دورتان تدريبيتان حول (الاستراتيجية المجتمعية لاستخراج شهادة الميلاد) في عدن
> عدن «الأيام» خاص:
> اختتمت أمس في كل من مديريتي التواهي والمعلا بمحافظة عدن الدورتان التدريبيتان حول (الاستراتيجية المجتمعية لأهمية استخراج شهادة الميلاد) للأطفال، اللتان ينظمهما مركز الخدمة الاجتماعية الشاملة في عدن بالشراكة مع منظمتي اليونيسف والسويدية لرعاية الأطفال.
وشارك في الدورة 40 مشاركا ومشاركة من القابلات وعقال الحارات والسجل المدني والمجالس المحلية بالمديريتين يومين، تلقى خلالها المشاركون معلومات ومحاضرات حول (دور القابلات في الحصول على شهادة الميلاد) من خلال عملية القيد والتسجيل للمواليد، وكذا حق الطفل في الحصول على شهادة الميلاد. وفي بداية الدورة ألقيت كلمات من قبل الأخوة أيوب أبوبكر مدير الشؤون الاجتماعية والعمل في عدن ومحمد حسن شيخ مدير عام مديرية المعلا ومحمد عبدالكريم الجباري مدير عام مديرية التواهي والأخت رصينة ياسين مدير عام مركز الخدمات الاجتماعية الشاملة وعيشة سعيد مدير المنظمة السويدية في عدن.
وأكدت الكلمات على أهمية حصول الطفل على شهادة الميلاد لارتباط ذلك بتوفير البيانات والمعلومات عن مستوى وحجم نمو السكان في اليمن، ومنهم المواليد الجدد، ووضع السياسات والمشاريع التنموية التي تلبي احتياجات السكان في المجالات الصحية والتعليمية والاقتصادية..وأوضحت أن تقييد الطفل في شهادة الميلاد منذ ولادته يعكس مستوى التطور للمجتمع ومدينته، وأشارت إلى أن مدينة عدن كانت سباقة في هذا الجانب منذ القرن الماضي.
وشارك في الدورة 40 مشاركا ومشاركة من القابلات وعقال الحارات والسجل المدني والمجالس المحلية بالمديريتين يومين، تلقى خلالها المشاركون معلومات ومحاضرات حول (دور القابلات في الحصول على شهادة الميلاد) من خلال عملية القيد والتسجيل للمواليد، وكذا حق الطفل في الحصول على شهادة الميلاد. وفي بداية الدورة ألقيت كلمات من قبل الأخوة أيوب أبوبكر مدير الشؤون الاجتماعية والعمل في عدن ومحمد حسن شيخ مدير عام مديرية المعلا ومحمد عبدالكريم الجباري مدير عام مديرية التواهي والأخت رصينة ياسين مدير عام مركز الخدمات الاجتماعية الشاملة وعيشة سعيد مدير المنظمة السويدية في عدن.
وأكدت الكلمات على أهمية حصول الطفل على شهادة الميلاد لارتباط ذلك بتوفير البيانات والمعلومات عن مستوى وحجم نمو السكان في اليمن، ومنهم المواليد الجدد، ووضع السياسات والمشاريع التنموية التي تلبي احتياجات السكان في المجالات الصحية والتعليمية والاقتصادية..وأوضحت أن تقييد الطفل في شهادة الميلاد منذ ولادته يعكس مستوى التطور للمجتمع ومدينته، وأشارت إلى أن مدينة عدن كانت سباقة في هذا الجانب منذ القرن الماضي.