مهرجان العين يدعو إلى مقاطعة الانتخابات
> لودر «الأيام» خاص:
> شهدت مدينة العين بمديرية لودر محافظة أبين مهرجانا جماهيريا نظمه مجلس تنسيق دثينة شارك فيه أبناء مديريات المنطقة الوسطى تواصلا للحراك السلمي في المحافظات الجنوبية,وألقي في المهرجان عدد من الكلمات استهلها الأخ صالح ملقاط رئيس مجلس تنسيق دثينة بكلمة رحب فيها بالمشاركين الذي حرصوا على حضور الفعالية من مناطق المديريات الوسطى.
ثم ألقيت كلمة للناشط والكاتب الصحفي أحمد القمع عن مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بمودية، تلتها كلمة مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدينة بلودر ألقاها الناشط محمد حسين علي نائب رئيس مجلس تنسيق الوضيع وكلمة ألقاها الناشط السياسي محمد حسين الطلي المسئول الإعلامي بمجلس تنسيق دثينة.
وتطرقت الكلمات إلى ضرورة استمرار الاعتصامات والاحتجاجات و«تصعيدها بابتكار أساليب جديدة للنضال السلمي وإدانة الممارسات القمعية التي تقدم عليها السلطات لقمع الحراك السلمي في مناطق الجنوب وإدانة مايتعرض له قادة الحراك السلمي ونشطاؤه من ملاحقات وتهديد بالاعتقالات» واستنكرت الكلمات ماتعرضت له صحيفة «الأيام» من تهديدات.
وتلا الناشط علوي الطلي البيان الختامي الصادر عن المهرجان الذي أعلن فيه «إدانة واستنكار إقدام الأجهزة الأمنية على ملاحقة المناضل حسن باعوم ومحاولة اعتقاله بمديرية يافع ومجموعة من نشطاء الحراك من مرافقيه وإدانة ماحدث في مديرية ردفان من محاولة اعتقال وقتل المتظاهرين سلميا في احتفالهم بعيد 14 أكتوبر».
وأكد البيان «إدانة ما تعرض له رئيس تحرير «الأيام» من تهديدات وما يتعرض له كتاب «الأيام» من مضايقات وتهديدات» وأعلن عن تضامنه المطلق مع الصحيفه وناشريها هشام وتمام باشراحيل والتضامن مع المناضل حسن باعوم والمناضل أحمد عمرالعبادي.
وأدان البيان «ماتعرض له الناشط السياسي محمد قاسم الجوفي من اعتقاله دون مسوغ قانوني في مديرية الوضيع»، داعياً الى «مقاطعة الانتخابات الصورية المفبركة والتوقف عن ملاحقة نشطاء الحراك وإرهابهم وإلى دعوة كل أبناء الجنوب إلى توحيد الصف ونبذ الخلافات وتصعيد نضالهم السلمي».
ثم ألقيت كلمة للناشط والكاتب الصحفي أحمد القمع عن مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية بمودية، تلتها كلمة مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدينة بلودر ألقاها الناشط محمد حسين علي نائب رئيس مجلس تنسيق الوضيع وكلمة ألقاها الناشط السياسي محمد حسين الطلي المسئول الإعلامي بمجلس تنسيق دثينة.
وتطرقت الكلمات إلى ضرورة استمرار الاعتصامات والاحتجاجات و«تصعيدها بابتكار أساليب جديدة للنضال السلمي وإدانة الممارسات القمعية التي تقدم عليها السلطات لقمع الحراك السلمي في مناطق الجنوب وإدانة مايتعرض له قادة الحراك السلمي ونشطاؤه من ملاحقات وتهديد بالاعتقالات» واستنكرت الكلمات ماتعرضت له صحيفة «الأيام» من تهديدات.
وتلا الناشط علوي الطلي البيان الختامي الصادر عن المهرجان الذي أعلن فيه «إدانة واستنكار إقدام الأجهزة الأمنية على ملاحقة المناضل حسن باعوم ومحاولة اعتقاله بمديرية يافع ومجموعة من نشطاء الحراك من مرافقيه وإدانة ماحدث في مديرية ردفان من محاولة اعتقال وقتل المتظاهرين سلميا في احتفالهم بعيد 14 أكتوبر».
وأكد البيان «إدانة ما تعرض له رئيس تحرير «الأيام» من تهديدات وما يتعرض له كتاب «الأيام» من مضايقات وتهديدات» وأعلن عن تضامنه المطلق مع الصحيفه وناشريها هشام وتمام باشراحيل والتضامن مع المناضل حسن باعوم والمناضل أحمد عمرالعبادي.
وأدان البيان «ماتعرض له الناشط السياسي محمد قاسم الجوفي من اعتقاله دون مسوغ قانوني في مديرية الوضيع»، داعياً الى «مقاطعة الانتخابات الصورية المفبركة والتوقف عن ملاحقة نشطاء الحراك وإرهابهم وإلى دعوة كل أبناء الجنوب إلى توحيد الصف ونبذ الخلافات وتصعيد نضالهم السلمي».