تكريم رواد المجتمع في حضرموت وأوائل جامعتي حضرموت والأحقاف
> المكلا «الأيام» صلاح العماري:
> تحتضن قاعة مركز بلفقيه الثقافي بالمكلا مساء بعد غد السبت فعاليات الاحتفال الذي تنظمه مؤسسة الصندوق الخيري للطلاب المتفوقين في حضرموت لتكريم رواد جائزة الشيخ سالم سعيد باحمدان لخدمة المجتمع، وهم الشيخ عبدالله أحمد الناخبي (رحمه الله)، والأستاذ أحمد عوض القحوم، والأستاذة فطوم شيخ العزاني (أمدهما الله تعالى بالصحة والعافية).
كما سيتم خلال الحفل تكريم الطلاب والطالبات الأوائل خريجي جامعتي حضرموت والأحقاف للعام الجامعي 2007-2006 الفائزين بجائزة الشيخ سعيد بن صالح بن محفوظ لأوائل الخريجين.
وأفاد «الأيام» الأخ عبدالله صلاح الذيباني المدير التنفيذي لمؤسسة الصندوق الخيري للطلاب المتفوقين بأن «المؤسسة استكملت الترتيبات لإقامة هذا الحفل الذي تحضره قيادة المحافظة والتربية والتعليم وجامعتي حضرموت والأحقاف والمهتمون والمثقفون والإعلاميون وراعو الجائزتين من آل بن محفوظ وآل باحمدان بالمملكة العربية السعودية».
وأشار الأخ الذيباني إلى «أهمية هذا الاحتفال من الجانب المعنوي للمكرمين سواء الذين أفنوا جل أعمارهم في خدمة التعليم الحديث في حضرموت، وبذلوا الغالي والنفيس من أجل إيصال الرسالة التربوية والتعليمية إلى أرجاء المحافظة، وتخريج الأجيال المتلاحقة المتسلحة بالعلم والمعرفة التي تبوأت مواقع مرموقة في الدولة، أو الطلاب والطالبات الأوائل المتفوقين والمتميزين تقديرا لاجتهادهم في التحصيل العلمي الذي أهلهم لاحتلال المواقع المتقدمة في الترتيب».
كما دعا الجميع إلى المساهمة والمشاركة في إنجاح الحفل الذي سيشتمل على فقرات مختصرة ومعبرة في الوقت نفسه.
كما سيتم خلال الحفل تكريم الطلاب والطالبات الأوائل خريجي جامعتي حضرموت والأحقاف للعام الجامعي 2007-2006 الفائزين بجائزة الشيخ سعيد بن صالح بن محفوظ لأوائل الخريجين.
وأفاد «الأيام» الأخ عبدالله صلاح الذيباني المدير التنفيذي لمؤسسة الصندوق الخيري للطلاب المتفوقين بأن «المؤسسة استكملت الترتيبات لإقامة هذا الحفل الذي تحضره قيادة المحافظة والتربية والتعليم وجامعتي حضرموت والأحقاف والمهتمون والمثقفون والإعلاميون وراعو الجائزتين من آل بن محفوظ وآل باحمدان بالمملكة العربية السعودية».
وأشار الأخ الذيباني إلى «أهمية هذا الاحتفال من الجانب المعنوي للمكرمين سواء الذين أفنوا جل أعمارهم في خدمة التعليم الحديث في حضرموت، وبذلوا الغالي والنفيس من أجل إيصال الرسالة التربوية والتعليمية إلى أرجاء المحافظة، وتخريج الأجيال المتلاحقة المتسلحة بالعلم والمعرفة التي تبوأت مواقع مرموقة في الدولة، أو الطلاب والطالبات الأوائل المتفوقين والمتميزين تقديرا لاجتهادهم في التحصيل العلمي الذي أهلهم لاحتلال المواقع المتقدمة في الترتيب».
كما دعا الجميع إلى المساهمة والمشاركة في إنجاح الحفل الذي سيشتمل على فقرات مختصرة ومعبرة في الوقت نفسه.