مؤسسة 14 أكتوبر: مطالب الزملاء كان يمكن حلها إدارياً

> «الأيام» متابعات:

> تلقت «الأيام» رداً من مدير العلاقات العامة بمؤسسة «14أكتوبر» على المعتصمين الزملاء من منتسبي المؤسسة الذين حضورا إلى مبنى الصحيفة يوم السبت 2007/11/3 ونشرت «الأيام» خبرا الأحد 11/4 معززاً بصورة تجمعهم وبعض المتضامنين معهم، وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه:

«طالعتنا صحيفتكم في عددها الصادر أمس الاحد 4 نوفمبر 2007م بصورة في الصحفة الأولى مع خبر بشأنها في الصفحة الثالثة حول اعتصام مزعوم في مقر نقابة الصحفيين لعدد من الصحفيين والفنيين بشأن مطالب حقوقية، ونود الإفادة بما يلي:

-1 ان بعض الذين ظهروا في الصورة ليسوا من منتسبي الصحيفة أو المؤسسة.

-2 أما فيما يتعلق بالصحفيين والفنيين والإداريين العشرة الذين اعتصموا في النقابة بذريعة مطالب حقوقية، فلا صحة لما نشروه في صحيفتكم بأن الاعتصام لا يزال قائما في مقر النقابة بسبب فشل إدارة النقابة في معالجة مطالبهم الحقوقية مع قيادة المؤسسة، لأن محضرا تم التوقيع عليه بين قيادة المؤسسة والهيئة الإدارية للنقابة بحضور الزميلين محمد قاسم نعمان وأيمن محمد ناصر بتاريخ 30 سبتمبر 2007م (نرفق لكم نسخة منه) تم فيه الاتفاق على معالجة وتسوية مطالبهم مع تأكيد قيادة المؤسسة للزملاء بأن هذه المطالب كان بالإمكان حلها إداريا دون الحاجة إلى الاعتصام وإصدار البيانات والتصريحات، مع العلم أن كل المعتصمين العشرة منقطعون عن العمل.

-3 ليس صحيحا ما جاء في تصريح سامي الكاف نجل رئيس مجلس الإدارة السابق بأن المؤسسة رفعت أسماء المعتصمين العشرة إلى الخدمة المدنية، ونتحداهم تقديم أي دليل على ذلك، مع أن من واجب إدارة المؤسسة إحالة كل متغيب ومنقطع عن العمل إلى الخدمة المدنية بموجب القانون».

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى