كرامة العوبثاني: جمعية شاطئ محيفيف لديها إدارة حسابات ويشرف عليها مباشرة مكتبا الثروة السمكية والشؤون الاجتماعية
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» من الأخ كرامة عبدالله العوبثاني، رئيس مجلس إدارة جمعية شاطئ محيفيف السمكية، تعقيبا على ما نشر في العدد (5407) بتاريخ 20 مايو الجاري تحت عنوان («الأيام» تستطلع هموم ومعاناة صيادي جمعية شاطئ محيفيف السمكية: لسنا مستفيدين من الجمعية والمسئولون عنها هم المستفيدون)..وقال الأخ كرامة العوبثاني في تعقيبه:
«إن جمعية شاطئ محيفيف السمكية لديها إدارة حسابات تدير شؤونها تحت إشراف مباشر من قبل مكتب الثروة السمكية ومكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بوجود محاسب قانوني هو الأخ محمد مسعود الذي يقوم بمراجعة حسابات الجمعية شهريا، وهناك موظفون لدى الجمعية من حملة الشهادات الجامعية التخصصية، حيث يمكن لأي عضو معرفة حسابات الجمعية أولا بأول وبكل بساطة ويسر. كما تقوم الجمعية بتوفير الخدمات من بترول ومساعدات مالية للصيادين التابعين لها والصيادين الوافدين من مناطق ومحافظات أخرى وحل مشاكلهم في كل مواسم الإنتاج.
إن الجمعية هي حلقة الوصل بين الصياد والمشتري وتقوم بتسليم الصياد قيمة إنتاجه في لحظات، إضف إلى ذلك أن الجمعية لم يتوقف دورها على ذلك بل تقوم أيضا بمساعدات مادية لذوي الدخل المحدود من أبناء المنطقة.
لذا على الأخ الساكت عدم التسرع والتشهير بالسمعة، وإن مثل هذه الكتابات تفقد الصحيفة مصداقيتها بين القراء وعلى المراسل أن يكون أمينا في مقاله ولا يتبع رغباته الذاتية، وكان الأجدر به قبل الكتابة أن يتحرى الدقة وبإمكانه الحصول على المعلومات من إدارة الجمعية مباشرة وبكل صدق وشفافية».
«إن جمعية شاطئ محيفيف السمكية لديها إدارة حسابات تدير شؤونها تحت إشراف مباشر من قبل مكتب الثروة السمكية ومكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بوجود محاسب قانوني هو الأخ محمد مسعود الذي يقوم بمراجعة حسابات الجمعية شهريا، وهناك موظفون لدى الجمعية من حملة الشهادات الجامعية التخصصية، حيث يمكن لأي عضو معرفة حسابات الجمعية أولا بأول وبكل بساطة ويسر. كما تقوم الجمعية بتوفير الخدمات من بترول ومساعدات مالية للصيادين التابعين لها والصيادين الوافدين من مناطق ومحافظات أخرى وحل مشاكلهم في كل مواسم الإنتاج.
إن الجمعية هي حلقة الوصل بين الصياد والمشتري وتقوم بتسليم الصياد قيمة إنتاجه في لحظات، إضف إلى ذلك أن الجمعية لم يتوقف دورها على ذلك بل تقوم أيضا بمساعدات مادية لذوي الدخل المحدود من أبناء المنطقة.
لذا على الأخ الساكت عدم التسرع والتشهير بالسمعة، وإن مثل هذه الكتابات تفقد الصحيفة مصداقيتها بين القراء وعلى المراسل أن يكون أمينا في مقاله ولا يتبع رغباته الذاتية، وكان الأجدر به قبل الكتابة أن يتحرى الدقة وبإمكانه الحصول على المعلومات من إدارة الجمعية مباشرة وبكل صدق وشفافية».