جمعية الأمل ببروم تختتم دورة لها في الخياطة والتطريز
> بروم «الأيام» عبدالعزيز بامحسون:
> أنهت 27 دارسة أمس بمديرية بروم وميفع الدورة التدريبية الخامسة لتنمية المرأة والأسرة في مجال الخياطة والتطريز المقامة بمركز الأمل والتي نظمتها جمعية الأمل الخيرية الاجتماعية الثقافية ببروم، وتلقت المشاركات خلالها دروساً نظرية وتطبيقية في فنون الخياطة والتطريز على مدى 6 أسابيع.
وفي حفل اختتام الدورة ألقى الأخ حسين محمد باداهية، مدير عام بروم وميفع رئيس المجلس المحلي كلمة عبر فيها عن شكره لجمعية الأمل على تنظيمها للدورة، مثمناً جهودها في تقديم الدعم في كافة المجالات، وقال: «لا شك أن هذا العمل سيدر بالدخل على الدارسات وأسرهن من خلال ما اكتسبنه من خبرات ومهارات». وأضاف «إننا بصدد إنشاء مركز نسوي خيري واجتماعي بعاصمة بروم لتعليم المرأة مختلف الأنشطة الاجتماعية وبتوجيهات الأخ المحافظ عبدالقادر هلال».
وألقى الأخ إدريس محمد بن سلوم، الأمين العام للجمعية كلمة أثنى فيها على جهود المدربات وانضباط المتدربات، واعداً بأن تكون الدورات القادمة أكثر تطورا وبمساحة زمنية أكبر، وقال: «إن الدورة قد جنت ثمارها من خلال ما شاهدناه من تفصيل وتطريز عدد من الملابس»، كما ألقيت في الحفل كلمتان من قبل المدربات والمتدربات أثنتا على جهود جمعية (الأمل) الخيرية ورئيسها الفخري د. عمر بامحسون، وقالتا إن هذه الدورة السنوية هي لتشجيع المرأة على تعلم المهارات لتحقيق ذاتها ورفع مستوى ثقافتها الحياتية.
وفي ختام الحفل تم توزيع الشهادات التقديرية للمتدربات والمدربات. حضر اختتام الدورة الإخوة خالد حسن الجوهي، أمين عام المجلس المحلي وصالح خميس بامطروح، رئيس لجنة التخطيط والتنمية والمالية وعمر سعيد البهيشي، رئيس لجنة الخدمات وسعيد سالم بامطروح، مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالمديرية وعدد من أعضاء المجلس الإداري للجمعية.
وفي حفل اختتام الدورة ألقى الأخ حسين محمد باداهية، مدير عام بروم وميفع رئيس المجلس المحلي كلمة عبر فيها عن شكره لجمعية الأمل على تنظيمها للدورة، مثمناً جهودها في تقديم الدعم في كافة المجالات، وقال: «لا شك أن هذا العمل سيدر بالدخل على الدارسات وأسرهن من خلال ما اكتسبنه من خبرات ومهارات». وأضاف «إننا بصدد إنشاء مركز نسوي خيري واجتماعي بعاصمة بروم لتعليم المرأة مختلف الأنشطة الاجتماعية وبتوجيهات الأخ المحافظ عبدالقادر هلال».
وألقى الأخ إدريس محمد بن سلوم، الأمين العام للجمعية كلمة أثنى فيها على جهود المدربات وانضباط المتدربات، واعداً بأن تكون الدورات القادمة أكثر تطورا وبمساحة زمنية أكبر، وقال: «إن الدورة قد جنت ثمارها من خلال ما شاهدناه من تفصيل وتطريز عدد من الملابس»، كما ألقيت في الحفل كلمتان من قبل المدربات والمتدربات أثنتا على جهود جمعية (الأمل) الخيرية ورئيسها الفخري د. عمر بامحسون، وقالتا إن هذه الدورة السنوية هي لتشجيع المرأة على تعلم المهارات لتحقيق ذاتها ورفع مستوى ثقافتها الحياتية.
وفي ختام الحفل تم توزيع الشهادات التقديرية للمتدربات والمدربات. حضر اختتام الدورة الإخوة خالد حسن الجوهي، أمين عام المجلس المحلي وصالح خميس بامطروح، رئيس لجنة التخطيط والتنمية والمالية وعمر سعيد البهيشي، رئيس لجنة الخدمات وسعيد سالم بامطروح، مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالمديرية وعدد من أعضاء المجلس الإداري للجمعية.