روشتة رياضية

> «الأيام الرياضي» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:

> ما يعيب عملنا الرياضي أن قيادات الأندية أو الاتحادات أو أي مرفق قيادي آخر أهدروا ونهبوا الممتلكات، لذا نطالب بإقالتهم وإبعادهم عن تلك المواقع التي نهبوها، وهذا ما شجع الكثير من القيادات على التمادي في النهب الواضح، الأمر الذي مع الأسف الشديد لايحدث فقط في المجال الرياضي وإنما في كل مرافق الحياة العامة، ومش هذا وبس بل يتم تحويل بعضهم إلى مواقع قيادية أكثر خصوبة في النهب.

> قال لي أحد الخبثاء أيهما أكثر صعوبة قضية الشرق الأوسط (فلسطين) أم قضية إصلاح شأن الرياضة في بلادنا؟ قلت له قضية الشرق الأوسط في اعتقادي أسهل من قضية إصلاح شأن الرياضة، بدليل أن الأمم المتحدة ومجلس الأمن أقرا بعض القرارات لصالح القضية الفلسطينية، وإن كانت إسرائيل تماطل في تنفيذها.

> صرح أحد قياديي محافظة عدن بأن صعود فريق وحدة عدن إلى الدرجة الأولى أثلج صدورنا، ونحن نقول لهم مش أثلج صدوركم وأفرح قلوبكم فقط، وإنما هو بحاجة ماسة إلى دعم مما في جيوبكم، وإن كانت البرودة مطلوبة أيام الحر.

> المهاجم الذي لايستفيد من الفرص العديدة التي يتحصل عليها أثناء سير المباراة لاجدوى من بقائه طويلاً في المباراة، ويجب استبداله، وهذا يخدم اللعب واللاعب نفسه.

> أي قيادي رياضي كان في اتحاد أو في نادٍ لن ينجح ما لم يستعن بعناصر رياضية فاهمة وصادقه، لكن إذا معه من فئة (كل ما باتقول أمرك مرحبا) فمنه العوض وعليه العوض.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى