سفارة اليمن في الصين تقول إن شكوى الطلاب كيدية ..و«الأيام» تناشد وزير التعليم العالي التحقيق في ادعاء السفارة
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» أمس رسالة توضيحية من سفارة الجمهورية اليمنية في بكين بشأن استغاثة الطلاب اليمنيين الدارسين بالصين.. جاء فيها:
«تم إرسال كشف أسماء الطلاب الذي على ضوئه يتم الصرف من وزارة التعليم العالي بتاريخ 2007/10/23م، وصل الى السفارة بالحقيبة الدبلوماسية بتاريخ 2007/11/15م. قام الاخ د. صالح علي باصرة، وزير التعليم العالي وكذلك الاخ د. عبدالكريم الروضي بزيارة للصين من 11/7 حتى 2007/11/14م وكان الأحرى بالطلاب الذين تقدموا بالشكوى عبركم عن يشتكوا مباشرة الى معالي الاخ الوزير اثناء زيارته للصين وهذا يدل على ان الشكوى كيدية.
صرف المساعدة المالية لايتم الا بعد استلام السفارة لشهادة القيد وكذلك سند استلام الربع الثالث وفقا لتعليمات الجهات اليمنية الموفدة والى الآن كثير من الطلاب لم يرسلوا شهادات قيدهم وكذلك سندات الاستلام للربع السابق».
المحرر: نشرنا الرد عملا بحق الرد، رغم أن كاتبه لم يكشف عن اسمه وموقعه في السفارة وهل سفير اليمن على علم بذلك الرد وادعاء كاتب الرد أن الشكوى كيدية، وبدورنا ندعو سعادة السفير التأكد من صحة ذلك، علما ان شكوى الطلاب في الخارج من البعثات الدبلوماسية اليمنية ليست الأولى من نوعها ولدينا من المناشدات ما يكشف أن بعضها تمارس ابتزاز الطلاب في الخارج والمتاجرة بمستحقاتهم.. ونناشد أ. د. صالح علي باصرة، وزير التعليم العالي والبحث العلمي التحقيق في شكوى الطلاب بالصين، وهو الوزير الذي عرف عنه منذ توليه حقيبة الوزارة إنصافه كثيراً من قضايا الطلاب الدارسين في الخارج وكشف في أكثر من مقابلة صحفية عن هذه الظاهرة.
«تم إرسال كشف أسماء الطلاب الذي على ضوئه يتم الصرف من وزارة التعليم العالي بتاريخ 2007/10/23م، وصل الى السفارة بالحقيبة الدبلوماسية بتاريخ 2007/11/15م. قام الاخ د. صالح علي باصرة، وزير التعليم العالي وكذلك الاخ د. عبدالكريم الروضي بزيارة للصين من 11/7 حتى 2007/11/14م وكان الأحرى بالطلاب الذين تقدموا بالشكوى عبركم عن يشتكوا مباشرة الى معالي الاخ الوزير اثناء زيارته للصين وهذا يدل على ان الشكوى كيدية.
صرف المساعدة المالية لايتم الا بعد استلام السفارة لشهادة القيد وكذلك سند استلام الربع الثالث وفقا لتعليمات الجهات اليمنية الموفدة والى الآن كثير من الطلاب لم يرسلوا شهادات قيدهم وكذلك سندات الاستلام للربع السابق».
المحرر: نشرنا الرد عملا بحق الرد، رغم أن كاتبه لم يكشف عن اسمه وموقعه في السفارة وهل سفير اليمن على علم بذلك الرد وادعاء كاتب الرد أن الشكوى كيدية، وبدورنا ندعو سعادة السفير التأكد من صحة ذلك، علما ان شكوى الطلاب في الخارج من البعثات الدبلوماسية اليمنية ليست الأولى من نوعها ولدينا من المناشدات ما يكشف أن بعضها تمارس ابتزاز الطلاب في الخارج والمتاجرة بمستحقاتهم.. ونناشد أ. د. صالح علي باصرة، وزير التعليم العالي والبحث العلمي التحقيق في شكوى الطلاب بالصين، وهو الوزير الذي عرف عنه منذ توليه حقيبة الوزارة إنصافه كثيراً من قضايا الطلاب الدارسين في الخارج وكشف في أكثر من مقابلة صحفية عن هذه الظاهرة.