النيابة بالضالع توجه تهما للمعتقلين الـ 15 منها ترديد ورفع شعارات وعلم انفصالي
> الضالع «الأيام» خاص:
> قال المحامي محمد مسعد العقلة بأن النيابة وجهت للمحتجزين الـ 22 تهماً عدة تمتلث بإثارة الشغب وإشعال الإطارات وتخريب ممتلكات وإصابة جنود يؤدون الواجب وترديد شعارات انفصالية ورفع علم الانفصال.
وأوضح المحامي العقلة في تصريح لـ«الأيام» أن تلك التهم وجهت للخمسة عشر محتجزا في السجن المركزي على ذمة الاعتقالات الواقعة يوم 7 أبريل، فيما السبعة الآخرون الذين اقتيدوا للحبس يوم السبت الماضي 2008/4/12م فقد كانت التهمة المنسوبة لهم هي المشاركة في مسيرة غير مرخصة.
وأشار المحامي العقلةإلى أن النيابة قامت بالتحقيق مع المعتقلين كافة خلال اليومين المنصرمين وبحضوره.
وقد طالب النيابة بإسقاط التهم المنسوبة لموكليه الذين لا علاقة لهم بإشعال الإطارات وإثارة الشغب والتخريب للممتلكات وغيرها من التهم المنسوبة لهؤلاء المعروف عنهم عدم المشاركة في تظاهرة يوم الأحد 2008/4/30م.
وقال إن المحتجزين التسعة غير المفرج عنهم منذ 7 أبريل طالبوا المجلس المحلي للمحافظة النظر في مسألة بقائهم في السجن المركزي دون محاكمة سريعة، أو إطلاقهم من الحبس، مؤكدين أن أعمال الشغب والتخريب التي يراد إلصاقها بهم تتنافى مع أخلاقيات النضال السلمي الذي ينتهجه دعاة الحقوق والحريات.
تجدر الإشارة إلى أن عدد من بقوا على ذمة الاعتقالات في 7 أبريل 15 شخصا ستة أطلق سراحهم بضمانة الحضور، بينما مازال رهن الاحتجاز كل من: عبدالعزيز محمد صالح الطهري، عبيد قاسم الخوبري، فضل محمد مقبل، محسن هادي مسعد، عبدالرحيم عبيد قاسم التهامي، خالد مثنى عبادي، صامد أحمد قاسم، عبدالله ناجي السلال، علي أحمد ناصر الجرباء.
أما السبعة المعتقلون يوم السبت الماضي فهم: أحمد محمد محمود ويس، وسام ناجي بن ناجي، أمين صالح ناجي، عبدالرحمن علي مانع، صالح محمد صالح المقرن، جميل قاسم محمد، عبدالله ناجي صالح.
وأوضح المحامي العقلة في تصريح لـ«الأيام» أن تلك التهم وجهت للخمسة عشر محتجزا في السجن المركزي على ذمة الاعتقالات الواقعة يوم 7 أبريل، فيما السبعة الآخرون الذين اقتيدوا للحبس يوم السبت الماضي 2008/4/12م فقد كانت التهمة المنسوبة لهم هي المشاركة في مسيرة غير مرخصة.
وأشار المحامي العقلةإلى أن النيابة قامت بالتحقيق مع المعتقلين كافة خلال اليومين المنصرمين وبحضوره.
وقد طالب النيابة بإسقاط التهم المنسوبة لموكليه الذين لا علاقة لهم بإشعال الإطارات وإثارة الشغب والتخريب للممتلكات وغيرها من التهم المنسوبة لهؤلاء المعروف عنهم عدم المشاركة في تظاهرة يوم الأحد 2008/4/30م.
وقال إن المحتجزين التسعة غير المفرج عنهم منذ 7 أبريل طالبوا المجلس المحلي للمحافظة النظر في مسألة بقائهم في السجن المركزي دون محاكمة سريعة، أو إطلاقهم من الحبس، مؤكدين أن أعمال الشغب والتخريب التي يراد إلصاقها بهم تتنافى مع أخلاقيات النضال السلمي الذي ينتهجه دعاة الحقوق والحريات.
تجدر الإشارة إلى أن عدد من بقوا على ذمة الاعتقالات في 7 أبريل 15 شخصا ستة أطلق سراحهم بضمانة الحضور، بينما مازال رهن الاحتجاز كل من: عبدالعزيز محمد صالح الطهري، عبيد قاسم الخوبري، فضل محمد مقبل، محسن هادي مسعد، عبدالرحيم عبيد قاسم التهامي، خالد مثنى عبادي، صامد أحمد قاسم، عبدالله ناجي السلال، علي أحمد ناصر الجرباء.
أما السبعة المعتقلون يوم السبت الماضي فهم: أحمد محمد محمود ويس، وسام ناجي بن ناجي، أمين صالح ناجي، عبدالرحمن علي مانع، صالح محمد صالح المقرن، جميل قاسم محمد، عبدالله ناجي صالح.