> في كل بلاد العالم والتطور الكروي يزيد يوماً بعد يوم الا عندنا فإنه عندما يتقدم العالم خطوة نتأخر نحن خطوتين، لأنه لا توجد لدينا استراتيجية عمل منظمة وأيضاً لا توجد لدينا بنية تحتية تؤهلنا للتطور إضافة إلى العشوائية في عملنا الكروي بينما نرى دول العالم قد قطعت أشواطاً كبيرة في استمرارية تنظيم دورياتهم فمنهم من قد وصل إلى نصف الموسم، ومنهم من اقترب من ذلك الا عندنا فلا دوري منتظم ومبكر ولا نشاط دائم مبرمج ولا يحزنون، ولو رجعنا إلى أداء منتخباتنا الوطنية لوجدنا العشوائية أيضا في إعدادها والنفاق والمحسوبيات في اختيار لاعبيها، بينما هناك لاعبون جيدون لاينظر اليهم أحد.. وإذا عدنا قليلاً إلى الموسم الماضي وقمنا بإحصائية لمراقبي المباريات والحكام لوجدنا عدد المراقبين قد ازداد وبعضهم خلفياتهم الكروية وثقافاتهم لا تؤهلهم لهذه المسؤوليات.. فهل من تصحيح لهذه الأوضاع يا إتحاد الكرة.

> خسارة فريق التلال أمام الرشيد في بطولة الاستقلال تضع أكثر من علامة استفهام، فلماذا لا نهتم بمثل هذه المسابقات.

> محمد منصور مؤيم ،ومحمود عبدالله علي ،وعلي قائد الحبيشي ،ومحمد حسن بن نجيل أصدقاء تعرفت عليهم من صفحة أصدقاء «الأيام الرياضي» وأعتز بصداقاتهم كثيراً.. وتعجبني كتاباتهم.

> ألف تحية وتقدير لكل القائمين على صحيفتي «الأيام» و«الأيام الرياضي» على الجهود التي يبذلونها في تطوير الصحيفة وكذا قيامهم ببطولة كأس الاستقلال فلهم مني كل الحب والاحترام.