حادثة قد تنهي مشواره الرياضي ..النجم رونالدو يقع في مصيدة فضيحه جنسية
> عواصم «الأيام الرياضي» وكالات:
>
وقع البرازيلي رونالدو مهاجم ميلان الإيطالي ضحية لثلاثة «مخنثين» بعدما تقدموا ببلاغ لرجال شرطة يتهمونه فيه بتهديدهم وإثارة رعبهم، وذلك بعد أن قضى معهم فترة من الوقت داخل غرفته في أحد فنادق ريو دي جانيرو أشهر مدن البرازيل، وهذا الأمر كفيل بجعل اللاعب متورطا في فضيحة جنسية.
ونشرت الصحف البرازيلية جزءا من أقوال رونالدو في محضر الشرطة، قائلا:«إنه غادر الملهى الليلي ومعه ثلاثة أشخاص كان يعتقد أنهم نساء لقضاء وقت ممتع، ولكنه تفاجأ عقب الوصول إلى غرفته في الفندق بأنه صحب معه ثلاثة من المخنثين، مما وضعه في موقف عصيب لم يستطع معه تمالك أعصابه، خصوصا مع شعوره بتعرضه لعملية نصب.
وأوضح البرازيلي أنه حاول بعد ذلك الخروج من تلك الورطة بدفع 300 دولار للأشخاص الثلاثة، فوافق إثنان، واعترض الثالث الذي ابتز رونالدو وطالبه بمبلغ 15000 دولار مقابل سكوته وعدم الإفصاح عما حدث مع اللاعب بطريقة غير مقصودة.
ولم يوافق رونالدو على قبوله بالابتزاز، مما دفع المخنثين الثلاثة إلى التقدم ببلاغ إلى الشرطة يتهمون فيه اللاعب بتهديدهم، ورفض دفع الأموال المتفق عليها قبل التوجه إلى الفندق، وذلك بعد أن قام بتخديرهم بتعاطي المخدرات، ووصل الأمر إلى قيامهم بنشر بعض اللقطات المصورة لهم مع مهاجم ميلان قبل اكتشافه الحقيقة على موقع «youtube» الشهير على الإنترنت.
ونفى رونالدو تلك الادعاءات، مؤكدا أنه لم يتناول أي نوع من المخدرات، مطالبا رجال الشرطة بسرعة الكشف عن الحقيقة لأنه حريص على الحفاظ على نظافة سمعته وإسمه.
وكان مهاجم ميلان اختار السفر إلى بلده البرازيل لتلقي العلاج هناك بعد إصابته بقطع في أحد أربطة الركبة اليسرى في 13 فبرير الماضي.
تأتي تلك الأحداث في الوقت الذي ألمح رونالدو فيه إمكانية اعتزال كرة القدم بسبب الإصابة التي لحقت به في ركبته خلال الفترة الماضية، رغم أن الأطباء المكلفين بعلاجه كشفوا له عن امكانية العودة للملاعب عقب 6 أشهر.
ونشرت الصحف البرازيلية جزءا من أقوال رونالدو في محضر الشرطة، قائلا:«إنه غادر الملهى الليلي ومعه ثلاثة أشخاص كان يعتقد أنهم نساء لقضاء وقت ممتع، ولكنه تفاجأ عقب الوصول إلى غرفته في الفندق بأنه صحب معه ثلاثة من المخنثين، مما وضعه في موقف عصيب لم يستطع معه تمالك أعصابه، خصوصا مع شعوره بتعرضه لعملية نصب.
وأوضح البرازيلي أنه حاول بعد ذلك الخروج من تلك الورطة بدفع 300 دولار للأشخاص الثلاثة، فوافق إثنان، واعترض الثالث الذي ابتز رونالدو وطالبه بمبلغ 15000 دولار مقابل سكوته وعدم الإفصاح عما حدث مع اللاعب بطريقة غير مقصودة.
ونفى رونالدو تلك الادعاءات، مؤكدا أنه لم يتناول أي نوع من المخدرات، مطالبا رجال الشرطة بسرعة الكشف عن الحقيقة لأنه حريص على الحفاظ على نظافة سمعته وإسمه.
تأتي تلك الأحداث في الوقت الذي ألمح رونالدو فيه إمكانية اعتزال كرة القدم بسبب الإصابة التي لحقت به في ركبته خلال الفترة الماضية، رغم أن الأطباء المكلفين بعلاجه كشفوا له عن امكانية العودة للملاعب عقب 6 أشهر.