سلام لـ«الأيام»
> «الأيام» متابعات:
> الشاعر/ احمد عبدالله الفضيلي
مهداة للناشرين هشام وتمام باشراحيل
سلام للأيام من بين الصحف
مانا لوحدي بس ذي حبيتها
لسان حال الشعب من بندر عدن
تنظر لكل الناس نظرة واحدة
تابعت ما ينشر على صفحاتها
ومن سألني قلت له أيش السبب
كاتب وناشر والمحرر كلهم
واليوم باوجه تحية خاصة
والكاتب الفاضل نجيب اليابلي
وأستاذنا السقاف ذي نعتز به
أيضاً ولا ننسى سعيد العولقي
وباشراحيل أبداً ما نجهله
هم هؤلاء الكتاب ذي نفخر بهم
ما يعرفوا يتجاملوا في طرحهم
وحنا وراهم با نؤدي دورنا
با ننتقد بعض الأمور السيئة
كان الهدف وحدة على درب الأمل
لكنها اختلت موازين القوى
شلوا الأراضي والوظايف كلها
وسرحوا العمال من أعمالهم
قالوا ديمقراطية قلنا بعدكم
وحاولوا تشويه ماضي شعبنا
ومن جاء يطالب في حقوقه مننا
كيف انفصاليين وأعداء لليمن
جينا إلى الوحدة بنية صادقة
والآن حان الوقت لازم تعرفوا
كلا وعهد الله ودين المصطفى
انكانها وحدة تساوي بيننا
وانكانها وحدة بحكم المنتصر
حتى يعود الحق للشعب الأبي
ما دامت الدنيا لحد من قبلكم
وختم صلاة الله على طه النبي
مصدر سعادتنا ومرجعنا الوحيد
شادوا بها غيري وأنا لازم أشيد
لا ريف صنعاء لا المكلا لا زبيد
ما عندها زايد وهذا ابن يزيد
وعطيتها بالفعل من وقتي المزيد
حبيت فيها الصدق والطرح المفيد
ساروا على نهج المؤسس والعميد
لأسرة الأيام وأولاد الفقيد
وبن خبارة والمحامي باسنيد
وأحمد عمر نجل المناضل بن فريد
كاتب له أسلوبه من النوع الفريد
وهو الخبير الاقتصادي والرشيد
ونعتبرهم رمز للرأي السديد
ولا يحبوا الكذب والظلم الشديد
حسب استطاعتنا وقدرتنا أكيد
ذي شوهت ما تم في مايو المجيد
نبني بها حاضر ومستقبل سعيد
وصبح جناح الأغلبية مستفيد
وشلوا الثروة وخلونا بعيد
والجيش كله من مقدم لا عقيد
وعدلوا الدستور كله والنشيد
ورجعونا لا نظام أحمد حميد
قالوا انفصالي له في الخارج رصيد
وحنا هتفنا باسمها في كل عيد
وانتو دخلتوها تبوا مكسب وفيد
ياذي تبون أسيادكم ترجع عبيد
ما نقبل الباطل ونسمح له يزيد
فالكل يتمنى لها العمر المديد
بانعجن الدنيا ونعصدها عصيد
ويرجع التاريخ لأول من جديد
حتى لقايد مثل صدام والمجيد
ما حن رعد الصيف وامسى يا رعيد
مهداة للناشرين هشام وتمام باشراحيل
سلام للأيام من بين الصحف
مانا لوحدي بس ذي حبيتها
لسان حال الشعب من بندر عدن
تنظر لكل الناس نظرة واحدة
تابعت ما ينشر على صفحاتها
ومن سألني قلت له أيش السبب
كاتب وناشر والمحرر كلهم
واليوم باوجه تحية خاصة
والكاتب الفاضل نجيب اليابلي
وأستاذنا السقاف ذي نعتز به
أيضاً ولا ننسى سعيد العولقي
وباشراحيل أبداً ما نجهله
هم هؤلاء الكتاب ذي نفخر بهم
ما يعرفوا يتجاملوا في طرحهم
وحنا وراهم با نؤدي دورنا
با ننتقد بعض الأمور السيئة
كان الهدف وحدة على درب الأمل
لكنها اختلت موازين القوى
شلوا الأراضي والوظايف كلها
وسرحوا العمال من أعمالهم
قالوا ديمقراطية قلنا بعدكم
وحاولوا تشويه ماضي شعبنا
ومن جاء يطالب في حقوقه مننا
كيف انفصاليين وأعداء لليمن
جينا إلى الوحدة بنية صادقة
والآن حان الوقت لازم تعرفوا
كلا وعهد الله ودين المصطفى
انكانها وحدة تساوي بيننا
وانكانها وحدة بحكم المنتصر
حتى يعود الحق للشعب الأبي
ما دامت الدنيا لحد من قبلكم
وختم صلاة الله على طه النبي
مصدر سعادتنا ومرجعنا الوحيد
شادوا بها غيري وأنا لازم أشيد
لا ريف صنعاء لا المكلا لا زبيد
ما عندها زايد وهذا ابن يزيد
وعطيتها بالفعل من وقتي المزيد
حبيت فيها الصدق والطرح المفيد
ساروا على نهج المؤسس والعميد
لأسرة الأيام وأولاد الفقيد
وبن خبارة والمحامي باسنيد
وأحمد عمر نجل المناضل بن فريد
كاتب له أسلوبه من النوع الفريد
وهو الخبير الاقتصادي والرشيد
ونعتبرهم رمز للرأي السديد
ولا يحبوا الكذب والظلم الشديد
حسب استطاعتنا وقدرتنا أكيد
ذي شوهت ما تم في مايو المجيد
نبني بها حاضر ومستقبل سعيد
وصبح جناح الأغلبية مستفيد
وشلوا الثروة وخلونا بعيد
والجيش كله من مقدم لا عقيد
وعدلوا الدستور كله والنشيد
ورجعونا لا نظام أحمد حميد
قالوا انفصالي له في الخارج رصيد
وحنا هتفنا باسمها في كل عيد
وانتو دخلتوها تبوا مكسب وفيد
ياذي تبون أسيادكم ترجع عبيد
ما نقبل الباطل ونسمح له يزيد
فالكل يتمنى لها العمر المديد
بانعجن الدنيا ونعصدها عصيد
ويرجع التاريخ لأول من جديد
حتى لقايد مثل صدام والمجيد
ما حن رعد الصيف وامسى يا رعيد