سوري يناشد رئيس مجلس القضاء تمكينه من ولديه السوريين من أم يمنية
صورة قديمة للمواطن السوري مع أحد طفليه في سوريا
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> رفع السيد إسماعيل يوسف الحلبي، سوري الجنسية، نداءا عبر «الأيام» إلى فضيلة العلامة عصام عبدالوهاب السماوي، رئيس مجلس القضاء الأعلى رئيس المحكمة العليا، لتمكينه من طفليه السوريي الجنسية.
وأوضح السوري إسماعيل الحلبي في ندائه قائلا:
«إن زوجتي (هـ . م) اليمنية الجنسية، حضرت من الجمهورية العربية السورية حيث نعيش مع طفلينا إلى اليمن بقصد الزيارة ومتابعة إرثها، إلا أنها قامت بالتعاون مع أهلها بفسخ الزواج والاحتفاظ بالأولاد الذين يبلغ أكبرهما 14 عاما والثاني 4 أعوام، وقد لجأت إلى القضاء اليمني في عدن طالبا حصولي على أولادي، وهما سوريان، إلا أنني منذ أشهر لم أجد الإنصاف من القضاء الذي لجأت اليه ممثلا بمحكمة الشيخ عثمان بمحافظة عدن، وكذا قسم شرطة الممدارة، حيث أواجه التعنت وحرماني من حقي القانوني في أولادي الذين ينتمون إلى الجمهورية العربية السورية. وقد وجهت سفارة الجمهورية العربية السورية في صنعاء مذكرة إلى وزارة الخارجية اليمنية في 30 مارس لإعادة طفلي إلي، لكنني أواجه التعسف بحقي، وعدم تطبيق القانون من قبل الجهات المفترض بها تطبيق القانون وإحقاق الحق.
ولم أجد أمامي سوى اللجوء إلى فضيلة العلامة رئيس مجلس القضاء الأعلى رئيس المحكمة العليا لإنصافي مما تعرضت له وتمكيني من طفلي».
صورة قديمة للمواطن السوري مع أحد طفليه في سوريا
وأوضح السوري إسماعيل الحلبي في ندائه قائلا:
«إن زوجتي (هـ . م) اليمنية الجنسية، حضرت من الجمهورية العربية السورية حيث نعيش مع طفلينا إلى اليمن بقصد الزيارة ومتابعة إرثها، إلا أنها قامت بالتعاون مع أهلها بفسخ الزواج والاحتفاظ بالأولاد الذين يبلغ أكبرهما 14 عاما والثاني 4 أعوام، وقد لجأت إلى القضاء اليمني في عدن طالبا حصولي على أولادي، وهما سوريان، إلا أنني منذ أشهر لم أجد الإنصاف من القضاء الذي لجأت اليه ممثلا بمحكمة الشيخ عثمان بمحافظة عدن، وكذا قسم شرطة الممدارة، حيث أواجه التعنت وحرماني من حقي القانوني في أولادي الذين ينتمون إلى الجمهورية العربية السورية. وقد وجهت سفارة الجمهورية العربية السورية في صنعاء مذكرة إلى وزارة الخارجية اليمنية في 30 مارس لإعادة طفلي إلي، لكنني أواجه التعسف بحقي، وعدم تطبيق القانون من قبل الجهات المفترض بها تطبيق القانون وإحقاق الحق.
ولم أجد أمامي سوى اللجوء إلى فضيلة العلامة رئيس مجلس القضاء الأعلى رئيس المحكمة العليا لإنصافي مما تعرضت له وتمكيني من طفلي».