حسني عبد ربه: لست قلقا من قرار محكمة التحكيم الرياضية
> «الأيام» متابعات:
> اعتبر لاعب وسط منتخب مصر لكرة القدم حسني عبد ربه، أفضل لاعب في بطولة الامم الافريقية التي توج منتخب بلاده بطلا لها الشهر الماضي في غانا، بأنه ليس قلقا من قرار المحكمة الرياضية التي ستبت بشأن لعبه مع الاسماعيلي أو إجباره الانضمام إلى الأهلي أو العودة إلى فريقه السابق ستراسبورغ الفرنسي.
وكان عبد ربه دافع عن ألوان الاسماعيلي هذا الموسم معارا من ستراسبورغ الذي توصل إلى اتفاق مع الأهلي من أجل التخلي له عن لاعبه خصوصا بعد فشل الاسماعيلي بالوفاء في تسديد قيمة انتقاله نهائيا في الموعد المحدد .. واحتج الاسماعيلي على هذه الصفقة معتبرا بأنه يملك حقوق اللاعب وبأنه سدد المبلغ المتوجب عليه إلى النادي الفرنسي، وتقدم بشكوى إلى محكمة التحكيم الرياضية ومقرها في سويسرا للفصل في النزاع القائم بين الأطراف الثلاثة.
وقال عبد ربه في حديث لصحيفة «ستاد الدوحة» الرياضية المتخصصة في كرة القدم نشر أمس الاثنين: «لست قلقا من القرار لشعوري أنه سيكون في صالح الاسماعيلي خصوصا أن هذا الأمر يتماشى مع رغبتي في البقاء في صفوف فريقي الحالي، وأتمنى أن ينتهي هذا الكابوس على خير لأنني عشت أياما غاية في السوء بسبب عدم معرفتي بمصيري أو مستقبلي».
وأضاف:«أنا واضح جدا، فرغبتي هي اللعب للإسماعيلي والاستمرار في صفوفه إذا قدر لي اللعب في مصر لكن لن يكون في يدي أي شيء أفعله إذا تم الحكم لصالح ستراسبورغ خصوصا أنني استنفدت كل أوراقي بعدما أرسلت رغبتي بالبقاء في الاسماعيلي كتابة للفيفا» .. وعن امكانية موافقته على الإنتقال إلى الأهلي في حال صدور القرار في مصلحة ستراسبورغ قال النجم المصري:«لا أريد أن أسبق الأحداث لكن أحب أن أؤكد أن قرار انضمامي لأي فريق محلي في مصر بخلاف الإسماعيلي أراه مستحيلا لأنني أعشق جمهور الإسماعيلي ولن أنسى فضله علي وأتمنى أن يتقبل مسؤولو الأهلي اعتذاري لهم عن عدم اللعب معهم».
وعن موقفه في حال أصر ستراسبورغ الاحتفاظ به خاصة بعدما ارتفعت أسهمه في أوروبا وبدأ أكثر من ناد كبير يظهر اهتمامه بالتعاقد معه قال:«لن أختلف معهم طبعا بشرط ألا أستمر مع الفريق الموسم المقبل، لأنني لا أحب الدوري الفرنسي وسأسعى من خلال ستراسبورغ إلى الانتقال إلى أحد الدوريات الكبرى في أوروبا.
وكشف عبد ربه بأنه تلقى عرضا رسميا من السد القطري:«لاستعارتي شهرا ونصف الشهر حتى نهاية الموسم للمشاركة في بطولة كأس الأمير وهذا الأمر رحب به الاسماعيلي ولم أعترض عليه شخصيا لأن فيه مصلحة للطرفين».. ورأى أن الأفضلية بالنسبة إليه الانتقال إلى الدوري الاسباني أو الانجليزي «لأنهما الأفضل عالميا» على حد قوله.
(ا.ف.ب)
وكان عبد ربه دافع عن ألوان الاسماعيلي هذا الموسم معارا من ستراسبورغ الذي توصل إلى اتفاق مع الأهلي من أجل التخلي له عن لاعبه خصوصا بعد فشل الاسماعيلي بالوفاء في تسديد قيمة انتقاله نهائيا في الموعد المحدد .. واحتج الاسماعيلي على هذه الصفقة معتبرا بأنه يملك حقوق اللاعب وبأنه سدد المبلغ المتوجب عليه إلى النادي الفرنسي، وتقدم بشكوى إلى محكمة التحكيم الرياضية ومقرها في سويسرا للفصل في النزاع القائم بين الأطراف الثلاثة.
وقال عبد ربه في حديث لصحيفة «ستاد الدوحة» الرياضية المتخصصة في كرة القدم نشر أمس الاثنين: «لست قلقا من القرار لشعوري أنه سيكون في صالح الاسماعيلي خصوصا أن هذا الأمر يتماشى مع رغبتي في البقاء في صفوف فريقي الحالي، وأتمنى أن ينتهي هذا الكابوس على خير لأنني عشت أياما غاية في السوء بسبب عدم معرفتي بمصيري أو مستقبلي».
وأضاف:«أنا واضح جدا، فرغبتي هي اللعب للإسماعيلي والاستمرار في صفوفه إذا قدر لي اللعب في مصر لكن لن يكون في يدي أي شيء أفعله إذا تم الحكم لصالح ستراسبورغ خصوصا أنني استنفدت كل أوراقي بعدما أرسلت رغبتي بالبقاء في الاسماعيلي كتابة للفيفا» .. وعن امكانية موافقته على الإنتقال إلى الأهلي في حال صدور القرار في مصلحة ستراسبورغ قال النجم المصري:«لا أريد أن أسبق الأحداث لكن أحب أن أؤكد أن قرار انضمامي لأي فريق محلي في مصر بخلاف الإسماعيلي أراه مستحيلا لأنني أعشق جمهور الإسماعيلي ولن أنسى فضله علي وأتمنى أن يتقبل مسؤولو الأهلي اعتذاري لهم عن عدم اللعب معهم».
وعن موقفه في حال أصر ستراسبورغ الاحتفاظ به خاصة بعدما ارتفعت أسهمه في أوروبا وبدأ أكثر من ناد كبير يظهر اهتمامه بالتعاقد معه قال:«لن أختلف معهم طبعا بشرط ألا أستمر مع الفريق الموسم المقبل، لأنني لا أحب الدوري الفرنسي وسأسعى من خلال ستراسبورغ إلى الانتقال إلى أحد الدوريات الكبرى في أوروبا.
وكشف عبد ربه بأنه تلقى عرضا رسميا من السد القطري:«لاستعارتي شهرا ونصف الشهر حتى نهاية الموسم للمشاركة في بطولة كأس الأمير وهذا الأمر رحب به الاسماعيلي ولم أعترض عليه شخصيا لأن فيه مصلحة للطرفين».. ورأى أن الأفضلية بالنسبة إليه الانتقال إلى الدوري الاسباني أو الانجليزي «لأنهما الأفضل عالميا» على حد قوله.
(ا.ف.ب)