صحفيو تعز يعبرون عن استيائهم الشديد لما يتعرضون له من تهديدات تطال حياتهم
> تعز «الأيام» عبدالملك الشراعي:
> عبر عدد من الصحفيين المنضوين في دورة تدريبية تنعقد في مدينة تعز في الفترة من 3-7 مارس الجاري بتنظيم من نقابة الصحفيين اليمنيين فرع تعز، عن استيائهم الشديد إزاء ما يتعرضون له من تهديدات واعتداءات متكررة تطال حياتهم بسبب عملهم الصحفي.
وطالب أكثر من 17 صحفيا وصحفية بضرورة توفير الحماية القانونية ورفع مستوى حياتهم المعيشية بما في ذلك التأمين الصحي.
كما طالبوا الجهات المعنية بتسهيل الحصول على مصادر المعلومات حتى يتسنى لهم كتابة الأخبار والتقارير والاستطلاعات والتحقيقات التي يزودون بها صحفهم، وشدد الصحفيون على ضرورة إعطاء مزيد من الحرية في التعبير عن آرائهم وأفكارهم محذرين من العواقب الناتجة والناجمة عن غياب الحقيقة، التي يدفع ثمنها القارئ كون الأخبار المنشورة تفتقر إلى المعايير الموضوعية في كتابة الأخبار ناهيك عن مصادرة الحرية في قضايا النشر.
وشدد الصحفيون الذين ينتمون إلى وسائل إعلامية مختلفة على ضرورة توفير ما يحتاجونه من وسائل وأدوات إعلامية تخدم العمل الصحفي مثل الكاميرا، الكمبيوتر، التلفون، وجهاز التسجيل إضافة إلى إعطائهم بدل مواصلات وإقامة المزيد من الدورات التي تهدف الى إكسابهم مزيدا من القدرات والخبرات والمهارات الصحفية التي تطور من أدائهم المهني.
واختتم الصحفيون تصريحهم بنداء إلى رؤساء ومديري التحرير في الصحف التي يعملون بها لتخصيص أوقات لتبادل الأفكار ومناقشة كل جديد يهدف إلى تطوير الوسائل الإعلامية التي يعملون بها والاستماع إلى مشاكلهم.
يشار إلى أن المشروع الدنماركي يقوم حاليا بتنظيم عدد من الدورات الصحفية للإعلاميين على مستوى محافظات الجمهورية.
وطالب أكثر من 17 صحفيا وصحفية بضرورة توفير الحماية القانونية ورفع مستوى حياتهم المعيشية بما في ذلك التأمين الصحي.
كما طالبوا الجهات المعنية بتسهيل الحصول على مصادر المعلومات حتى يتسنى لهم كتابة الأخبار والتقارير والاستطلاعات والتحقيقات التي يزودون بها صحفهم، وشدد الصحفيون على ضرورة إعطاء مزيد من الحرية في التعبير عن آرائهم وأفكارهم محذرين من العواقب الناتجة والناجمة عن غياب الحقيقة، التي يدفع ثمنها القارئ كون الأخبار المنشورة تفتقر إلى المعايير الموضوعية في كتابة الأخبار ناهيك عن مصادرة الحرية في قضايا النشر.
وشدد الصحفيون الذين ينتمون إلى وسائل إعلامية مختلفة على ضرورة توفير ما يحتاجونه من وسائل وأدوات إعلامية تخدم العمل الصحفي مثل الكاميرا، الكمبيوتر، التلفون، وجهاز التسجيل إضافة إلى إعطائهم بدل مواصلات وإقامة المزيد من الدورات التي تهدف الى إكسابهم مزيدا من القدرات والخبرات والمهارات الصحفية التي تطور من أدائهم المهني.
واختتم الصحفيون تصريحهم بنداء إلى رؤساء ومديري التحرير في الصحف التي يعملون بها لتخصيص أوقات لتبادل الأفكار ومناقشة كل جديد يهدف إلى تطوير الوسائل الإعلامية التي يعملون بها والاستماع إلى مشاكلهم.
يشار إلى أن المشروع الدنماركي يقوم حاليا بتنظيم عدد من الدورات الصحفية للإعلاميين على مستوى محافظات الجمهورية.