كيف تتجنبين الوقوع فريسة للنميمة؟

> «الأيام» متابعات:

> أ- خلق مناخ صحي من داخلك والتصميم عليه حول كيفية الاتصال والتعامل مع الآخرين بعدم الخوض فى التحدث بشكل سلبى عن طرف ثالث غير موجود.

ب- عند التحدث معك عن شخص آخر، لابد من التأكد من صحة المعلومات التى قُدمت إليك.

ج- إذا سمعت حديثا سلبيا، عليك رفض الإنصات إليه، ومحاولة وقف المتحدث بأدب بالغ، أو الانصراف بتغيير الحديث.

د- إحراج المتحدث بطلب ذكر الصفات الحسنة أو الإيجابية بالمثل عن الشخص الذى ينتقده لكى يتحول مسار النميمة المذمومة إلى نميمة محمودة.

هـ- التأكيد على الثقة الذاتية فى حفظ الأسرار، فعندما يأتمنك شخص على سر عليك أن تخبري نفسك أنه توجد صفة فيك جعلت الشخص الآخر يدلى بأسراره لديك، مما يجعلك تتمسكين بهذه الثقة وعدم إفشاء الأسرار.

و- لامانع من أن تشترك فى النميمة المحمودة، لتبعدك عن تلك المذمومة فى حالة ما إذا كانت الحقائق صحيحة.

ز- التفكير دائما فى عواقب النميمة التى لايمكن قياسها أبدا، فأضرارها دائمة، على عكس ما يشعر به الفرد عند القيام بها، والتى تستمر لوقت محدد ومؤقت كما يتخيل لديه.

ح- قد يجهل البعض الفارق بين الحديث السلبي والإيجابي عن طرف ثالث، وبهذا لايتجنبون الوقوع فى شباك النميمة.. والفاصل السهل هو إذا أراد شخص مساعدة شخص آخر فهو يتحدث إليه مباشرة.

ط- هناك وسيلة أخرى مباشرة للفرار: «لا أرغب فى التحدث عن الآخرين، لأنني لا أريد أن يتحدث عني شخص آخر».

ك- الإجابة التالية تخلصك أيضا من النميمة: «إنني لم أسمع عن ذلك».. «علينا أن نذهب لهذا الشخص لسؤاله»، مع ملاحظة التعبيرات التى تظهر على وجه الشخص الذى يقوم بالنميمة، فسترتسم علامات الخوف عليه، لأنه يخشى المواجهة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى