ليفني تعرب عن "أسفها" لقرار موفاز الانسحاب من الحياة السياسية
> تل أبيب «الأيام» د.ب.أ :
>
أعربت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني أمس الجمعة عن شعورها "بالأسف" بشأن قرار شاؤول موفاز منافسها الرئيسي على زعامة حزب كاديما الانسحاب مؤقتا من الحياة السياسية.
وخلال الاجتماع الأول الذي تترأسه ليفني لحزب كاديما الحاكم في إسرائيل بعد يوم واحد من فوزها بزعامة الحزب قالت ليفني إنها أوضحت لموفاز في حديث خاص بينهما إنها كانت تخطط للعمل معه.
وكان موفاز - الذي هزم أمس الأول الأربعاء أمام ليفني بفارق 1ر1 % فقط من الأصوات - قد أعلن بشكل مفاجئ مساء أمس الأول أنه سيقدم استقالته من الحكومة والكنيست (البرلمان).
ولم يحضر موفاز الاجتماع الأول للحزب برئاسة ليفني اليوم في مقر الحزب بمدينة بتاح تيكفا شمال شرق تل أبيب.
واستقبلت ليفني بالزهور في مقر الحزب وأعربت عن أملها في أن تبدي الأحزاب الإسرائيلية الأخرى "إحساسا بالمسئولية" في المفاوضات الائتلافية المقبلة.
وذكرت الاذاعة الإسرائيلية إن ليفني تعهدت بأنه إذا لم تفعل الأحزاب ذلك فإنها لن تتردد في إجراء انتخابات مبكرة والفوز فيها.
وأعلن فوز ليفني أمس الأول بزعامة كاديما بعدما أوضحت النتائج الرسمية فوزها بنسبة 1ر43 % من الأصوات مقابل 42 % لموفاز أي بفارق 431 صوتا.
ويعتزم رئيس الوزراء الاسرائيلي إيهود أولمرت تقديم استقالته إما في مطلع الأسبوع المقبل أو بحلول الثاني من تشرين أول/أكتوبر وسط اتهامات بالفساد مما يتيح لليفني فرصة تشكيل ائتلاف حكومي جديد.
وخلال الاجتماع الأول الذي تترأسه ليفني لحزب كاديما الحاكم في إسرائيل بعد يوم واحد من فوزها بزعامة الحزب قالت ليفني إنها أوضحت لموفاز في حديث خاص بينهما إنها كانت تخطط للعمل معه.
وكان موفاز - الذي هزم أمس الأول الأربعاء أمام ليفني بفارق 1ر1 % فقط من الأصوات - قد أعلن بشكل مفاجئ مساء أمس الأول أنه سيقدم استقالته من الحكومة والكنيست (البرلمان).
ولم يحضر موفاز الاجتماع الأول للحزب برئاسة ليفني اليوم في مقر الحزب بمدينة بتاح تيكفا شمال شرق تل أبيب.
واستقبلت ليفني بالزهور في مقر الحزب وأعربت عن أملها في أن تبدي الأحزاب الإسرائيلية الأخرى "إحساسا بالمسئولية" في المفاوضات الائتلافية المقبلة.
وذكرت الاذاعة الإسرائيلية إن ليفني تعهدت بأنه إذا لم تفعل الأحزاب ذلك فإنها لن تتردد في إجراء انتخابات مبكرة والفوز فيها.
وأعلن فوز ليفني أمس الأول بزعامة كاديما بعدما أوضحت النتائج الرسمية فوزها بنسبة 1ر43 % من الأصوات مقابل 42 % لموفاز أي بفارق 431 صوتا.
ويعتزم رئيس الوزراء الاسرائيلي إيهود أولمرت تقديم استقالته إما في مطلع الأسبوع المقبل أو بحلول الثاني من تشرين أول/أكتوبر وسط اتهامات بالفساد مما يتيح لليفني فرصة تشكيل ائتلاف حكومي جديد.