مشايخ ووجهاء بردفان بطالبون بإيقاف التلاعب في احتياج المديرية من الوظائف التربوية
> ردفان «الأيام» غازي محسن العلوي:
> عبر عدد كبير من المشايخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية والتربوية بمديرية ردفان محافظة لحج عن استيائهم واستنكارهم لقيام مكتب التربية بالمديرية وأعضاء الهيئة الإدارية بالمجلس المحلي بالتلاعب في عملية الرفع باحتياج المديرية من وظائف التربية لهذا العام.
وقالوا في مذكرة وجهوها أمس إلى كل من وزير الإدارة المحلية ووزير التربية ومحافظ لحج ممهورة بتوقيعات وختومات 82 شخصاً: «نحن أبناء ردفان من شخصيات اجتماعية ومشايخ وتربويين نتوجه إليكم بشكوانا ضد مدير مكتب التربية والتعليم بردفان وأعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بالمديرية مما قاموا به من تلاعب في احتياج المديرية من وظائف التربية لهذا العام، حيث تم تكييف الاحتياج لأقاربهم عن طريق (السمسرة) وهؤلاء هم من يسيئون إلى النظام ويشوهون صورته ويسعون بالفساد دون وازع أخلاقي أو قانوني مثلما تلاعبوا بوظائف البدائل.
وعليه نلتمس من سيادتكم اتخاذ الإجراءات السريعة والعاجلة لوقف هذا التلاعب بإيقاف الاحتياج ليتم وضعه وفقاً للمعايير الحقيقية للمديرية بعيداً عن الأهواء والعواطف وإغراء المال، علماً بأنه قد تعدد رفع الاحتياج لأكثر من مرة، وكان التلاعب في الاحتياج المرفوع يوم أمس الأول السبت من قبل مدير مكتب التربية وأعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي».
وقالوا في مذكرة وجهوها أمس إلى كل من وزير الإدارة المحلية ووزير التربية ومحافظ لحج ممهورة بتوقيعات وختومات 82 شخصاً: «نحن أبناء ردفان من شخصيات اجتماعية ومشايخ وتربويين نتوجه إليكم بشكوانا ضد مدير مكتب التربية والتعليم بردفان وأعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بالمديرية مما قاموا به من تلاعب في احتياج المديرية من وظائف التربية لهذا العام، حيث تم تكييف الاحتياج لأقاربهم عن طريق (السمسرة) وهؤلاء هم من يسيئون إلى النظام ويشوهون صورته ويسعون بالفساد دون وازع أخلاقي أو قانوني مثلما تلاعبوا بوظائف البدائل.
وعليه نلتمس من سيادتكم اتخاذ الإجراءات السريعة والعاجلة لوقف هذا التلاعب بإيقاف الاحتياج ليتم وضعه وفقاً للمعايير الحقيقية للمديرية بعيداً عن الأهواء والعواطف وإغراء المال، علماً بأنه قد تعدد رفع الاحتياج لأكثر من مرة، وكان التلاعب في الاحتياج المرفوع يوم أمس الأول السبت من قبل مدير مكتب التربية وأعضاء الهيئة الإدارية للمجلس المحلي».
