أهالي المسيمير يشكون كثرة انقطاعات خطوط الهاتف الثابت
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> طالب العديد من الأهالي بمديرية المسيمير محافظة لحج فرع المؤسسة العامة للاتصالات بالمحافظة بالإسراع في عمل حل للأزمة وكذا مقسمات جديدة لخطوط الهاتف الثابت، وذلك لإزالة الضغط الحاصل على المقسمات الموجودة حالياً والتخفيف عنها كون عددها لا يتعدى عدد أصابع اليد الواحدة.
وجاء في مذكرة مرفوعة من قبل الأهالي عبر «الأيام» لفرع المؤسسة العامة للاتصالات حملت توقيعات 57 مواطناً ناشدوا فيها جميعاً فرع المؤسسة «بضرورة الإسراع في وضع المقسمات كون زيادة نسبة المواطنين المشتركين بإدخال خطوط الهاتف الثابت من هذه المقسمات قد زاد الحمل عليها مما أدى إلى عدم مقدرتها على استيعاب الأعداد المتزايدة من المواطنين الذين يريدون الاشتراك وإدخال هذه الخدمة«.
وأشارت المذكرة إلى «أن زيادة الضغط على المقسمات الموجودة قد أحدث العديد من الأخطاء في حسابات العدادات الشهرية، وكذا إلى انقطاعات متكررة وطويلة يومياً تتجاوز بعض الأحيان لساعات، بالإضافة إلى تسببها بتشابك الخطوط وتداخلها مع بعض وذلك بسبب الإقبال الكبير من المواطنين على الاشتراك فيها مما أحدث أعباء متزايدة وحملاً ثقيلاً على هذه المقسمات المحدودة».
وطالبوا في مذكرتهم فرع المؤسسة العامة للاتصالات بالمحافظة «ضرورة إيجاد الحلول والمعالجات المناسبة للخروج من هذه الأزمة، وعمل مقسمات أخرى لاستيعاب الكم الهائل من المشتركين والتخفيف من الضغط الحاصل على المقسمات الحالية لاسيما وأن كثيراً من المواطنين لم يتسن لهم إدخال هذه الخدمة إلى منازلهم بسبب عدم وجود حيز في هذه المقسمات لاستيعابهم».
وجاء في مذكرة مرفوعة من قبل الأهالي عبر «الأيام» لفرع المؤسسة العامة للاتصالات حملت توقيعات 57 مواطناً ناشدوا فيها جميعاً فرع المؤسسة «بضرورة الإسراع في وضع المقسمات كون زيادة نسبة المواطنين المشتركين بإدخال خطوط الهاتف الثابت من هذه المقسمات قد زاد الحمل عليها مما أدى إلى عدم مقدرتها على استيعاب الأعداد المتزايدة من المواطنين الذين يريدون الاشتراك وإدخال هذه الخدمة«.
وأشارت المذكرة إلى «أن زيادة الضغط على المقسمات الموجودة قد أحدث العديد من الأخطاء في حسابات العدادات الشهرية، وكذا إلى انقطاعات متكررة وطويلة يومياً تتجاوز بعض الأحيان لساعات، بالإضافة إلى تسببها بتشابك الخطوط وتداخلها مع بعض وذلك بسبب الإقبال الكبير من المواطنين على الاشتراك فيها مما أحدث أعباء متزايدة وحملاً ثقيلاً على هذه المقسمات المحدودة».
وطالبوا في مذكرتهم فرع المؤسسة العامة للاتصالات بالمحافظة «ضرورة إيجاد الحلول والمعالجات المناسبة للخروج من هذه الأزمة، وعمل مقسمات أخرى لاستيعاب الكم الهائل من المشتركين والتخفيف من الضغط الحاصل على المقسمات الحالية لاسيما وأن كثيراً من المواطنين لم يتسن لهم إدخال هذه الخدمة إلى منازلهم بسبب عدم وجود حيز في هذه المقسمات لاستيعابهم».