عمروس.. ودرس في الوفاء
> عدن«الأيام الرياضي»خاص :
> يعلم الجميع بأن عودة التلال السريعة إلى مكانه الطبيعي في دوري النخبة جاءت بتكاتف جميع التلاليين إدارة وجهاز فني ولاعبين وجمهور كبير ، ولاشك بأن حامي الشباك التلاليه عمرو أحمد حسين (عمروس)كان أحد العوامل المساعده في طريق العودة.
الحارس التلالي الشاب أثبت وجوده طوال الفترة الماضية في النادي وتعامل مع مسيرة عودة فريقه بكل مسئولية.
وكان بحق عند ثقة الجميع وخاصة الجمهور الأحمر وضحى من أجل التلال بأشياء كثيرة وساهم مع زملائه مساهمة فاعلة في البطولات التي حققها النادي دوري وكأس.
عمروس في هذه الفتره كان يستعد للسفر مع منتخب الكرة الشاطئية للمشاركة في البطولة العربية بمدينة الغردقة وحال بينه وبين السفر حاجة التلاليين لخدماته في مسابقة كأس الرئيس الذي يتمنى التلاليون الحفاظ عليها وكعادته لبى النداء وقرر البقاء.
عمروس ببقائه فوت على نفسه فرصة تحسين وضعه المالي المتعثر والأمل كل الأمل بالإدارة التلالية أن تعوض الحارس التلالي الشاب التعويض المناسب مادياً ومعنوياً فعمروس يستحق ذلك والتلال يستحقه.
الحارس التلالي الشاب أثبت وجوده طوال الفترة الماضية في النادي وتعامل مع مسيرة عودة فريقه بكل مسئولية.
وكان بحق عند ثقة الجميع وخاصة الجمهور الأحمر وضحى من أجل التلال بأشياء كثيرة وساهم مع زملائه مساهمة فاعلة في البطولات التي حققها النادي دوري وكأس.
عمروس في هذه الفتره كان يستعد للسفر مع منتخب الكرة الشاطئية للمشاركة في البطولة العربية بمدينة الغردقة وحال بينه وبين السفر حاجة التلاليين لخدماته في مسابقة كأس الرئيس الذي يتمنى التلاليون الحفاظ عليها وكعادته لبى النداء وقرر البقاء.
عمروس ببقائه فوت على نفسه فرصة تحسين وضعه المالي المتعثر والأمل كل الأمل بالإدارة التلالية أن تعوض الحارس التلالي الشاب التعويض المناسب مادياً ومعنوياً فعمروس يستحق ذلك والتلال يستحقه.