روشتة رياضية

> «الأيام الرياضي» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:

> نقول ونكرر ما نقوله دائماً إذا الوجع في الرأس تضيع العافية، وهذا يعني أن الخلل موجود في وزارة الشباب والرياضة التي تقود العمل الرياضي في كل الأطر الرياضية، وهي الأندية والاتحادات ومكاتب المحافظات وغيرها،وإذا كانت الوزارة قد مارست صلاحياتها بصدق وتابعت وحاسبت، يمكن إصلاح حال الرياضة، أما بالهوشلية والشللية والمحسوبية، فنقول على الرياضة السلام.

< أثبتت رابطة مشجعي نادي التلال بقيادة رئيسها بصنعاء (خالد حداد ) مؤازرتها القوية لأي فريق يمني يلعب مع فريق خارجي، ومباراة شعب حضرموت والنهضة العماني خير دليل على ذلك، وإن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.

< علينا أن نختار كلمات مقبولة عند الفوز أو الخسارة بدلاً من كلمات بعيدة، وتتعارض مع الروح الرياضية مثل يهزم ويكتسح ويقزم، وليش أصلاً كل هذه الكلمات الجارحة؟

< قال لي أحد الخبثاء أنتم في عدن معاكم دكاترة في الرياضة، ومع هذا يصعب عليكم معالجتها .. قلت صحيح عندنا في عدن دكاترة في الرياضة، لكن مع الأسف مش فارغين لمعالجتها.

< مساحيق التجميل التي يضعها بعض الكتاب على وجه رياضتنا وقيادتها، لا تزيدها تلك المساحيق الباهتة إلا بشاعة واستخفافاً، لأنها مساحيق مزيفة.

< عندما نشاهد لعبة جميلة نادرة في أي مباراة كانت، نسمع هتافات الإعجاب من الجماهير المشاهدة، وهذه دلالة على أن جماهيرنا تعجب باللعب الجميل.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى