حالات كساح وسل رئوي و 50% حصبة و 52% تهرب الفتاة من التعليم في إب
> إب «الأيام» نبيل مصلح:
> عقدت أمس ورشة عمل حول الرقابة والمساءلة الشعبية للهيئات الإدارية بالمجلس المحلي وأعضاء المجلس ولجان المجتمع في كل عزلة من عزل إب.
وتأتي الورشة تكملة للدورة التدريبية التي نظمها الصندوق الاجتماعي للتنمية، التي اختتمت الأسبوع الماضي بمشاركة 39 مشاركا.
وفي الدورة تلا الأخ ياسر الأموي تقريرا عن السلطة المحلية والمشاكل ودور الرقابة والمساءلة الشعبية، وكيفية إعطاء الصلاحيات للسلطة المحلية، وعدم تأخير المستحقات وزيادة الاعتمادات.
وعن دور الرقابة أكد الأخ يحيى غالب من لجان الرقابة قائلا: «من خلال الزيادة وأخذ عزل بشكل عشوائية اتضح العجب، وهو تهرب الفتاة من التعليم بنسبة 52 % نتيجة للزحام الشديد داخل الفصول، وعدم وجود مدرس خاص بالفتاة في العزل، وبعد المدارس بين عزلة وأخرى، وسنرفع رسالة إلى وزارة حقوق الإنسان بأن يصدر قانونا بمنع الزواج المبكر إلا لما فوق 18 سنة».
وعن تقرير الصحة، أشار إلى توقف العمل في بناء المركز الصحي في منطقة الربادي.
وأكد أن «هناك حالات للسل الرئوي وحالات كساح بشكل كبير ونسبة 50 % حصبة، وحالات الولادة المتعسرة».
هذا وقد تحدث الأخ الأمين العام للمجلس المحلي أمين علي الورافي نائب المحافظ قائلا: «شيء جميل أن أشاهد هذا العمل، وهو التحليل الجيد بعد نزول لجان الرقابة، فيجب أن يكون هناك تحليل وإظهار للمشاكل الاجتماعية التي واجهتموها، ومتابعة عن قرب، وليس كلاما للمكايدة الحزبية، وهناك مركز نموذجي في منطقة شهاري، ولكنه بعيد لايعمل بالشكل المطلوب، وتفعيل الرقابة الشعبية عمل جيد، وقد سعدت بهذا العمل والتقرير الميداني».
أما الأخ مدير عام مديرية جبلة علي ضبعان، فقد قال: «أتمنى أن يكون هناك تفاعل كبير من الجهات الأخرى».
حضر ورشة العمل الإخوة نبيل باشا عضو مجلس النواب وعلي البعداني مدير عام مديرية الظهار والمهندس محسن الصبري مدير الصندوق.
وتأتي الورشة تكملة للدورة التدريبية التي نظمها الصندوق الاجتماعي للتنمية، التي اختتمت الأسبوع الماضي بمشاركة 39 مشاركا.
وفي الدورة تلا الأخ ياسر الأموي تقريرا عن السلطة المحلية والمشاكل ودور الرقابة والمساءلة الشعبية، وكيفية إعطاء الصلاحيات للسلطة المحلية، وعدم تأخير المستحقات وزيادة الاعتمادات.
وعن دور الرقابة أكد الأخ يحيى غالب من لجان الرقابة قائلا: «من خلال الزيادة وأخذ عزل بشكل عشوائية اتضح العجب، وهو تهرب الفتاة من التعليم بنسبة 52 % نتيجة للزحام الشديد داخل الفصول، وعدم وجود مدرس خاص بالفتاة في العزل، وبعد المدارس بين عزلة وأخرى، وسنرفع رسالة إلى وزارة حقوق الإنسان بأن يصدر قانونا بمنع الزواج المبكر إلا لما فوق 18 سنة».
وعن تقرير الصحة، أشار إلى توقف العمل في بناء المركز الصحي في منطقة الربادي.
وأكد أن «هناك حالات للسل الرئوي وحالات كساح بشكل كبير ونسبة 50 % حصبة، وحالات الولادة المتعسرة».
هذا وقد تحدث الأخ الأمين العام للمجلس المحلي أمين علي الورافي نائب المحافظ قائلا: «شيء جميل أن أشاهد هذا العمل، وهو التحليل الجيد بعد نزول لجان الرقابة، فيجب أن يكون هناك تحليل وإظهار للمشاكل الاجتماعية التي واجهتموها، ومتابعة عن قرب، وليس كلاما للمكايدة الحزبية، وهناك مركز نموذجي في منطقة شهاري، ولكنه بعيد لايعمل بالشكل المطلوب، وتفعيل الرقابة الشعبية عمل جيد، وقد سعدت بهذا العمل والتقرير الميداني».
أما الأخ مدير عام مديرية جبلة علي ضبعان، فقد قال: «أتمنى أن يكون هناك تفاعل كبير من الجهات الأخرى».
حضر ورشة العمل الإخوة نبيل باشا عضو مجلس النواب وعلي البعداني مدير عام مديرية الظهار والمهندس محسن الصبري مدير الصندوق.