إذاعة أبين.. والدرس البليغ
> «الأيام الرياضي» أحمد هادي حسين:
> يوماً عن يوم.. تثبت لنا إذاعة أبين المحلية، قدراتها الرائعة.. ومبادراتها الجريئة.. وعزمها وإصرارها على سبر أغوار الزمان والمكان.
وبالتالي انطلق صوتها عبرالأثير في فضاءات الوطن كله.. وأينما كانت المنافسات المثيرة في مسابقات الدوري الكروي لفرق الدرجة الأولى لكرة القدم.
وبعد أن كانت إذاعة أبين.. بقدرات مبدعيها المتوهجين تألقاً.. وقياداتها التي تتزاحم في دواخلها طموحات شتى ويجسدها حضور فاعل ومؤثر.
وبعد النجاحات المسبوقة لإذاعة أبين في نقلها الحي والمباشر على الهواء للمباريات المقامة على ملعب ساحة الشهداء في العاصمة زنجبار، وذلك منذ سنوات خلت وحتى الآن.. فقد كانت ناجحة أيضافي نقل مباريات من خارج المحافظة وتحديدا في الحالمة تعز ،(ولأن الإرادة قد قهرت المستحيل).. فقد استطاعت إذاعة أبين المكافحة أن تفجر مفاجأة أدهشت الجميع وحظيت بارتياح وإعجاب واستحسان الوسط الإعلامي الرياضي وجميع المهتمين بالشأن الإعلامي.
وذلك عندما استطاعت أن تنقل وقائع مباراة فريقي (حسان وأهلي صنعاء) التي أقيمت على ملعب الفقيد علي محسن المريسي في العاصمة صنعاء في إطار مباريات الأسبوع السادس من الدوري الكروي لأندية الدرجة الأولى..وكان المبدع الذي يقلب كل يوم صفحات مشرقة من حضوره الإبداعي المتميز الشاب الخلوق المعلق الرياضي عصام علي محمد.. كان بحق عنواناً لتلك المفاجأة وذلك النجاح.. بمعية زميله نهرو الذي أثبت قدرته في مهاراته الأثيرية، التي جعلت جمهوراً واسعاً يستمتع بنقل حي ومباشر من صنعاء عبر أثير إذاعة أبين المهندس الإذاعي نهروعلى قاسم.. صاحب العقل النظيف، فكانت بحق مفاجأة رافقتها متعة في التعليق والوصف والأداء.. وحتى استراحة ما بين الشوطين.. كانت هناك بداخل استديوهات إذاعة أبين أنامل تتقن قراءة أذواق عامة المستمعين.. حيث قدم الرائع الإذاعي الكبير أحمد رمضان، وعبده العمودي وصلات غنائية لامست المشاعر والأحاسيس.
لذلك كله تعظيم سلام لإذاعة أبين.. التي استطاعت أن توصل رسالة قوية إلى القائمين وذوي العلاقة بالشأن الإعلامي.. بضرورة تعزيز قدرات هذه الإذاعة وكوادرها، وتوفير كل الإمكانيات والأجهزة والمعدات الإذاعية الحديثة.. نحو المزيد من تطوير أساليب العمل الإذاعي وتوسيع رقعة البث الإذاعي.
وتعظيم سلام.. للأستاذ والمدير المكافح بصمت الرجال الأوفياء شداد علي ماطر .. وبرافو للمعلق الرياضي الشاب عصام علي محمد، الجدير باقتفاء طريق النجاح.
وبالتالي انطلق صوتها عبرالأثير في فضاءات الوطن كله.. وأينما كانت المنافسات المثيرة في مسابقات الدوري الكروي لفرق الدرجة الأولى لكرة القدم.
وبعد أن كانت إذاعة أبين.. بقدرات مبدعيها المتوهجين تألقاً.. وقياداتها التي تتزاحم في دواخلها طموحات شتى ويجسدها حضور فاعل ومؤثر.
وبعد النجاحات المسبوقة لإذاعة أبين في نقلها الحي والمباشر على الهواء للمباريات المقامة على ملعب ساحة الشهداء في العاصمة زنجبار، وذلك منذ سنوات خلت وحتى الآن.. فقد كانت ناجحة أيضافي نقل مباريات من خارج المحافظة وتحديدا في الحالمة تعز ،(ولأن الإرادة قد قهرت المستحيل).. فقد استطاعت إذاعة أبين المكافحة أن تفجر مفاجأة أدهشت الجميع وحظيت بارتياح وإعجاب واستحسان الوسط الإعلامي الرياضي وجميع المهتمين بالشأن الإعلامي.
وذلك عندما استطاعت أن تنقل وقائع مباراة فريقي (حسان وأهلي صنعاء) التي أقيمت على ملعب الفقيد علي محسن المريسي في العاصمة صنعاء في إطار مباريات الأسبوع السادس من الدوري الكروي لأندية الدرجة الأولى..وكان المبدع الذي يقلب كل يوم صفحات مشرقة من حضوره الإبداعي المتميز الشاب الخلوق المعلق الرياضي عصام علي محمد.. كان بحق عنواناً لتلك المفاجأة وذلك النجاح.. بمعية زميله نهرو الذي أثبت قدرته في مهاراته الأثيرية، التي جعلت جمهوراً واسعاً يستمتع بنقل حي ومباشر من صنعاء عبر أثير إذاعة أبين المهندس الإذاعي نهروعلى قاسم.. صاحب العقل النظيف، فكانت بحق مفاجأة رافقتها متعة في التعليق والوصف والأداء.. وحتى استراحة ما بين الشوطين.. كانت هناك بداخل استديوهات إذاعة أبين أنامل تتقن قراءة أذواق عامة المستمعين.. حيث قدم الرائع الإذاعي الكبير أحمد رمضان، وعبده العمودي وصلات غنائية لامست المشاعر والأحاسيس.
لذلك كله تعظيم سلام لإذاعة أبين.. التي استطاعت أن توصل رسالة قوية إلى القائمين وذوي العلاقة بالشأن الإعلامي.. بضرورة تعزيز قدرات هذه الإذاعة وكوادرها، وتوفير كل الإمكانيات والأجهزة والمعدات الإذاعية الحديثة.. نحو المزيد من تطوير أساليب العمل الإذاعي وتوسيع رقعة البث الإذاعي.
وتعظيم سلام.. للأستاذ والمدير المكافح بصمت الرجال الأوفياء شداد علي ماطر .. وبرافو للمعلق الرياضي الشاب عصام علي محمد، الجدير باقتفاء طريق النجاح.