توم كروز وكاتي هولمز يتزوجان سراً في روما
> روما «الأيام» د.ب.أ :
> >جرت مراسم زفاف نجمي هوليوود توم كروز وكاتي هولمز مساء أمس الأول السبت في قلعة أوديسكالتشي الايطالية بحضور عدد قليل من المشاهير والاقارب والاصدقاء ووسط انتقادات من البلدة المضيفة للحفل بسبب عدم ظهور النجمين علنا.
وذكر التليفزيون الايطالي أن الزفاف الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة النطاق تم على يد مسئول من كنيسة ساينتولوجي وهي الطائفة التي ينتمي إليها كروز ورفيقه في هوليوود النجم جون تارافولتا.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن كروز /44 عاما/ وعد عروسه /27 عاما/ عقب تبادل العهود بمقلاة طعام ومشط وقطة للتعبير عن حبه لها.
وشوهدت هولمز في وقت سابق أمس الأول السبت من نافذة بالقلعة التي تعود للعصور الوسطى في بلدة براتشيانو الايطالية على بعد 30 كلم شمالي روما وذلك قبل عدة ساعات من وصول كروز في سيارة خاصة وكانت تلك الفرصة الوحيدة لرؤية النجمين من قبل الحشد الذي يتوق لرؤيتهما.
ورغم تجمع العديد من المعجبين ووسائل الاعلام حول القلعة لمدة ساعات إلا أن النجمين السينمائيين لم يخرجا.
وقال شاب بدت عليه خيبة الامل "وقفنا لساعات دون أن نتمكن من مشاهدة شيء." وحتى قائمة طعام الزفاف ظلت سرا.
وتوقع خبراء العلاقات العامة أن يكون اختيار النجمين لهذه القلعة لا يقتصر فقط على موقعها وما تحويه من لوحات رائعة وإنما لرغبتهما في التمتع بعزلة كاملة وبعيدا عن عدسات كاميرات المصورين.
وذكر التليفزيون الايطالي أن الزفاف الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة النطاق تم على يد مسئول من كنيسة ساينتولوجي وهي الطائفة التي ينتمي إليها كروز ورفيقه في هوليوود النجم جون تارافولتا.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن كروز /44 عاما/ وعد عروسه /27 عاما/ عقب تبادل العهود بمقلاة طعام ومشط وقطة للتعبير عن حبه لها.
وشوهدت هولمز في وقت سابق أمس الأول السبت من نافذة بالقلعة التي تعود للعصور الوسطى في بلدة براتشيانو الايطالية على بعد 30 كلم شمالي روما وذلك قبل عدة ساعات من وصول كروز في سيارة خاصة وكانت تلك الفرصة الوحيدة لرؤية النجمين من قبل الحشد الذي يتوق لرؤيتهما.
ورغم تجمع العديد من المعجبين ووسائل الاعلام حول القلعة لمدة ساعات إلا أن النجمين السينمائيين لم يخرجا.
وقال شاب بدت عليه خيبة الامل "وقفنا لساعات دون أن نتمكن من مشاهدة شيء." وحتى قائمة طعام الزفاف ظلت سرا.
وتوقع خبراء العلاقات العامة أن يكون اختيار النجمين لهذه القلعة لا يقتصر فقط على موقعها وما تحويه من لوحات رائعة وإنما لرغبتهما في التمتع بعزلة كاملة وبعيدا عن عدسات كاميرات المصورين.