32 دكتورا ومعيدا بكلية التربية الضالع يعلنون إضرابهم المفتوح حتى تعالج مشاكلهم
> الضالع «الأيام» خاص:
> علق 32 دكتورا ومعيدا في كلية التربية الضالع الشارات الحمراء ابتداء من صباح أمس السبت كخطوة أولى ستتبعها خطوات احتجاجية تصاعدية تصل إلى الإضراب المفتوح يوم 22 أبريل.
وقد شاركتهم الهيئة التدريسية في الكلية التي دعيت إلى مناصرة زملائهم المحتجين إزاء ما تعرضوا له من تسويف وتأخير، وسلب لحقوقهم ومستحقاتهم المالية، جراء عدم إتمام إجراءات النقل لهم إلى جامعة عدن بناء على قرار رئيس الحكومة د. علي محمد مجور وكذا فتوى وزارة الخدمة المدنية ابتداء من شهر نوفمبر، وحتى هذه اللحظة التي لم يسو فيها وضعهم وفق الإجراءات الأكاديمية المعروفة.
وقد حرموا من حقهم في المعاش الشهري الذي كانوا يتقاضونه في التربية قبل عملية النقل، إذ هبط الاستحقاق لأحدهم من 54 ألفا إلى 21 ألفا، كما أنهم بقوا دون تسوية بزملائهم من الهيئة التدريسية في الجامعة منذ بداية نوفمبر.
وأكد المحتجون على تصعيدهم الاحتجاج خلال الأيام القادمة إذا ظلت أوضاعهم على هذه الصورة السيئة، التي دفعتهم للتعبير عن أنفسهم ومعاناتهم خاصة بعد ستة أشهر وهم يؤدون واجبهم على أكمل وجه، فيما الجهات المسؤولة عن استكمال إجراءات نقلهم المالي والأكاديمي لا يعنيها وجود 32 دكتورا ومعيدا بمعاش هو الأدنى في قائمة الأجور.
وقد شاركتهم الهيئة التدريسية في الكلية التي دعيت إلى مناصرة زملائهم المحتجين إزاء ما تعرضوا له من تسويف وتأخير، وسلب لحقوقهم ومستحقاتهم المالية، جراء عدم إتمام إجراءات النقل لهم إلى جامعة عدن بناء على قرار رئيس الحكومة د. علي محمد مجور وكذا فتوى وزارة الخدمة المدنية ابتداء من شهر نوفمبر، وحتى هذه اللحظة التي لم يسو فيها وضعهم وفق الإجراءات الأكاديمية المعروفة.
وقد حرموا من حقهم في المعاش الشهري الذي كانوا يتقاضونه في التربية قبل عملية النقل، إذ هبط الاستحقاق لأحدهم من 54 ألفا إلى 21 ألفا، كما أنهم بقوا دون تسوية بزملائهم من الهيئة التدريسية في الجامعة منذ بداية نوفمبر.
وأكد المحتجون على تصعيدهم الاحتجاج خلال الأيام القادمة إذا ظلت أوضاعهم على هذه الصورة السيئة، التي دفعتهم للتعبير عن أنفسهم ومعاناتهم خاصة بعد ستة أشهر وهم يؤدون واجبهم على أكمل وجه، فيما الجهات المسؤولة عن استكمال إجراءات نقلهم المالي والأكاديمي لا يعنيها وجود 32 دكتورا ومعيدا بمعاش هو الأدنى في قائمة الأجور.