جمعية القبيطة تدشن مشاريعها الخيرية في الحديدة
> القبيطة «الأيام» خاص:
> واصلت جمعية التعاون الخيرية لمديرية القبيطة فرع محافظة الحديدة تدشين مشاريعها الخيرية خلال الثلاثة الأيام الماضية، واستهدفت أبناء القبيطة القاطنين في مدينة الحديدة والأسر الفقيرة وذوي الدخل المحدود والفئات المهمشة وطلاب الجامعات.
وقد افتتح عبده محمد بشر رئيس الجمعية مشروع الأسر المنتجة، بتوزيع عشر مكائن خياطة كدفعة أولية بتكلفة 350 ألفا، والقيام بدورة تدريبية بالتنسيق مع جمعيات مماثلة لإنجاح المشروع.
كما قامت الجمعية بتوزيع مشروع الحقيبة المدرسية والزي المدرسي للطلاب الأيتام والفقراء والمعوزين، والاستعداد لتنفيذ المشاريع الرمضانية، وأهمها: افتتاح العيادة الرمضانية المجانية بالتنسيق مع بعض المستشفيات، وتقديم العلاجات مجانا والمساهمة في إجراء العمليات الجراحية، والتحضير لمشروع المائدة الرمضانية في قاعة إدارة الجمعية بالحديدة، وتوزيع المواد الغذائية المقدمة من رجال الأعمال الخيرين فرع جمعية القبيطة.
وصرح لـ«الأيام» الأخ عبده أحمد ناصر أمين عام الجمعية أن «هناك مشاريع ثابتة وأساسية على عاتق جمعية القبيطة، هي كفالة الأيتام وتقديم المساعدات الطارئة للحالات المرضية واستضافة الأعراس في قاعة الجمعية، وبعض المساهمات المقدمة للمشاريع الخدمية والتنموية في قرى ومناطق مديرية القبيطة».
وأوضح الأمين العام للجمعية أن «من أهم العوامل المساعدة لنجاح هذه المشاريع وجود مبنى خاص ملك للجمعية، وتكاتف الجهود، وأن الجمعية تزاول نشاطها على جهود ذاتية ومساعدات وصدقات خيرية».
وقد افتتح عبده محمد بشر رئيس الجمعية مشروع الأسر المنتجة، بتوزيع عشر مكائن خياطة كدفعة أولية بتكلفة 350 ألفا، والقيام بدورة تدريبية بالتنسيق مع جمعيات مماثلة لإنجاح المشروع.
كما قامت الجمعية بتوزيع مشروع الحقيبة المدرسية والزي المدرسي للطلاب الأيتام والفقراء والمعوزين، والاستعداد لتنفيذ المشاريع الرمضانية، وأهمها: افتتاح العيادة الرمضانية المجانية بالتنسيق مع بعض المستشفيات، وتقديم العلاجات مجانا والمساهمة في إجراء العمليات الجراحية، والتحضير لمشروع المائدة الرمضانية في قاعة إدارة الجمعية بالحديدة، وتوزيع المواد الغذائية المقدمة من رجال الأعمال الخيرين فرع جمعية القبيطة.
وصرح لـ«الأيام» الأخ عبده أحمد ناصر أمين عام الجمعية أن «هناك مشاريع ثابتة وأساسية على عاتق جمعية القبيطة، هي كفالة الأيتام وتقديم المساعدات الطارئة للحالات المرضية واستضافة الأعراس في قاعة الجمعية، وبعض المساهمات المقدمة للمشاريع الخدمية والتنموية في قرى ومناطق مديرية القبيطة».
وأوضح الأمين العام للجمعية أن «من أهم العوامل المساعدة لنجاح هذه المشاريع وجود مبنى خاص ملك للجمعية، وتكاتف الجهود، وأن الجمعية تزاول نشاطها على جهود ذاتية ومساعدات وصدقات خيرية».