الجاران اليرموك والوحدة يتعادلان إيجابيا
> صنعاء «الأيام» عبدالله مهيم:
> خرج الجاران اليرموك ووحدة صنعاء متعادلين بهدف في المباراة التي جمعتهما عصر أمس على ملعب الظرافي ضمن المرحلة الرابعة عشرة من الدوري العام.
المباراة كانت رتيبة المستوى، ولولا الهدفين اللذين سجلا من خطأين لكانت المباراة سلبية في كل شيء.
اليرموك كان السباق في التهديف، وتحديدا في الدقيقة 15 عندما أرسل علي العولي كرة عكسية من الجهة اليسرى يخطئ مدافع الوحدة عدنان طاهر في إبعادها لتلج في شباك علي عبدالمغني.
واستمر الأداء الرتيب بين الفريقين بعد ذلك حتى الدقيقة 28 والتي حملت هدف التعادل لفريق الوحدة الصنعاني عندما أخطأ دفاع اليرموك في إبعاد إحدى الكرات لتصل إلى الواعد سامي أحمد الذي كان في موقع مناسب ومن دون رقابة، فسدد كرة أرضية إلى يسار سعود السوادي.
بعد الهدف عادت الرقابة حتى الدقيقة الأخيرة والتي حملت فرصة أخرى لليرامكة عندما انطلق الوجه الشاب سميح المعلمي بكرة من المنتصف متجاوزا أكثر من لاعب، إلا أنه سدد الكرة فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1/1.
وتوقع المتابعون أن يتغير الحال في الشوط الثاني الذي حمل السيناريو رتابة سابقة، فانحصر اللعب في المنتصف وكثرت الكرات المقطوعة، وغابت الخطورة على المرميين، وكأن الفريقان راضيين بالنتيجة لتنتهي المباراة بالتعادل.
أدار اللقاء الحكم الدولي نادر شخص وساعده شداد راشد وعبدالله السقال ومجاهد الظفيري رابعا وراقبه من الاتحاد مطهر شداد ومن فرع الأمانة نبيل الماوري.
المباراة كانت رتيبة المستوى، ولولا الهدفين اللذين سجلا من خطأين لكانت المباراة سلبية في كل شيء.
اليرموك كان السباق في التهديف، وتحديدا في الدقيقة 15 عندما أرسل علي العولي كرة عكسية من الجهة اليسرى يخطئ مدافع الوحدة عدنان طاهر في إبعادها لتلج في شباك علي عبدالمغني.
واستمر الأداء الرتيب بين الفريقين بعد ذلك حتى الدقيقة 28 والتي حملت هدف التعادل لفريق الوحدة الصنعاني عندما أخطأ دفاع اليرموك في إبعاد إحدى الكرات لتصل إلى الواعد سامي أحمد الذي كان في موقع مناسب ومن دون رقابة، فسدد كرة أرضية إلى يسار سعود السوادي.
بعد الهدف عادت الرقابة حتى الدقيقة الأخيرة والتي حملت فرصة أخرى لليرامكة عندما انطلق الوجه الشاب سميح المعلمي بكرة من المنتصف متجاوزا أكثر من لاعب، إلا أنه سدد الكرة فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 1/1.
وتوقع المتابعون أن يتغير الحال في الشوط الثاني الذي حمل السيناريو رتابة سابقة، فانحصر اللعب في المنتصف وكثرت الكرات المقطوعة، وغابت الخطورة على المرميين، وكأن الفريقان راضيين بالنتيجة لتنتهي المباراة بالتعادل.
أدار اللقاء الحكم الدولي نادر شخص وساعده شداد راشد وعبدالله السقال ومجاهد الظفيري رابعا وراقبه من الاتحاد مطهر شداد ومن فرع الأمانة نبيل الماوري.