مسئول النشاط الرياضي بنادي التلال الرياضي:عودة التلال شكلت مرحلة جديدة تتطلب تظافر وتوحيد الجهود
> عدن «الأيام الرياضي» خاص:
> إن تحقيق فريق التلال العودة السريعة والموفقة إلى مكانه الطبيعي بين الكبار شكلت مرحلة جديدة في تاريخ هذا النادي العريق، حيث تتطلب تظافر وتوحيد كل جهود أهل البيت التلالي حتى يعود التلال مجددا إلى منصة التتويج والبطولات ويصبح من جديد وجهان لعملة واحدة.
وهذا سيتحقق بفعل تواصل الدعم من قبل الإدارة والرئيس الفخري العميد أحمد علي عبدالله صالح قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة .. ورد ذلك في سياق التصريح الذي خص به «الأيام الرياضي» الأخ عبدالكريم الشرجبي مدير النشاط الرياضي بنادي التلال الرياضي، والذي أضاف قائلا:«إن المرحلة القادمة تعتبر أكثر صعوبة، حيث أن اللائحة الدولية التي تسمح لكل نادٍ بخمسة لاعبين محترفين أجانب وهذه مسألة صعبة تتطلب موارد إضافية وكبيرة.
وأن الأندية القادرة ماديا هي وحدها من يسير في هذا الاتجاه عبر عمل عقود لكل لاعب وهذا الأمر يتطلب من وزارة الشباب والرياضة إن أرادت تنفيذ ذلك فعليها زيادة المخصصات المالية لأن المرصود حاليا لا يكفي أبدا لتغطية نفقات ومتطلبات المرحلة القادمة.
وأناشد هنا رجال الأعمال الداعمين لنادي التلال الرياضي إدراك صعوبة المرحلة القادمة وزيادة دعمهم الطيب لنادي التلال و بقية أندية عدن، وخاصة المتواجدة منها في الدرجة الأولى مثل الشعلة والوحدة.. أما بالنسبة لوضع المدرب أمين السنيني مدرب الفريق فإنه الموسم ما يزال مستمرا، وعقدنا معه كان لموسم واحد لم ينته بعد وتجديد العقد مرتبط باتفاق الطرفين..وحول المرحلة القادمة فإن الإدارة تسعى لإعداد خطة متكاملة لاستقبال الموسم الجديد وإعداد العدة لذلك.
وناشد في ختام تصريحه جميع أهل البيت التلالي أن يواصلوا تقديم العطاء الجزيل والجهد من أجل الارتقاء بالعميد التلالي إلى مستواه العالي والراقي بما يتناسب مع مكانته وسمعته كأقدم الأندية في اليمن والجزيرة والخليج العربي.
وهذا سيتحقق بفعل تواصل الدعم من قبل الإدارة والرئيس الفخري العميد أحمد علي عبدالله صالح قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة .. ورد ذلك في سياق التصريح الذي خص به «الأيام الرياضي» الأخ عبدالكريم الشرجبي مدير النشاط الرياضي بنادي التلال الرياضي، والذي أضاف قائلا:«إن المرحلة القادمة تعتبر أكثر صعوبة، حيث أن اللائحة الدولية التي تسمح لكل نادٍ بخمسة لاعبين محترفين أجانب وهذه مسألة صعبة تتطلب موارد إضافية وكبيرة.
وأن الأندية القادرة ماديا هي وحدها من يسير في هذا الاتجاه عبر عمل عقود لكل لاعب وهذا الأمر يتطلب من وزارة الشباب والرياضة إن أرادت تنفيذ ذلك فعليها زيادة المخصصات المالية لأن المرصود حاليا لا يكفي أبدا لتغطية نفقات ومتطلبات المرحلة القادمة.
وأناشد هنا رجال الأعمال الداعمين لنادي التلال الرياضي إدراك صعوبة المرحلة القادمة وزيادة دعمهم الطيب لنادي التلال و بقية أندية عدن، وخاصة المتواجدة منها في الدرجة الأولى مثل الشعلة والوحدة.. أما بالنسبة لوضع المدرب أمين السنيني مدرب الفريق فإنه الموسم ما يزال مستمرا، وعقدنا معه كان لموسم واحد لم ينته بعد وتجديد العقد مرتبط باتفاق الطرفين..وحول المرحلة القادمة فإن الإدارة تسعى لإعداد خطة متكاملة لاستقبال الموسم الجديد وإعداد العدة لذلك.
وناشد في ختام تصريحه جميع أهل البيت التلالي أن يواصلوا تقديم العطاء الجزيل والجهد من أجل الارتقاء بالعميد التلالي إلى مستواه العالي والراقي بما يتناسب مع مكانته وسمعته كأقدم الأندية في اليمن والجزيرة والخليج العربي.