التونسي عمار السويح وأحمد العجلاني والسعودي ناصر الجوهر، وهذا النجاح لهؤلاء المدربين كان بسبب التأهيل المستمر والمتواصل في أرقى المعاهد العالمية، وما على اتحادنا العام إلا الأخذ بهذه التجارب العربية المتعددة ويعمل على تأهيل مدربينا الوطنيين باستمرار لأنهم الخيار والملاذ الأخير في سبيل تطور اللعبة ورقيها للحاق بركب الدول التي سبقتنا في هذا المجال.