في موكب جنائزي مهيب بمديرية لودر.. تشييع جثمان الفقيد ناصر عبدالله منصر بقرية امنجدة
> لودر «الأيام» سالم لعور
> شيع بمديرية لودر محافظة أبين في موكب جنائزي مهيب صباح أمس جثمان الفقيد ناصر عبدالله أحمد حسين منصر إلى مثواه الأخير بمقبرة امنجدة.
ونعى مكتب الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية - عدن وفاة المناضل الشيخ ناصر عبدالله أحمد حسين، عن عمر ناهز الـ 80 عاما، قضى معظمه في خدمة الوطن.
الفقيد- رحمه الله- من مواليد عام 1929 بقرية النجدة في مديرية لودر محافظة أبين، وقد التحق بالحركة الوطنية منذ ريعان شبابه ضد المستعمر البريطاني.
وكان من السباقين الأوائل الذين لبوا نداء الواجب الوطني للدفاع عن الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر.. حيث أنفق من ماله لنقل المقاتلين والأسلحة من وإلى جهات القتال بسياراته الخاصة، بالتنسيق مع القيادات التاريخية في ذلك الحين، من بينهم ناصر علوي السقاف، محمد ناصر الجعري، علي محمد القفيش، علي عبداللاه أحمد حسين، الشهيد محمد حسين ناجي، علي ناصر محمد، الشهيد عمر علي أحمد، والفقيد المناضل الحسين عبدالله الحاذق.
الجدير بالذكر أن الفقيد ينتمي لأسرة مناضلة معروفة، قدمت كل ما لديها للثورة والدفاع عنها، منهم الشهداء علي عبدالله أحمد حسين، عبدربه عبداللاه أحمد حسين، أحمد عبداللاه أحمد حسين، عبدالقوي حسين أحمد حسين، عاتق حسين أحمد حسين، محمد الخضر أحمد حسين، ومحمد ناصر عبدالله أحمد حسين.
وقد شيع في مسقط رأسه بلودر في قرية النجدة، في موكب جنائزي كبير، حضره عدد من مناضلي الثورة اليمنية، ومشاركة الأخوة أحمد عبدالله أحمد حسين، وكيل وزارة التربية والتعليم رئيس الجهاز المركزي لمحو الأمية وتعليم الكبار، والقاضي عبدالله عمر محمد، قاضي محكمة استئناف لحج، والشيخ محمد علي حسين المنصب، والعميد عبدالله الخضر أحمد حسين، نائب مدير عام الدائرة المالية بوزارة الدفاع، والدكتور عبدالله قاسم عبدالله، عميد كلية التربية بلودر، والشخصية التربوية المعروفة محمد علوي غرامة، بالإضافة إلى أسرة الفقيد ومحبيه، كما شارك في التشييع الأخ أحمد قاسم عبدالله، مدير عام مكتب الشهداء والمناضلين في عدن.
«الأيام» تنقل تعازيها لأسرة الفقيد وأشقائه وذويه وأنجاله، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
ونعى مكتب الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية - عدن وفاة المناضل الشيخ ناصر عبدالله أحمد حسين، عن عمر ناهز الـ 80 عاما، قضى معظمه في خدمة الوطن.
الفقيد- رحمه الله- من مواليد عام 1929 بقرية النجدة في مديرية لودر محافظة أبين، وقد التحق بالحركة الوطنية منذ ريعان شبابه ضد المستعمر البريطاني.
وكان من السباقين الأوائل الذين لبوا نداء الواجب الوطني للدفاع عن الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر.. حيث أنفق من ماله لنقل المقاتلين والأسلحة من وإلى جهات القتال بسياراته الخاصة، بالتنسيق مع القيادات التاريخية في ذلك الحين، من بينهم ناصر علوي السقاف، محمد ناصر الجعري، علي محمد القفيش، علي عبداللاه أحمد حسين، الشهيد محمد حسين ناجي، علي ناصر محمد، الشهيد عمر علي أحمد، والفقيد المناضل الحسين عبدالله الحاذق.
الجدير بالذكر أن الفقيد ينتمي لأسرة مناضلة معروفة، قدمت كل ما لديها للثورة والدفاع عنها، منهم الشهداء علي عبدالله أحمد حسين، عبدربه عبداللاه أحمد حسين، أحمد عبداللاه أحمد حسين، عبدالقوي حسين أحمد حسين، عاتق حسين أحمد حسين، محمد الخضر أحمد حسين، ومحمد ناصر عبدالله أحمد حسين.
وقد شيع في مسقط رأسه بلودر في قرية النجدة، في موكب جنائزي كبير، حضره عدد من مناضلي الثورة اليمنية، ومشاركة الأخوة أحمد عبدالله أحمد حسين، وكيل وزارة التربية والتعليم رئيس الجهاز المركزي لمحو الأمية وتعليم الكبار، والقاضي عبدالله عمر محمد، قاضي محكمة استئناف لحج، والشيخ محمد علي حسين المنصب، والعميد عبدالله الخضر أحمد حسين، نائب مدير عام الدائرة المالية بوزارة الدفاع، والدكتور عبدالله قاسم عبدالله، عميد كلية التربية بلودر، والشخصية التربوية المعروفة محمد علوي غرامة، بالإضافة إلى أسرة الفقيد ومحبيه، كما شارك في التشييع الأخ أحمد قاسم عبدالله، مدير عام مكتب الشهداء والمناضلين في عدن.
«الأيام» تنقل تعازيها لأسرة الفقيد وأشقائه وذويه وأنجاله، سائلة المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
