رئيس نقابة النقل في حضرموت:النقابة هدفها تنظيم العمل دون تمييز
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من الأخ صالح مبارك باشغيوان، رئيس النقابة الفرعية للنقل والأجرة في محافظة حضرموت، على الشكوى المنشورة في العدد (5383) بتاريخ 22 أبريل الماضي، وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه:
«تستنكر النقابة الفرعية بحضرموت ولجانها النقابية ما نشر من اساءة وتشويه للحركة النقابية في محافظة حضرموت.
كما استنكر العديد من الأعضاء والسائقين النقابيين باللجنة النقابية للباصات الصغيرة ما نشر وما نسب لهم ولقيادة لجنتهم من زور وافتراءات كاذبة.
وأكدوا الإشادة والوقوف إلى جانب العضو والسائق في كل الحقوق والواجبات.
وتؤكد النقابة الفرعية الإطار الأعلى والمباشر على عمل اللجان النقابية أن ما نشر ليس له أي صلة من قريب أو بعيد بالعمل النقابي.
وأن من أقدم على رفع هذه المقالة إنما لتشويه الحقيقة ليس إلا، ومغالطة الرأي العام بهدف غير الهدف، المقصود منه أولا تشويه الصورة الحقيقية للعمل النقابي وقيادة اللجنة النقابية، ومحاولة لإدخال عمل الباصات في دوامة يصعب على الجميع تلافيها إذا ترك النظام المعمول به لتنظيم عملهم اليومي.
وحقيقة الأمر أن المتقدم بهذه المقالة من المخالفين لذلك التنظيم للفرز وعمل الباصات.
وإن ما تقوم به النقابة من تنظيم ليس تعسفا أو استفزازا كون النقابات تضم العديد من السائقين ليحصل الكل على لقمة العيش بأمان.
ومن هنا فالنقابات منظمة جماهيرية طوعية هدفها تنظيم عمل أي مالك أو سائق مركبة حاصل على رقم الأجرة دون تمييز أو تفرقة وفق قانون النقابات رقم 35 لسنة 2002، والنظام الأساسي للنقابة العامة».
«تستنكر النقابة الفرعية بحضرموت ولجانها النقابية ما نشر من اساءة وتشويه للحركة النقابية في محافظة حضرموت.
كما استنكر العديد من الأعضاء والسائقين النقابيين باللجنة النقابية للباصات الصغيرة ما نشر وما نسب لهم ولقيادة لجنتهم من زور وافتراءات كاذبة.
وأكدوا الإشادة والوقوف إلى جانب العضو والسائق في كل الحقوق والواجبات.
وتؤكد النقابة الفرعية الإطار الأعلى والمباشر على عمل اللجان النقابية أن ما نشر ليس له أي صلة من قريب أو بعيد بالعمل النقابي.
وأن من أقدم على رفع هذه المقالة إنما لتشويه الحقيقة ليس إلا، ومغالطة الرأي العام بهدف غير الهدف، المقصود منه أولا تشويه الصورة الحقيقية للعمل النقابي وقيادة اللجنة النقابية، ومحاولة لإدخال عمل الباصات في دوامة يصعب على الجميع تلافيها إذا ترك النظام المعمول به لتنظيم عملهم اليومي.
وحقيقة الأمر أن المتقدم بهذه المقالة من المخالفين لذلك التنظيم للفرز وعمل الباصات.
وإن ما تقوم به النقابة من تنظيم ليس تعسفا أو استفزازا كون النقابات تضم العديد من السائقين ليحصل الكل على لقمة العيش بأمان.
ومن هنا فالنقابات منظمة جماهيرية طوعية هدفها تنظيم عمل أي مالك أو سائق مركبة حاصل على رقم الأجرة دون تمييز أو تفرقة وفق قانون النقابات رقم 35 لسنة 2002، والنظام الأساسي للنقابة العامة».