الدنيا بخير.. ومن دون «التيس أبو منقم»
> الشمايتين «الأيام» محمد العزعزي:
> تفاعلاً مع ما نشرته «الأيام» في العدد (5187) على صفحتها الأخيرة عن الطفل محمد منصور عبده، توالت ردود أفعال إيجابية من أهل القلوب الرحيمة.. مؤكدة أن الدنيا ماتزال بخير.
أم الطفل محمد لم تجد ما تقوله إلا الدعاء لكل من ساعدها للخروج من أزمتها الحالية والاطمئنان على طفلها، وحينما حصلت على نسخة من «الأيام» وبها خبر وصورة تحكي عن المأساة التي حلت بطفلها البريء، أجهشت بالبكاء، وقالت:«الله يحفظ «الأيام» والقائمين عليها» وكل ما عندها دموع ودعاء لكل من قدم يد العون والمساعدة.. كما شكرت الكادر الطبي على ما قدمه من رعاية لطفلها.
- د.فضل القباطي، قال: «حالة الطفل مستقرة وجيدة».
- أم الطفل محمد وضعت استراتيجية لاستقبال شهر رمضان، وقالت:«عندما أسعفت ابني تركت بناتي في (الصبل) ولا يوجد معهن قليل طحين، وعند عودتي سأشتري كيس دقيق واسطوانة غاز».
لكنها نذرت أن تذبح «تيس أبو منقم» احتفاء بشفاء طفلها.. إنها أحلام وطموح الفقراء لا تتعدى هذا.
أم الطفل محمد لم تجد ما تقوله إلا الدعاء لكل من ساعدها للخروج من أزمتها الحالية والاطمئنان على طفلها، وحينما حصلت على نسخة من «الأيام» وبها خبر وصورة تحكي عن المأساة التي حلت بطفلها البريء، أجهشت بالبكاء، وقالت:«الله يحفظ «الأيام» والقائمين عليها» وكل ما عندها دموع ودعاء لكل من قدم يد العون والمساعدة.. كما شكرت الكادر الطبي على ما قدمه من رعاية لطفلها.
- د.فضل القباطي، قال: «حالة الطفل مستقرة وجيدة».
- أم الطفل محمد وضعت استراتيجية لاستقبال شهر رمضان، وقالت:«عندما أسعفت ابني تركت بناتي في (الصبل) ولا يوجد معهن قليل طحين، وعند عودتي سأشتري كيس دقيق واسطوانة غاز».
لكنها نذرت أن تذبح «تيس أبو منقم» احتفاء بشفاء طفلها.. إنها أحلام وطموح الفقراء لا تتعدى هذا.