أمين محلي عسيلان: نعاني تلوث البيئة نتيجة انبعاث الأدخنة من الشركات العاملة في المديرية
> عتق «الأيام» محمد عبدالعليم:
> طالب الأخ عوض عبدالله صالح دويلة، الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية عسيلان محافظة شبوة الجهات المسئولة بسرعة استكمال مشروع الكهرباء بالمديرية.
وقال الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية عسيلان لـ «الأيام»: إننا سنعمل في المجلس المحلي بالمديرية سوياً لتوفير بعض احتياجات المديرية من خلال الإسراع بتوفير مشروع مياه للمديرية الى جانب تنفيذ مشروع طريق عسيلان - صافر، الذي توقف بعد بدء العمل فيه وإنجاز 5 كيلومتر.
وأضاف الأخ دويلة إن المديرية تعاني نقصاً في الكوادر الطبية المتخصصة لتلبية احتياجاتها، رغم وجود مستشفى مؤثث بأحدث الاجهزة وعدد من المراكز الصحية في المديرية. موضحاً أن المواطنين يقطعون مسافات طويلة إلى مستشفيات خارج المديرية بحثاً عن العلاج.
وأفاد بأن الشركات النفطية العاملة في المديرية لا تتعامل مع المجالس المحلية، مما افرز مشاكل كثيرة بين أبناء المديرية وتلك الشركات نتيجة لعدم تعاملها وبصورة مباشرة مع المجالس في المديريات من أجل الحد من تلك المشكلات وقال: «إن من ابرز تلك المشكلات ما تعانيه المديرية من تلوث بيئي نتيجة لانتشار الدخان المنبعث من مواقع الشركات النفطية العاملة في المديرية، مما تسبب بحدوث حالات مرضية جراء استنشاق المواطنين لهذه الأدخنة، كما أثر ذلك على الزراعة وتلف الكثير من المزروعات ومنها على سبيل المثال زراعة البرتقال (الليم)».
وقال الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية عسيلان لـ «الأيام»: إننا سنعمل في المجلس المحلي بالمديرية سوياً لتوفير بعض احتياجات المديرية من خلال الإسراع بتوفير مشروع مياه للمديرية الى جانب تنفيذ مشروع طريق عسيلان - صافر، الذي توقف بعد بدء العمل فيه وإنجاز 5 كيلومتر.
وأضاف الأخ دويلة إن المديرية تعاني نقصاً في الكوادر الطبية المتخصصة لتلبية احتياجاتها، رغم وجود مستشفى مؤثث بأحدث الاجهزة وعدد من المراكز الصحية في المديرية. موضحاً أن المواطنين يقطعون مسافات طويلة إلى مستشفيات خارج المديرية بحثاً عن العلاج.
وأفاد بأن الشركات النفطية العاملة في المديرية لا تتعامل مع المجالس المحلية، مما افرز مشاكل كثيرة بين أبناء المديرية وتلك الشركات نتيجة لعدم تعاملها وبصورة مباشرة مع المجالس في المديريات من أجل الحد من تلك المشكلات وقال: «إن من ابرز تلك المشكلات ما تعانيه المديرية من تلوث بيئي نتيجة لانتشار الدخان المنبعث من مواقع الشركات النفطية العاملة في المديرية، مما تسبب بحدوث حالات مرضية جراء استنشاق المواطنين لهذه الأدخنة، كما أثر ذلك على الزراعة وتلف الكثير من المزروعات ومنها على سبيل المثال زراعة البرتقال (الليم)».