افتتاح معارض الموروث الشعبي والأنشطة الشبابية بالمركز الثقافي بغيل باوزير
> غيل باوزير «الأيام» عمر فرج عبد:
> أبدى الأخ عمر صالح الخلاقي المدير العام لمديرية غيل باوزير محافظة حضرموت إعجاب بما رآه في أجنحة المعارض للجمعيات النسوية والموروث الشعبي والأنشطة الشبابية التي يحتضنها المركز الثقافي للأنشطة التربوية والتنموية بغيل باوزير، وذلك بمناسبة مرور 126 عاما على إنشاء قصر الأزهر، ومرور 64 عاما على تأسيس المدرسة الوسطى، ومرور 11 عاما على تأسيس المركز الثقافي وتتزامن هذه الفعاليات التي سوف تستمر أسبوعا مع انعقاد المؤتمر الاستثماري السياحي العقاري في محافظة حضرموت.
وأوضح لـ«الأيام» أن الأعمال المتنوعة المعروضة بهذه المناسبة «تعد لمسات جمالية حولت المركز الثقافي إلى متحف كبير، لقد أبهرتني هذه الأعمال التي يعود الفضل فيها بعد الله سبحانه وتعالى إلى السفير الأستاذ محمد سعيد مديحج رئيس المركز، وهو في الحقيقة يعد كنزا من التاريخ والأفكار الذي أعطت مدلولاتها العميقة للمديرية غيل باوزير وحضرموت».
وأضاف المدير العام:«إن السلطة المحلية تسعى في مصادر الدعم للمركز، وذلك من أجل استمراريته مستقبلا.. وكان المهندس علي سالم بامخرمة عضو المجلس المحلي لمحافظة حضرموت قد قام بافتتاح المعارض المتنوعة صباح أمس الأول وسط حضور من المواطنين، حيث احتوى على الفنون الشعبية والموروث الشعبي والعادات والتقاليد واعرف وطنك والغوص والأعمال اليدوية ومعرض أسماء الخريجين في المدرسة الوسطى في المديرية حتى الستينيات ومعرض الصحف والمجلات القديمة ومكتبة المركز التي تحتوي على كنز من أمهات الكتب المختلفة، وهناك أجنحة للجمعيات النسوية بالمديرية منها: جمعية المرأة والبيئة وجمعية التنمية الاجتماعية (المركز النسوي) وجمعية الصراع النسوية وجمعية المرأة بالقارة، وجناح خاص بالمتحف البحري والصور الفوتغرافية.
وتتواصل الفعاليات الفنية والفكاهية للفرقة المسرحية بالمركز وأوبريت بعنوان (الفكرة والميلاد) وكذا قيام عدد من المحاضرات الأدبية والثقافية والتاريخية بالمركز خلال الفعاليات التي تستغرق أسبوعا، وقد خصصت المعارض للرجال صباحا والنساء عصرا نظرا للإقبال الكبير وتجنبا للاختلاط.
وأوضح لـ«الأيام» أن الأعمال المتنوعة المعروضة بهذه المناسبة «تعد لمسات جمالية حولت المركز الثقافي إلى متحف كبير، لقد أبهرتني هذه الأعمال التي يعود الفضل فيها بعد الله سبحانه وتعالى إلى السفير الأستاذ محمد سعيد مديحج رئيس المركز، وهو في الحقيقة يعد كنزا من التاريخ والأفكار الذي أعطت مدلولاتها العميقة للمديرية غيل باوزير وحضرموت».
وأضاف المدير العام:«إن السلطة المحلية تسعى في مصادر الدعم للمركز، وذلك من أجل استمراريته مستقبلا.. وكان المهندس علي سالم بامخرمة عضو المجلس المحلي لمحافظة حضرموت قد قام بافتتاح المعارض المتنوعة صباح أمس الأول وسط حضور من المواطنين، حيث احتوى على الفنون الشعبية والموروث الشعبي والعادات والتقاليد واعرف وطنك والغوص والأعمال اليدوية ومعرض أسماء الخريجين في المدرسة الوسطى في المديرية حتى الستينيات ومعرض الصحف والمجلات القديمة ومكتبة المركز التي تحتوي على كنز من أمهات الكتب المختلفة، وهناك أجنحة للجمعيات النسوية بالمديرية منها: جمعية المرأة والبيئة وجمعية التنمية الاجتماعية (المركز النسوي) وجمعية الصراع النسوية وجمعية المرأة بالقارة، وجناح خاص بالمتحف البحري والصور الفوتغرافية.
وتتواصل الفعاليات الفنية والفكاهية للفرقة المسرحية بالمركز وأوبريت بعنوان (الفكرة والميلاد) وكذا قيام عدد من المحاضرات الأدبية والثقافية والتاريخية بالمركز خلال الفعاليات التي تستغرق أسبوعا، وقد خصصت المعارض للرجال صباحا والنساء عصرا نظرا للإقبال الكبير وتجنبا للاختلاط.