«الأيام» جوهرة الجماهير
> «الأيام» أفراح أحمد جاسر/ زنجبار- أبين
> متاهة الوحدة المريرة من أصعب اللحظات التي يعيشها الإنسان، وخاصة لحظات الشباب والشابات، وكل إنسان تتملكه الوحدة المستعصية.
فوحدتي التي تحاصرني وتكبلني أقضيها في رحلة سحرية مع قلمي ومفكرتي لأكتب موضوعاً صادقاً ونابعاً من القلب إلى القلب.
إلى صديقتي لؤلؤة الجمال صحيفة «الأيام»، لا أقول ذلك افتراء أو زيفا بل أقوله فخراً واعتزازاً بأن مصدر هذه الصحيفة هي بلادي اليمن.
ما أروع تلك اللحظات اليومية التي تلامس فيها يداي تلك الوريقات الناعمة، فقد كنت لا أعلم ما معنى صحيفة إلا في الاستخدام المنزلي وأثناء لف الطعام، أما الآن فأتسابق أنا وأخي عند سماع صوت أقدام والدي وفي يديه تلك الجوهرة اليومية صحيفة «الأيام».. أصبحت تلك الصحيفة شيئا مقدسا في منزلنا، ولا تندهش أو تستغرب إذا علمت أن الجيران يستعيرونها منا.
ومن العجيب ألا تندهش أو تستغرب وأنت تتصفح جوهرة الصحف فسيف الكلام البراق في (كركر جمل) مع الأستاذ والوالد عبده حسين أحمد ما أعظم مواضيعه المختارة التي تصل إلى القلب من العنوان، والعديد من المواضيع الهادفة والمفيدة للأساتذة الذين لا يهابون ولا يتهيبون من قول الحق.. هم الصخر في وجه أمواج الزمان فشكراً للأستاذين هشام وتمام لإعطائنا هذه الصحيفة ويحفظهما الله عز وجل من عيون الحساد.. ودمت ذخراً لنا ولقرائك الأوفياء في كل مكان يا صحيفة «الأيام».
فوحدتي التي تحاصرني وتكبلني أقضيها في رحلة سحرية مع قلمي ومفكرتي لأكتب موضوعاً صادقاً ونابعاً من القلب إلى القلب.
إلى صديقتي لؤلؤة الجمال صحيفة «الأيام»، لا أقول ذلك افتراء أو زيفا بل أقوله فخراً واعتزازاً بأن مصدر هذه الصحيفة هي بلادي اليمن.
ما أروع تلك اللحظات اليومية التي تلامس فيها يداي تلك الوريقات الناعمة، فقد كنت لا أعلم ما معنى صحيفة إلا في الاستخدام المنزلي وأثناء لف الطعام، أما الآن فأتسابق أنا وأخي عند سماع صوت أقدام والدي وفي يديه تلك الجوهرة اليومية صحيفة «الأيام».. أصبحت تلك الصحيفة شيئا مقدسا في منزلنا، ولا تندهش أو تستغرب إذا علمت أن الجيران يستعيرونها منا.
ومن العجيب ألا تندهش أو تستغرب وأنت تتصفح جوهرة الصحف فسيف الكلام البراق في (كركر جمل) مع الأستاذ والوالد عبده حسين أحمد ما أعظم مواضيعه المختارة التي تصل إلى القلب من العنوان، والعديد من المواضيع الهادفة والمفيدة للأساتذة الذين لا يهابون ولا يتهيبون من قول الحق.. هم الصخر في وجه أمواج الزمان فشكراً للأستاذين هشام وتمام لإعطائنا هذه الصحيفة ويحفظهما الله عز وجل من عيون الحساد.. ودمت ذخراً لنا ولقرائك الأوفياء في كل مكان يا صحيفة «الأيام».