مشائخ وأعيان جردان: ما هدم بسبب أمطار قديمة
> «الأيام» متابعات:
> تسلمت «الأيام» تعقيبا من مشايخ وأعيان وأعضاء محلي جردان ردا على ما نشرته الصحيفة في العدد (5541) بتاريخ 2008/10/27م من خبر يتضمن بيان أضرار السيول بمحافظة شبوة المناطق الشرقية.
وقالوا في تعقيبهم:«الذي يهمنا ماصرح به وكيل المحافظة لشؤون المديريات الشرقية ورئيس لجنة أضرار السيول شبوة علي بن راشد الحارثي حيث أكد لـ«الأيام» كما ورد في الخبر أن مديرية جردان تعرضت لأضرار السيول قائلا (وجدنا أن عددا من المنزل الطينية تهدمت وجرفت عدد من المزارع وأعواد النحل) هذا وقد ورد في الخبر نفسه أن ثمانية منازل تهدمت بالكامل في مديرية جردان ونتيجة لهذا الخبر فإن أبناء مديرية جردان مشايخ وأعيانا يستنكرون هذا التصريح إذ لاصحة له إطلاقا خاصة مايتعلق بالمنازل.
ولتصحيح المعلومة لمن كان جاهلا فإننا نؤكد بأن البيوت المذكورة قد عرضت على شاشة الفضائية اليمنية وهي معروفة للجميع منها ما هدم بسبب أمطار قديمة ومنها ما هدم بسبب قدم المبنى ولتأثيرات قديمة وهدم في غير ما نزول مطر قبل سنوات.
والحقيقة إن الأضرار لحقت بالمديرية في فيضانات عام 1996م وكذا فيضانات 2005م ونزلت لجان حصر الأضرار وهناك توجيهات من رئيس الجمهورية بالتعويضات.
وإن كان لدى أصحاب لجنة الأضرار اعتراض يؤيد ما نشره في صحيفة «الأيام» فإننا نطالب بنزول لجنة من صنعاء أو من أي جهة يسألون عن أسماء أصحاب البيوت ثم يعلنونها أمام أبناء المديرية ليسمعوا الجواب إقرارا أو نفيا.
هذا وقد لقي الخبر استياء واسعا من أبناء المديرية اذ كيف يتجرأ المسئول على اختلاق أزمات وأضرار قد كفانا الله شرها.. أما كفانا إهمال هذه المديرية ونسيانها من المشاريع الخدمية ثم نذكر المصائب كذبا وزورا فنكون كما قال القائل مصائب قوم عند قوم فوائد».
وقالوا في تعقيبهم:«الذي يهمنا ماصرح به وكيل المحافظة لشؤون المديريات الشرقية ورئيس لجنة أضرار السيول شبوة علي بن راشد الحارثي حيث أكد لـ«الأيام» كما ورد في الخبر أن مديرية جردان تعرضت لأضرار السيول قائلا (وجدنا أن عددا من المنزل الطينية تهدمت وجرفت عدد من المزارع وأعواد النحل) هذا وقد ورد في الخبر نفسه أن ثمانية منازل تهدمت بالكامل في مديرية جردان ونتيجة لهذا الخبر فإن أبناء مديرية جردان مشايخ وأعيانا يستنكرون هذا التصريح إذ لاصحة له إطلاقا خاصة مايتعلق بالمنازل.
ولتصحيح المعلومة لمن كان جاهلا فإننا نؤكد بأن البيوت المذكورة قد عرضت على شاشة الفضائية اليمنية وهي معروفة للجميع منها ما هدم بسبب أمطار قديمة ومنها ما هدم بسبب قدم المبنى ولتأثيرات قديمة وهدم في غير ما نزول مطر قبل سنوات.
والحقيقة إن الأضرار لحقت بالمديرية في فيضانات عام 1996م وكذا فيضانات 2005م ونزلت لجان حصر الأضرار وهناك توجيهات من رئيس الجمهورية بالتعويضات.
وإن كان لدى أصحاب لجنة الأضرار اعتراض يؤيد ما نشره في صحيفة «الأيام» فإننا نطالب بنزول لجنة من صنعاء أو من أي جهة يسألون عن أسماء أصحاب البيوت ثم يعلنونها أمام أبناء المديرية ليسمعوا الجواب إقرارا أو نفيا.
هذا وقد لقي الخبر استياء واسعا من أبناء المديرية اذ كيف يتجرأ المسئول على اختلاق أزمات وأضرار قد كفانا الله شرها.. أما كفانا إهمال هذه المديرية ونسيانها من المشاريع الخدمية ثم نذكر المصائب كذبا وزورا فنكون كما قال القائل مصائب قوم عند قوم فوائد».